حكم الضحك في الصلاة
السؤال: يسأل سماحتكم عن حكم الضحك في الصلاة، وهل من ضحك في الصلاة هل عليه إعادة؟
السؤال: يسأل سماحتكم عن حكم الضحك في الصلاة، وهل من ضحك في الصلاة هل عليه إعادة؟
السؤال: يسأل ويقول: ما حكم التوسل بالصلاة على النبي ﷺ في الدعاء؟
السؤال: المستمع عايض محسن حاضر الغامدي من ضواحي الباحة يسأل عن تفسير قول الحق تبارك وتعالى، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ[البقرة:45]؟
السؤال: من ليبيا المرج هذه رسالة بعث بها الأخوان علي حسن العرفي وسالم مختار العرفي أو العرضي، الأخوان لهما سؤال واحد يقول: سمعنا فتوى من سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز يقول فيها: إن رفع اليدين عند الدعاء بدعة، ولم يرد ذلك عن النبي ﷺ ولا عن الصحابة، وقد وجدنا في بعض الأحاديث أن النبي ﷺ كان يرفع يديه في الدعاء حتى يرى بياض إبطيه، فما هو الصواب، وهل هناك دليل على هذا؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من شرورة باعثها مستمع من هناك يقول: أخوكم (فرج م. المري) أخونا يقول: أنا رجل أحب علماء المسلمين، وأحب فعل الخير، وهذا من فضل ربي والحمد لله، ولكن عندما تزوجت كنت في أشد الحاجة إلى المال من أجل أن أكمل الذي في حاجته، فذهبت إلى أحد الإخوان وطلبت منه سلف دين، وقد وافق ولكن بشرط أن آخذ منه خمسة آلاف ريال وأردها له بعد ستة أشهر سبعة آلاف وخمسمائة ريال، يعني: بزيادة ألفين وخمسمائة ريال، ولحاجتي الماسة أخذت هذا المبلغ وأنا كاره، ولقد سددت المبلغ، أي: أعدته بعد ستة أشهر على حسب الشرط وفي خاطري شيء من الحرج، فهل علي ذنب؛ لأنني أخشى أن أكون قد أخذت بالربا، أرجو إفتائي؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يقول أخونا: أنا شاب مسلم أريد أن أوصي أهلي ما دمت على قيد الحياة، ذلكم أن الرسول ﷺ قد أمرنا بذلك في قوله ﷺ: ما حق امرئ مسلم يبيت ليلتين وله شيء يريد أن يوصي فيه إلا ووصيته مكتوبة عند رأسه - هكذا كتب شيخ عبد العزيز - وقال ابن عمر رضي الله عنهما: ما مرت علي ليلة منذ سمعت رسول الله ﷺ قال ذلك إلا وعندي وصيتي أرجو من سماحتكم أن يدلنا على المهم في الوصية؟
السؤال: المستمع (ع. ش) من الرياض بعث يقول: أنا شاب في الخامسة والعشرين من عمري، وأنا مستقيم ومؤدٍ لواجباتي الدينية والحمد لله، إلا أنني أشعر بأنني أميل للرياء والسمعة في أعمالي كالصلاة وغيرها من الأعمال، وهذا والله رغمًا عني، وأنا ألح على الله بالدعاء أن يخلصني من هذا البلاء، ولكن دون جدوى. سؤالي: هل أعتبر مشركًا بالله؟ وهل أعتبر كمن يرائي بأعماله عامدًا متعمدًا؟ أم أن الله لا يؤاخذني؛ حيث أن ذلك بغير إرادتي؟ أرجو الإجابة على سؤالي هذا، وأن تدلوني على ما يخلصني من هذه البلوى؟ وجزاكم الله خيرًا.
السؤال: يسأل ويقول: لي بعض الأوراد من الأذكار والآيات القرآنية أواظب على قراءتها لكي تعم الفائدة، إذا وجهت زملائي لقراءتها مثلي هل في ذلك شيء؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: هذه أخت سائلة أرسلت بمجموعة من الأسئلة تقول يا سماحة الشيخ: هل أستطيع أن أقرأ الآيات التي أحفظها وهي حائض، وطبعًا دون مس القرآن الكريم؟
السؤال: يقول هذا السائل أيضًا من ليبيا يا سماحة الشيخ: هل يجوز قضاء الصلوات الفائتة؟ أم تكفي التوبة فقط؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من الجماهيرية الليبية وباعثها مستمع رمز إلى اسمه بالحروف (د) و (ق)، أخونا له عدد من الأسئلة في أحدها يقول: في فصل الشتاء تبرد قدماي، وتصبح في برود الثلج، وتتورم ويسبب لي ألمًا شديدًا خاصة في الليل؛ فأذهب إلى الطبيب ونصحني بلبس الجوارب عليها حتى تصبح دافئة، ولذلك أضطر إلى لبس أكثر من جورب في وقت واحد، وسؤالي عن المسح كيف يكون؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يسأل أحد الإخوة المستمعين هذا السؤال، ويقول: هل يجوز الدعاء بجاه الرسول محمد ﷺ أو بجاه القرآن، أو بجاه الإنجيل والتوراة، أو بجاه رمضان، أو بجاه الصالحين من الناس؟
السؤال: هل إذا كان لك أخ أو أخت لا يصلي إلا في رمضان ونصحته عدة مرات في الصلاة، ولكنه لم يقبل النصيحة إذا قاطعته ولم تعد تكلمه ولا تزوره في بيته، ولا ترد عليه السلام، وكان أكبر منك بعدة سنوات، هل يعتبر ذلك قطيعة للرحم أم لا جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: تقول السائلة يا سماحة الشيخ: هل أستطيع أن أصلي دون أن ألبس ثوبًا خاصًا للصلاة؟
السؤال: من أسئلة هذه السائلة تقول: هل يجوز لي أن أزور القبور، أي: أن أزور أخي رحمه الله، فأنا منذ أن توفي أخي أذهب دائمًا لزيارته وأقدم البخور وأبقى عنده فترة، وأترحم عليه، وأدعو له دائمًا بدخول الجنة، هل هذا جائز؟