الجواب:
ما وقفت في هذا على شيء، لكنه يعذب بالمعاصي والسيئات، أما تأخير الدين هذا فيه تفصيل، لكن إذا كانت له معاصٍ مات على غير توبة، هذا الذي يخشى عليه، يخشى عليه مثلما قال النبي ﷺ: أنه مر على قبرين فرآهما يعذبان، قال: وما يعذبان في كبير ثم قال: بلى، أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة، وأما الآخر فكان لا يستنزه من البول.
فالمقصود أنه إذا كان عنده حقوق يجب أن يؤديها للناس ويخشى عليه من العذاب إذا فرط في حقوق الناس، أو مات على غير توبة من المعاصي، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا وأحسن إليكم.