الجواب:
يقضيها في النهار، والأفضل في الضُّحى، وإن قضاها بعد الظهر لا بأس، ولكن إن قضاها قبل الزوال فهذا أحسن؛ لأنَّه في الحديث الصحيح يقول ﷺ: مَن فاته حزبه من الليل فقضاه من النهار قبل صلاة الظهر كان كمَن قرأه في الليل، أو: كُتِبَ له كما قرأه في الليل، فالصَّلوات التي تفوته -مثل حزبه من القرآن- إذا فعلها في الضَّحى يكون أحسن.[1]