الجواب:
إذا كنت صحيحًا فالواجب عليك أن تصلي مع الناس في المسجد، هذا هو الواجب عليك، يقول النبي ﷺ: من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر فيجب عليك أن تصلي مع الناس ولا يجوز لك التأخير ولا الصلاة في البيت مطلقًا، أما إن كنت معذورًا مريضًا ...
الجواب:
الأوقات التي وقتها النبي ﷺ ودل عليها القرآن خمسة، يقول الله -جل وعلا-: أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ[الإسراء:78] دلوكها: زوالها، فيه الظهر والعصر إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ [الإسراء:78] فيه المغرب والعشاء وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنََ ...
الجواب:
الواجب عليهم أن يتحروا الأوقات، وألا يأخذوا من التقاويم إلا ما عرفوا إتقانه وضبطه وأنه موافق للأوقات التي وقتها النبي ﷺ، وإلا فليجتهدوا في معرفتها بما بينه النبي ﷺ، وأما التقاويم التي لا تبالي ولا تعنى بالأوقات الشرعية فلا يلتفت إليها، لابد ...
الجواب:
صلاة العشاء إلى نصف الليل، يقول النبي ﷺ: وقت العشاء إلى نصف الليل فليس للمرأة أن تؤخرها إلى نصف الليل، والليل يختلف يطول ويقصر، فإذا كان الليل تسع ساعات فالنصف يكون الساعة الرابعة والنصف بالتوقيت الغروبي وإذا كان الليل اثنا عشر ساعة بالتوقيت ...
الجواب:
نعم، إذا كنت في قربك جماعة؛ يلزمك أن تصلي مع الجماعة، أما إذا كنت وحدك، ما عندك أحد؛ فلا إثم عليك، لكن فاتك الأفضل، الأفضل أن تؤديها في أول الوقت، الأفضل أن تؤديها في أول الوقت، وإذا أديتها في آخر الوقت قبل غروب الشفق؛ فلا شيء عليك، والحمد لله، ...
الجواب:
عليهم أن يتحروا الوقت إذا كانوا بعيدين عن المساجد، يتحروا الوقت، بالساعات، أو بالرؤية إن كانوا ينظرون طول الفجر، زوال الشمس وهكذا، يتحرون بالأسباب التي تمكنهم من الإذاعة، ومن التقاويم المضبوطة، أو من الرؤية بالبصر، أو سؤال الثقات عن الوقت ...
الجواب:
نعم، إذا أديتها قبل طلوع الشمس؛ صحت، ولكن لا يجوز لك التأخير، بل يجب أن تصلي مع الجماعة في المساجد في بيوت الله -جل وعلا- يقول النبي ﷺ: من سمع النداء فلم يأت؛ فلا صلاة له إلا من عذر وقد سأله رجل أعمى فقال: يا رسول الله ليس لي قائد يقودني إلى ...
الجواب:
إذا كنت مغلوبًا على أمرك، عاجزًا؛ فليس عليك شيء؛ لأن الله سبحانه يقول: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] أما إذا كنت متساهلًا تصيف في الليل، فوضع الساعة ما يكفي؛لأنك إذا سقطت مجهودًا ضعيفًا ما تسمع.
فالواجب ...
الجواب:
العشاء نهاية وقتها النصف، ما يجوز تأخيرها إلى نصف الليل، يقول النبي ﷺ: وقت العشاء إلى نصف الليل فليس للناس أن يؤخروها بعد النصف، فإذا أخرها أثم، وهي في الوقت ما لم يطلع الفجر، وقت ضرورة، مثل لو أخر العصر إلى أن تصفر الشمس؛ حرم عليه، ولكنها ...
الجواب:
إذا كان ذلك قهرًا عليه، ولم يتسبب في ذلك؛ فلا حرج عليه، لقول الله سبحانه: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا [البقرة:286]، أما إذا كان هو المتسبب، يصيف، ما يصير إلا مصيفًا، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالمشروع للمؤمن أن يأتي الصلاة بقلب حاضر خاشع، وأن يقبل عليها حتى يؤديها في غاية العناية، والإقبال عليها والإخلاص لله، والخشوع ...
الجواب:
نعم تأخير صلاة العشاء أفضل إلى ثلث الليل إذا تيسر ذلك، فإن لم يتيسر لخوف النوم، أو مشاغل تحدث؛ لم يؤخرها، بل صلاها في أول الوقت، وهكذا الرجال كان النبي ﷺ إذا رآهم اجتمعوا في العشاء؛ عجلها، وإذا رآهم تأخروا؛ أخرها -عليه الصلاة والسلام- وصلاها ...
الجواب:
الواجب عليك، وعلى غيرك أداء الصلاة قبل نصف الليل، وإذا كنت متعبة بادري بها في أول وقتها، إذا غاب الشفق، يعني: إذا أذن العشاء؛ بكري بالصلاة، ونامي، والحمد لله، أما التأخير حتى يفوت الوقت؛ فلا يجوز لا للمريض، ولا للصحيح، الواجب أن تصلى في الوقت، ...
الجواب:
إذا كان يعلم أن المؤذن تأخر عن الأذان، وأن الوقت دخل، وهو معذور مريض، ما يستطيع أن يذهب إلى المسجد له أن يصلي، أما أن يصلي هكذا من دون نظر لا ما يجوز إلا بعد الأذان.
لكن لو كان إنسان في محل المؤذن يصيف، ويعرف أنه تأخر عن الوقت، وصلى قبل ...
الجواب:
الواجب عليك أن تصلي الصلاة في وقتها ولو في الدوام، وليس لك أن تؤخرها عن وقتها، فتصلي الظهر في وقتها وأنت في العمل مع إخوانك إن كان معك إخوان طيبين تصلي أنت وإياهم، وهكذا العصر تصليها في وقتها، وليس لك أن تؤخرها. فإذا كان من معك يمنعونك من الصلاة؛ ...