حكم تأخير الأذان خمس دقائق لعذر
السؤال: يسأل سماحتكم فيقول: هل يجوز تأخير الأذان بخمس دقائق لعذر؟
السؤال: يسأل سماحتكم فيقول: هل يجوز تأخير الأذان بخمس دقائق لعذر؟
السؤال: لقد سمعت من البعض أن هناك من الأطباء من يستطيع أن يرد قصار القامة إلى الطول المناسب الذي هو فيه عن طريق الأدوية والحبوب، ولقد شاهدت ذلك في بعض الأقرباء، بحيث أن تناولهم لهذه الحبوب رد لهم نموهم الذي توقف في سن معين، فهل هذا جائز، أفتونا أثابكم الله؟
السؤال: ننتقل إلى رسالة وصلت من الرياض وباعثتها إحدى الأخوات المستمعات هي (ب.ع) أختنا لها عدد من الأسئلة، ولها مقدمة طويلة بلغت صفحة من رسالتها، كلها ثناء وتقدير على أصحاب الفضيلة المشاركين في هذا البرنامج، وسردت أسئلتها البالغة أكثر من ثمانية أسئلة، فتسأل في سؤالها الأول وتقول: هل صحيح يجوز قضاء الأيام البيض بحيث يبدأ الإنسان بصيامها، ثم يحبسه حابس ويقطعه عن صيامها؟
السؤال: هل فضل صلاة جماعة النساء، مثل فضل جماعة الرجال؟
السؤال: نجد لحومًا كثيرة مذبوحة ومستوردة من بلادٍ غير إسلامية، هل نأكل منها ولا نفكر في عملية الذكاة؟
السؤال: أختنا تسأل وتقول: ما الحكم إذا دعست قدمي على نجاسة بعد انتهائي من الوضوء، هل أغسل القدم وحدها؟ أم أعيد الوضوء؟
السؤال: ما حكم قص الشعر من الأمام أي: القصة على الوجه؛ لأني سمعت أن في ذلك تشبهًا بـاليهود والنصارى؟ وهل إذا كانت نيتي صالحة للتجمل، وليس إلى التشبه سبيل؛ لأن الأعمال بالنيات فهل أكون آثمة؟
السؤال: بقربي المسجد، ولكنه بدون إمام، فهل يجب علي أن أصلي فيه، وإذا كان لهذا المسجد إمام، فهل علي إثم إن صليت في بيتي؟
السؤال: مستمع بعث برسالة يقول فيها: بلغني أن بعض المرضى، والنساء يبادرون بإقامة صلاة الظهر يوم الجمعة عند سماع النداء الثاني، وحيث إن أكثر خطباء الجوامع يبدؤون بخطبة الجمعة بعد رفع النداء الثاني، وذلك قبل دخول وقت الظهر بعشرين أو خمس عشرة دقيقة، فآمل من سماحتكم توجيه الناس، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: رسالة بعث بها أحد الإخوة المستمعين يقول: أخوكم المسلم ( أبو ط. ل) مصري مقيم في المملكة، له جمع من الأسئلة في أحدها يقول: إذا كنت نذرت مبلغ خمسة آلاف جنيه مصري لله، وهذا المبلغ يمكن أن يكفي لبناء مسجد صغير في قريتي، فهل لي ثواب في بناء هذا المسجد؟ أم أن الثواب لوفاء النذر فقط؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: مستمع من الطائف بعث برسالة ضمنها عددًا من الأسئلة، يقول أخوكم في الله صالح الحاج جسار الريمي اليماني أخونا يقول في أحد أسئلته: لدينا عادات وتقاليد مخالفة لشريعتنا الإسلامية الغراء، ومن هذه العادات ما يلي: يجتمع الناس يوم الجمعة قبل صلاة الجمعة فيصلون على النبي ﷺ بصوت مرتفع وجماعي، ثم إنهم يستغيثون بالنبي ﷺ وبأولياء الله الصالحين بهذه الألفاظ "شيء لله يا رسول الله! شي لله يا أولياء الله الصالحين! شيء لله يا رجال الله المؤمنين! أغيثونا أعينونا مدونا بالرعاية" وكأمثال هذه الألفاظ ويرجو التوجيه؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: فهذه رسالة وصلت إلى البرنامج من جمهورية مصر العربية وباعثها أخ لنا من هناك يقول المرسل (سالم . أ. ن) من شبرا، يسأل فيقول: هناك بعض الأحاديث النبوية المطهرة تنهى عن الأكل والشرب واقفًا، وهناك أيضًا بعض الأحاديث تسمح للإنسان بالأكل والشرب واقفًا، فهل معنى ذلك أننا لا نأكل ولا نشرب واقفين أم نأكل ونشرب جالسين وأي الأحاديث أجدر بالاتباع؟
السؤال: نعود في بداية هذه الحلقة إلى رسالة المستمع أخونا في الله صالح الحاج جسار الريمي اليماني، أخونا من مدينة الطائف بعث بعدة أسئلة، وعرضنا جزءًا منها في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة يسأل ويقول: هل يجوز الاستغفار بصوت مرتفع، وبعد ذلك يقول الإمام: الفاتحة بقبول الدعاء وقبول الصلاة ثم إلى روح النبي ﷺ؟
السؤال: يسأل أخونا عن الطريقة الصحيحة لغسل الميت، كيف توجهون الناس جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: أخونا -أيضًا- يسأل ويقول: إذا مات الإنسان وكان نجمه الحمل فهل يأتي الحمل إلى قبره وينبشه ليحمله؟