الجواب:
المعروف أنها سمعية مُتلقاة من الكتاب والسنة، كل صفات الله سمعية، وهناك فطرية عقلية، فطر الله عليها العباد، كما فطرهم على الإيمان بعلو الله سبحانه، وقدرته العظيمة، وأنه ربهم وخالقهم، هذه فطرة فطر الله عليها العباد، وجاء بها السمع من الكتاب والسنة، وهي قسمان: ذاتية، وفعلية، تتعلق بمشيئته سبحانه وتعالى.
فالذاتية: كالسمع والبصر والعلم والقُدرة، هذه صفات ذاتية لازمة له سبحانه وتعالى، من كماله جلَّ وعلا.
وهناك صفات فعلية تتعلق بمشيئته: كالرضا والغضب، والخلق والرزق والتَّدبير والكلام، كله بمشيئته سبحانه وتعالى، فهو يتكلم إذا شاء، ويرضى إذا شاء، ويغضب إذا شاء، ويُحب مَن يشاء، ويبغض مَن يشاء، على حسب ما دلَّ عليه كتابُ الله وسنةُ الرسول عليه الصلاة والسلام.
فالذاتية: كالسمع والبصر والعلم والقُدرة، هذه صفات ذاتية لازمة له سبحانه وتعالى، من كماله جلَّ وعلا.
وهناك صفات فعلية تتعلق بمشيئته: كالرضا والغضب، والخلق والرزق والتَّدبير والكلام، كله بمشيئته سبحانه وتعالى، فهو يتكلم إذا شاء، ويرضى إذا شاء، ويغضب إذا شاء، ويُحب مَن يشاء، ويبغض مَن يشاء، على حسب ما دلَّ عليه كتابُ الله وسنةُ الرسول عليه الصلاة والسلام.