ما أعلم فيه مانعًا، يُفسر بالذات، ويفسر بمعنى آخر أخصّ من الذات، ظاهر النصوص يشمل الذات، ويشمل معنًى آخر، مثلما قال جلَّ وعلا: تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ [المائدة:116] على الوجه الذي يليق بالله، لا يعلم كيفيَّتها إلا هو .
ما حكم تفسير النَّفس لله عز وجل بالذَّات؟
تفسير النَّفس بالذَّات في حق الله عز وجل؟