الجواب:
الصِّفات على ظاهرها، على معناها الذي يليق بالله، لكن لا يعلم كيفيتها إلا هو، نعرف معنى "الرحمن" معناها: الرحمة، و"العز" معناها: العزة، و"العليم" معناها: العلم، و"الاستواء" معناها: العلو، لكن الكيفية هي التي إلى الله - جلَّ وعلا -.
س: صرفها عن ظاهرها يحتاج دليلًا؟
ج: ما يجوز صرفها عن ظاهرها إلا بدليلٍ يدل على معنى قاله الله ورسوله.[1]