الجواب:
نعم تصح، ولكنه يأثم إذا ترك الإقامة، الإقامة فرض كفاية، فإذا تركها يأثم، ولكن الصلاة صحيحة، وهكذا الأذان فرض كفاية، فلو صلوا بلا أذان ولا إقامة؛ صحت صلاتهم، ولكن يأثمون؛ لأن الرسول أمر بالأذان والإقامة -عليه الصلاة والسلام- نعم.
المقدم: ...
الجواب:
الصلاة على النبي ﷺ بعد الأذان سنة، يقول النبي ﷺ لما قالوا له: يا رسول الله! إن المؤذنين يفضلوننا قال: إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثلما يقول، ثم صلوا علي فإنه من صلى علي صلاة؛ صلى الله عليه بها عشرًا، ثم سلوا الله لي الوسيلة، فإنها منزلة في الجنة، ...
الجواب:
تقف تستمع تجيب المؤذن، ثم تصلي ركعتين، هذا السنة، تجيب المؤذن، ثم تصلي ركعتين، تجمع بين السنتين، فإن شق عليك القيام؛ تبدأ بالصلاة، تصلي ركعتين، ولو هو يؤذن والحمد لله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هو السنة، وإلا ما هو بواجب، لكن هو السنة. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
الجواب:
النداء: هو الأذان، يعني: لو يعلمون ما فيه من الفضل؛ لاستهموا عليه؛ لاقترعوا، يعني: كل واحد يقول: أنا الذي أؤذن، دعوني أؤذن؛ لما فيه من الفضل العظيم؛ لأنه ينادي على الناس بتوحيد الله، وتعظيمه، وتكبيره، ويدعو إلى الصلاة، ويقول النبي ﷺ: أطول ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فهذه التواشيح التي ذكرها السائل بدعة لا تجوز، بل السنة للمؤذن في الصبح وغيره أن يبدأ بقوله: الله أكبر، ولا يكون قبله تواشيح ولا ...
الجواب:
لا بأس، وإن أذنوا للأول فلا حرج، نعم، وإن اكتفوا بأذان الفجر فلا حرج، وإن جعلوا أذانين الأول لتنبيه الناس حتى يعلموا أن الصبح قريب، كما قال ﷺ: إذا أذن بلال ليرجع قائمكم، ويوقظ نائمكم هذا أفضل حتى ينتبه الناس، ويستعدوا للفجر، وإن اكتفوا بأذان ...
الجواب:
السنة أن يصلي على النبي ﷺ بعد الأذان: اللهم صل على سيدنا، أو اللهم صل على محمد، أو على نبينا محمد، وعلى آله.. وإن أتى بالصلاة المشروعة كاملة: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على ...
الجواب:
يقول النبي ﷺ: إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثلما يقول السنة أن يستمع للأذان، إذا سمع الأذان يستمع، ويقول كمثل قوله، إلا في الحيعلة، فيقول: لا حول ولا قوة إلا بالله.
وإذا أذن المؤذن؛ ينبغي له أن يبادر بالصلاة، يتوضأ ويذهب للمسجد، وإذا كان في ...
الجواب:
الأذان الصحيح هو الذي علمه النبي ﷺ أمته، وكان يؤذن به بلال بين يديه حتى توفي عليه الصلاة والسلام، وكان يؤذن به المؤذنون في حياته في مكة والمدينة وغيرهما، وهو الأذان المعروف الآن، وهو خمسة عشر جملة: الله أكبر.. الله أكبر، الله أكبر.. الله أكبر، ...
الجواب:
الأفضل أنه في الأذان الأخير عند طلوع الفجر؛ لأن المراد بالصلاة هنا الفريضة وهي تجب عند طلوع الفجر، فالأولى أن يكون في الأذان الأخير، ومما يدل على هذا أن عائشة رضي الله عنها كما في البخاري أخبرت: "أن النبي ﷺ إذا سمع النداء في أذان الفجر وكان ...
الجواب:
السنة إيقاف القراءة وإجابة المؤذن، إيقاف القراءة وإجابة المؤذن ثم بعد ذلك يقرأ القاري، فالذي يقرأ إذا سمع الأذان يقف، فإن كانت تسمع من إذاعة أو من.. تغلق الإذاعة وتسمع المؤذن حتى إذا فرغ المؤذن عاد إلى السماع؛ لأن الرسول ﷺ قال: إذا سمعتم ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فقد ثبت عن النبي ﷺ الأذان على أنواع أفضلها ما كان يفعله بلال بين يدي النبي عليه الصلاة والسلام حتى توفاه الله وهو الأذان المعروف اليوم ...
الجواب:
السنة أن يجيب الجميع، السنة أن يجيب الجميع؛ لقول النبي ﷺ: إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثلما يقول فهذا عام يعم جميع المؤذنين، فيقول مثل قوله إلا عند الحيعلة عند (حي على الصلاة) يقول: (لا حول ولا قوة إلا بالله) وإذا ختم الأذان يصلي على النبي ﷺ ...
الجواب:
ليس لهذا أصل.
وإنما المأثور أن يجيب المؤذن، يقول مثل قول المؤذن: الله أكبر، الله أكبر .. إلى آخره، إلا عند حي على الصلاة، عند حي على الفلاح، يقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، ثم يكمل فيقول: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، مثلما يقول المؤذن، ...