الجواب:
بالنسبة إلى بعض الناس مثلما قال ابنُ عباس: يهلكون عند متشابهه.
وإلا فهي من المُحكم، واضحة من المُحكم الذي لا شكَّ فيه، فهي من المُحكمات بالنظر إلى معانيها، ومن المتشابهة بالنظر إلى الكيفية، لا يعلم كيفيتها إلا الله، فهي مُحكمة من جهة المعنى، متشابهة من جهة الكيفية، لا يعلم كيفيتها إلا هو .[1]