الجواب:
النَّقار الذي ما يُتم ركوعه ولا يطمئنّ، فالنَّقر: عدم الطُّمأنينة؛ كونه يركع ويسجد بعجلةٍ.
والإطالة: هي التي تشقّ على الناس، فيُطوّل كثيرًا حتى يشقَّ على الناس، لا، أمَّا إذا كان وحده فلا بأس.
س: الأصل في التَّراويح؟
ج: الوسط، لا ينقر، ...
الجواب:
والجوارح أيضاً: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون: 1 - 2] الأهم خشوع القلب، وإذا خشع القلب خشعت الجوارح، والطمأنينة ركن من أركان الصلاة لا بدّ منها.
الجواب:
إذا اطمأن وأتى بتسبيحة أجزأ، والسنة ثلاث فأكثر، والواجب مرة.....
الطمأنينة ركن لا بدّ منه، والتسبيحة واجبة.
الجواب:
لا ما ينافي الخشوع، إذا كان يستطيع ولا يتكلف، ثم هو للدلالة والتعليم؛ ليعلم الناس هذا الأمر، مثل ما صلى على المنبر ونزل ليعلم الناس أن مثل هذه الأمور لا تخل بالصلاة.
س: ما ورد أن قول ثلاث حركات تبطل الصلاة...؟
الشيخ: لا... ، هذا كلام بعض الرواة ...
الجواب:
الواجب على المؤمن أن يطمئن في صلاته، وألا ينقرها، قال الله تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2].
قال عبدالله بن أبي عامر.. دخل على النبي ﷺ وهو يصلي قال: "رأيته يصلي، وله أزيزٌ كأزيز ...