حكم التأويل في صفات الله تعالى

السؤال: 

مَن وقع في تأويل الصفات هل هي من الأمور الاجتهادية؟

الجواب:

لا، لا، هذا باطل، هذا من الضلال، هذا مِن دِين الجهمية والمعتزلة، كفر أكبر -نسأل الله العافية- نفي الصفات كفرٌ أكبر؛ لأنَّه تكذيبٌ لله -نسأل الله العافية- وتكذيبٌ للرسول ﷺ، فالذي يقول: "إن الله ليس له رحمة، ولا يُوصَف بالعزة، ولا بالعفو، ولا بالمغفرة، ولا بالرحمة" فهذا كفرٌ أكبر.
س: يُؤوِّلها مثلًا؟
ج: كلها كفرٌ أكبر.
فتاوى ذات صلة