الجواب:
الأفضل أن يكون قريبًا، جاء في بعض الروايات أنه «ليس بينهما إلا أن يصعد هذا، وينزل هذا» يعني قريب.
المقدم: قريب جدًا.
الشيخ: يكون الأذان قبل نصف ساعة، أو ما يشبه ذلك حتى ينتبه الناس أن الوقت قريب، والذي في الصلاة حتى يبادر بالإيتار، ...
الجواب:
يستحب أن يكون هناك أذان أول للصبح حتى ينتبه الناس، يقول النبي ﷺ في أذان بلال قبل الصبح: ليوقظ نائمكم، ويرجع قائمكم للتنبيه أن الصبح قريب.
أما الأذان الواجب فهو بعد الصبح هذا فرض كفاية إذا قام به من يكفي سقط عن الباقين، إذا طلع الفجر يؤذن ...
الجواب:
ليس في المسألة إجماع فيما نعلم، وإذا فعلوا ذلك في الأول، أو في الثاني، فلا حرج -إن شاء الله-، المهم أنه لا يكون في الاثنين، يكون في أحدهما حتى لا تلتبس الأمور على الناس، والأفضل أن يكون في الأخير، هذا هو الأفضل؛ لأن الأحاديث الصحيحة تدل على أنه ...
الجواب:
الأذان والإنسان لابس النعلين ليس فيه بأس لا مكروه، ولا حرام، بل جائز، ولا بأس به، أن يصلي في نعليه كيف بالأذان؟!
الرسول صلى في نعليه -عليه الصلاة والسلام-، الأذان غير الصلاة، فإذا كان جازت الصلاة في النعلين، فالأذان من باب أوْلى.
فالحاصل: أنه ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله، وخليله، وأمينه على وحيه، نبينا وإمامنا محمد بن عبدالله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
لا ما ينبغي هذا، الأذان هذا في المسجد الحرام، في المسجد ...
الجواب:
المصلي يستمر في صلاته، ولا يجيب المؤذن، المصلي مشغول بالصلاة، فإذا أذن المؤذن وأنت في الصلاة؛ تكمل الصلاة، ولا تجيب المؤذن، نعم.
المقدم: ولكن لو كانت هذه فرضًا مثلًا، والأذان على أول الوقت؟
الشيخ: هذا شيء آخر، إذا كان في الفريضة، لا ...
الجواب:
لا يشرع لهن أذان ولا إقامة، هذا من خصائص الرجال، الأذان والإقامة من خصائص الرجال، تصلي بدون أذان وبدون إقامة، والحمد لله، نعم.
الجواب:
ما دام المسجد يصلى فيه، فالسنة أن يكون فيه أذان، ويكون فيه إقامة، ولو سمعتم أذان المسجد الآخر، فإن المساجد في البلد في الغالب ولا سيما مع هذه المكبرات يسمع بعضهم بعضًا، فالسنة أن كل مسجد يؤذن فيه، ويقام فيه، فقد يتعطل هذا، أو يتعطل هذا.
فالحاصل: ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، فإن الأذان جاء على نوعين:
نوع بالتكبير في أوله أربع، والشهادتين مرتين، الشهادة مرتين مرتين، والتكبير في آخره مرتين، والحيعلة كذلك مرتين، كل واحدة مرتين، وجاء في الإقامة على نحوه، جاءت الإقامة على نحوه، في حديث أبي محذورة.
وجاء ...
الجواب:
الأذان ليس من شرطه الوضوء، إذا أذن وهو على غير وضوء أجزأ، حتى ولو كان على جنابة، ليس قرآنًا هو، الأذان ليس بقرآن، إنما هو ذكر، والنبي كان يذكر الله على كل أحيانه.
فالمسلم يذكر الله دائمًا، حتى ولو كان على جنابة، يذكر الله، حتى الحائض تذكر ...
الجواب:
إذا كان يعم المساجد يُردد معه، يجاب، إذا كان يوجد سماعات في المساجد الأخرى، يُجاب فالذين يسمعونه يجيبونه ويكتفى به، ولكن الأفضل أن يكون كل مسجد له مؤذن ومقيم، لكن لو قُدّر أن قرية من القرى جعل مؤذن واحد في أحد مساجدها وجعلت مكبرات في مساجد ...
الجواب:
السنة أن تؤذن وتقيم هذه السنة، أما الوجوب فيه خلاف بين أهل العلم، ولكن الأولى بك والأحوط لك أن تؤذن وتقيم لعموم الأدلة، ولكن يلزمك أن تصلي في الجماعة مهما أمكن إذا وجدت جماعة، أو سمعت النداء من مسجد بقربك، وجب عليك أن تجيب المؤذن، وأن تحضر مع ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فنعم هو كما قال السائل، كان الأمر في عهد النبي ﷺ أذان واحد مع الإقامة، كان إذا دخل النبي ﷺ للخطبة والصلاة أذن المؤذن، ثم خطب ...
الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى ذلك ما أعلم بأسًا، إذا دعت الحاجة إليه.
أما إذا وجد المؤذنون فالسُّنة أن يكون لكل مسجد مؤذن، هذا هو السنة؛ لما في رفع الأذان من الخير والمصالح العظيمة، والأجر للمؤذنين للحديث المذكور وغيره.
فالسنة أن يكون لكل مسجد مؤذن ...
الجواب:
هذا لا أصل له، لا أصل له، مسح العينين بأطراف السبابتين هذا لا أصل له عند الأذان، بل هذا من البدع، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وما رأيكم في ذلكم الحديث الذي ذكر في فقه السنة؟
الشيخ: لا صحة له، نعم.
المقدم: الحديث غير صحيح؟
الشيخ: لا ...