الجواب:
كيّها لا بأس به، فالنبي كوى، فوسمها بالكي بأن تُكوى في أفخاذها ورقابها، لا في الوجه، فالكي لا بأس به في الإبل ونحوها، في الفخذ، أو في الرقبة، أما الوجه لا، لا توسم في وجوهها، لا الإبل، ولا البقر، ولا الغنم، إنما تُكوى في الفخذ، أو في الأذن، ونحو ذلك.