ج: تركه أولى؛ لعدم العلم بصحتها، ويكفي ما جاء في الأحاديث عن النبي ﷺ، المهم حث الناس على الطاعة والتحذير من المعاصي، كما فعل الرسول ﷺ والصحابة.
أما الحكايات التي قد تثبت أو لا تثبت فتترك[1].
أما الحكايات التي قد تثبت أو لا تثبت فتترك[1].
- مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 347).