الجواب:
الواجب على الأئمة أن يتقوا الله، وأن يطمئنوا في صلاتهم في ركوعهم وسجودهم، وأن يرتلوا القراءة، ويطمئنوا في القراءة حتى يؤدوا كلام الرب بعبارة واضحة، وألفاظ واضحة، هذا الواجب على الأئمة، وأن يجتهدوا في الطمأنينة والخشوع في الصلاة حتى يستفيدوا، ...
الجواب:
ننصحك بالتعوذ بالله من الشيطان، إذا دخلت في الصلاة وحدث عليك هذا السرحان، يعني هذه الوسوسة، والمشاغل، فاتفلي عن يسارك ثلاث مرات، وقولي: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ثلاث مرات، وتسلمين، إن شاء الله.
النبي ﷺ أمر بهذا بعض الصحابة، ففعله، قال: ...
الجواب:
الواجب الطمأنينة والركود في الصلاة لقوله ﷺ للمسيء في صلاته: إذا قمت إلى الصلاة، فأسبغ الوضوء، ثم اقرأ ما تيسر لك من القرآن وفي اللفظ الآخر: ثم اقرأ بأم القرآن، وبما شاء الله، ثم اركع حتى تطمئن راكعًا، ثم ارفع حتى تعتدل قائمًا، ثم اسجد ...
الجواب:
إذا كانت بغير طمأنينة بطلت، أما كمال الخشوع ما هو بشرط، لكن لابد من الطمأنينة في ركوعه وسجوده وبين السجدتين وبعد الركوع، فإذا اطمأن صحت، ولو كان الخشوع ما هو بكامل؛ لأن الله قال: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ ...
الجواب:
المشروع للمؤمن أن يجاهد نفسه حتى لا يشغل المصلين ببكائه، ويكون بكاؤه بصوت منخفض، هذا هو المشروع له، ولهذا كان عليه الصلاة والسلام يسمع لصدره أزيز كأزيز المرجل من البكاء، ولكن لا يكون رفيعًا يؤذي الناس، وربما دمعت عيناه من دون صوت.
فالحاصل ...
الجواب:
نعم حديث، حديث صحيح، ليس للإنسان من صلاته إلا ما عقل منها فإذا كان يخشع فيها يطمئن الطمأنينة الواجبة؛ صحت، ولكن من كمال ذلك الخشوع الكامل، كما قال تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2]، ...
الجواب:
نعم، إذا غلبه البكاء خشية لله وتعظيمًا له خشوعًا عند القراءة أو سماعها فلا بأس، قد كان النبي ﷺ يبكي وكان الأخيار يبكون، فقد ثبت عنه ﷺ أنه كان يسمع لصدره أزيز كأزيز المرجل من البكاء في الصلاة، وكان الصديق إذا صلى بالناس لا يسمع صوته ...
الجواب:
لا شك أن الإنسان له من صلاته ما عقل منها، أجره وثوابه على حسب ما عقل من صلاته، كلما أقبل على صلاته، وخشع فيها، وأحضر فيها قلبه؛ صار أجره أكثر، وكلما كثرت الوساوس صار الأجر أقل.
فالمشروع للمؤمن أن يقبل على صلاته بقلبه، وأن يجتهد في جمع قلبه ...
الجواب:
الإقبال على الله، وتذكر أنه واقف بين يديه، وأن الله -جل وعلا- ينظر إليه، فيتذكر عظمة الله، وأنه بين يديه، وأن الله أوجب عليه أن يطمئن في صلاته حتى يخشع.
المقدم: حفظكم الله.
الجواب:
الطمأنينة لابد منها، تقدم في حديث الأعرابي أن النبي ﷺ أمره بإعادة الصلاة، وقال حذيفة للذي لم يطمئن: "إنك ما صليت ولو مت على هذا مت على غير الفطرة التي فطر عليها محمد ﷺ".
فلابد من الطمأنينة في ركوعه وسجوده، وبين السجدتين، وبعد الركوع لابد ...
الجواب:
عليك أن تجاهدي نفسك في إحضار قلبك بين يدي الله، واستحضار أنك بين يدي الله، وأن الله سبحانه يراقبك ويرى مكانك حتى تخشعي لله، وحتى تبتعد عنك الوساوس، فإذا كثرت فتعوذي بالله من الشيطان وانفثي عن يسارك ثلاث مرات، وقولي: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ...
الجواب:
ما أتذكر إلا النَّهي عن رفع الأبصار، فقد ورد التَّحذير من رفع الأبصار.
س: فما السُّنة؟
ج: الواجب طرح البصر؛ فالوعيد على رفع الأبصار إلى السماء يُفيد أن الواجب طرحها.
س: النظر إلى الأمام؟
ج: السنة إلى موضع السّجود؛ لأنه أقرب إلى الخشوع.
س: عند ...
الجواب:
النَّقار الذي ما يُتم ركوعه ولا يطمئنّ، فالنَّقر: عدم الطُّمأنينة؛ كونه يركع ويسجد بعجلةٍ.
والإطالة: هي التي تشقّ على الناس، فيُطوّل كثيرًا حتى يشقَّ على الناس، لا، أمَّا إذا كان وحده فلا بأس.
س: الأصل في التَّراويح؟
ج: الوسط، لا ينقر، ...
الجواب:
والجوارح أيضاً: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون: 1 - 2] الأهم خشوع القلب، وإذا خشع القلب خشعت الجوارح، والطمأنينة ركن من أركان الصلاة لا بدّ منها.
الجواب:
إذا اطمأن وأتى بتسبيحة أجزأ، والسنة ثلاث فأكثر، والواجب مرة.....
الطمأنينة ركن لا بدّ منه، والتسبيحة واجبة.