كيف يصلي من كان بالصحراء وفي ثوبه نجاسة؟
الجواب: يصلي في ثوبه؛ يتيمم ويصلي في ثوبه، ولا يصلي عريانًا، معذور.
الجواب: يصلي في ثوبه؛ يتيمم ويصلي في ثوبه، ولا يصلي عريانًا، معذور.
الجواب: نعم، الفخذ من العورة.
الجواب: إذا كانت تستر المنكبين، أو أحد المنكبين. أما الخيط ما أظن أنه يكفي، ما أعتقد أنه يكفي؛ لأنه ليس بساترٍ.
الجواب: إذا قلنا بالوجوب وجب أن يُعيد إذا تعمَّد، أما إذا كان جاهلًا قد يُعفى عنه، لكن إذا قلنا بالوجوب -كما هو مذهب أحمد وجماعة- وجوب ستر العاتقين أو أحدهما لحديث أبي هريرة. س: ما يأثم...؟ ج: يأثم... إذا قلنا بالوجوب، وهو الأظهر، وهو الأحوط؛ لأن الأصل ...
الجواب: لا، ما تبطل، لكن ينبغي له أن يعتني بها، يعتني بزر الثوب، أو تصغير الجيب، أو لفّ شيء عليه حتى لا يرى عورته، أو تكون عليه سراويل أو إزار تحت الثوب، يعني ما يُسمَّى: مكشوف العورة.
الجواب: اللباس المعتاد: قميص، أو إزار ورداء، كله كافي، يستر عورته ما بين السرة إلى الركبة، عورة الرجل، ويكون على كتفيه رداء لقوله ﷺ: لا يصلين أحدكم في الثوب الواحد ليس على عاتقه منه شيء فإذا جعل رداء على عاتقيه وصلى في الإزار أو في السراويل كفى صحت ...
الجواب: الكفان سترهما أفضل، ولا يجب سترهما، والوجه كشفه أفضل، السنة كشف الوجه إذا ما كان عندها أجنبي تكشف وجهها ويديها، لا بأس، وإن غطت الكفين هذا أفضل وإلا فلا حرج، أما القدمان فيجب سترهما وجميع البدن، إلا إذا كان عندها أجنبي تستر بدنها كله حتى الوجه، ...
الجواب: جاء في الحديث الصحيح يقول ﷺ: لا يصلي أحدكم في الثوب وليس على عاتقه منه شيء فالعاتق ليس بعورة، لكن أمر النبي بستره إذا تيسر ذلك، وقال لجابر: إن كان الثوب واسعًا فالتحف به، وإن كان ضيقًا فاتّزر به، فإذا كان عنده رداء وضعه على كتفيه أو قميص، فستر ...