تفسير قوله تعالى: ﴿إِلَّا اللَّمَمَ﴾
السؤال: ما هو المراد بكلمة (اللَّمم) في قوله تعالى: الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ الآية [النجم:32]؟
السؤال: ما هو المراد بكلمة (اللَّمم) في قوله تعالى: الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ الآية [النجم:32]؟
السؤال: سائل يسأل عن تفسير قول الحق تبارك وتعالى: مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ [الرحمن:19] هل هذان البحران في الدنيا أم في الآخرة؟
السؤال: ما رأي سماحتكم فيمن قال في معنى اسم الله (الظاهر) أي: الظاهر في كل شيء. هل يدخل هذا في القول بالحلول أم لا؟
السؤال: من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، إلى حضرة الأخ المكرم/ ع. م. خ. من حائل -وفقه الله، وزاده من العلم والإيمان. سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد: فقد وصلني كتابكم الكريم بدون تاريخ -وصلكم الله بهداه- وما تضمنه من الإفادة عن الجماعة الذين يوجدون لديكم في منطقتكم، الذين يزعمون أنه لا يوجد على وجه الأرض أحد يعرف شريعة محمد وأمر محمد ونهي محمد ﷺ سواهم، ومن على نهجهم، ويزعمون أن الناس على غير طريقة محمد ﷺ ولا أيدوا أحدًا من العلماء إلا الألباني، وهم يفتون بضد فتوى علماء الإسلام وجمهور العلماء... إلخ، ورغبتكم الإفادة عما شبهوا به عليكم، والجواب عن شبهتهم كان معلومًا؟
السؤال: طالب يسأل ويقول: ما هو الحق في تفسير قوله تعالى: يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ [القلم:42]؟
السؤال: قرأت في (تفسير الصابوني) عند قوله تعالى: يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ [القلم:42] فأوَّلها وقال: في الحديث: "يسجد لله كل مؤمن ومؤمنة"، ولما رجعت إلى (صحيح البخاري) وجدت الحديث يقول: "يكشف ربنا عن ساقه؛ فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة". فقد حذف الصابوني الجزء الأول من الحديث، فهل يجوز له ذلك؟ وماذا يسمى هذا العمل، ولاسيما إذا كان متعمدًا؟
السؤال: أرجو تفسير قوله تعالى من سورة النازعات: وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى. فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى [النازعات:40-41]. وما هي الأمور التي تنهى النفس عن الهوى؟ وهل يكون عمل المرأة من هذه الأمور التي يجب نهي النفس عنها في حالة عدم احتياجها للعمل ماديًا؟
السؤال: المعروف أن الكتب السماوية المنزلة هي أربعة: التوراة، الزبور، الإنجيل، القرآن، فماذا عن صحف إبراهيم وموسى التي جاء ذكرها في القرآن الكريم؛ الآيتان رقم: 18، 19 من سورة (الأعلى). أرجو إعطائي نبذة وتعريفًا عن هذه الصحف المطهرة؟
السؤال: فسروا لنا قول الحق : وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى [الضحى:5]؟
السؤال: أرجو تفسير قوله تعالى: فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ [الماعون:4-7]؟
السؤال: أريد أن تدلوني على بعض أسماء الكتب في التفسير والحديث والفقه للإفادة منها -وجزاكم الله خيرًا-.
السؤال: ما رأيكم في كتاب (صفوة التفاسير)، وقد نقل عن الصاوي أن الرسول ﷺ منبع الرحمات والتجليات، والصاوي يقول: الأخذ بظواهر القرآن والسنة كفر؟
السؤال: يقولون: إن تعدد القراءات في القرآن معناه اختلاف في القرآن؛ حيث يؤدي إلى معان ثانية؛ مثل آية الإسراء: وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا عند يلقاه منشورا؟
السؤال: هل يجوز قراءة القرآن بدون وضوء؟ ومن هم المطهرون؟
السؤال: ما حكم مس المصحف بدون وضوء، أو نقله أو تحريكه من مكان إلى آخر؛ علمًا بأن الذي مسه طاهر في جسمه؟