حكم ذبح الأضحية بمكة
السؤال: هل ذبح الأضحية بمكة له فضل عن خارج مكة؟
السؤال: هل ذبح الأضحية بمكة له فضل عن خارج مكة؟
السؤال: الأخ ع. م. س. من الرياض، يقول في سؤاله: إذا مات الجنين في بطن أمه، فهل يلزم والده أن يذبح عنه عقيقة؟
السؤال: ما حكم الله ورسوله ﷺ في قوم إذا توفي أحد منهم قام أقرباؤه بذبح شاة يسمونها (العقيقة)، ولا يكسرون من عظامها شيئًا، ثم بعد ذلك يقبرون عظامها وفرثها، ويزعمون أن ذلك حسنة، ويجب العمل به؟
السؤال: إذا تسمى الإنسان باسم، واكتشف أنه اسم غير شرعي. ما توجيهكم؟
السؤال: من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، إلى حضرة الأخ المكرم مدير الجوازات والجنسية برابغ وفقه الله إلى كل خير آمين. سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بعده: حضر عندي من سمى نفسه عبدالله بن عبد الجزى، وسألني هل تجوز التسمية بعبد الجزى؛ لأن الجوازات قد توقفت في تجديد تابعيته؛ حتى تعرف حكم الشرع في اسم أبيه؟
السؤال: هل هذه الأسماء: هدى، ورحمة، وبركة، وإيمان، من الأسماء المكروهة في الدين؟
السؤال: هل يجوز للمسلم أن يُسمى بهذه الأسماء: طه، ياسين، خباب، عبدالمطلب، الحباب، قارون، الوليد؟ وهل طه وياسين من أسماء النبي محمد ﷺ أم لا؟
السؤال: كثيرًا ما نسمع من عامي ومتعلم تصغير الأسماء المعبدة أو قلبها، إلى أسماء تنافي الاسم الأول، فهل فيه من بأس؟ وذلك نحو عبدالله تجعل "عبيد" و "عبود" و "العبدي " بكسر العين وسكون الباء، وفي عبدالرحمن "دحيم" بالتخفيف والتشديد، وفي عبدالعزيز "عزيز"، و"عزوز"، و "العزي"، وما أشبه ذلك، أما في محمد "محيميد"، "حمدا" و "الحمدي " وما أشبهه؟
السؤال: هل يلزم من أعلن إسلامه أن يغير اسمه السابق مثل: جورج وجوزيف وغيرهما؟
السؤال: ما هو توجيه فضيلتكم في حفلات أعياد الميلاد؟ وما رأيكم فيها؟
السؤال: أبناؤكم المرابطون على الجبهة يسألون سماحتكم: عما إذا كان لهم أجر المرابطة في سبيل الله.. وأنتم تعلمون أنهم يواجهون عدوًا، ثبت من سلوكياته أنه لا يرعى عهدًا ولا يحفظ حقًا؟ ويسألون أيضًا هل يدخل في الجهاد الدفاع عن الوطن والعرض والممتلكات؟ كما يأملون توجيه نصيحة لهم؟
السؤال: أيهما أولى للمسلم الذي قد أدى ما فرضه الله عليه من الحج: هل الأولى تأديته نفلًا أي للمرة الثانية أم التبرع بقيمة تكاليف الحج للمجاهدين؛ كي يستطيع أولئك الصمود أمام أعداء الله؟
السؤال: ما هي الأشهر الحرم؟ ولماذا سُميت بهذا الاسم؟ وهل الحرمة لبلد معين، أو شيء معين؟
السؤال: وكالة سيارات لديها نظام خاص للتقسيط، يقوم على أساس أن يدفع الزبون مبلغًا معينًا كدفعة أولى، ثم هناك نسبة زيادة على المبلغ المتبقي (المؤجل) بين 11- 20%، ويزداد المبلغ بحسب عدد السنوات التي يتفق عليها، فما الحكم؟
السؤال: شركة تقسيط تطلب نسبة مئوية على سعر السيارة، يتراوح بين 6، 8 %، وتأخذ من المشتري بيانات ومواصفات السيارة التي يريدها، ثم تقوم بشرائها وتسجيلها باسم الزبون، بعد إنهاء إجراءتها. فما الحكم؟