الجواب: أنصحك بأن تجتهدي في طلب الخشوع، يقول الله سبحانه: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2] فعليك أن تجتهدي في طلب الخشوع باستحضار عظمة الله وأنك بين يديه، وأن هذه الصلاة عمود الإسلام وأن الخشوع ...
الجواب: لا يمنع صحة الصلاة لكن قد يشوش على المصلية والمصلي، فينبغي إغلاقه وقت الصلاة حتى لا يحصل تشويش، وإلا فلو كان مفتوحًا وهي مشغولة بصلاتها والرجل مشغول بصلاته صحت الصلاة، لكن ينبغي إغلاقه؛ لأنه قد يمر فيه أشياء تشوش على المصلي، فالمشروع للمؤمن ...
الجواب: عليك المجاهدة، عليك أن تجاهدي نفسك حتى تجمعي قلبك وفكرك في الصلاة، إذا كان هناك شواغل تجزيها قبل الصلاة، حاجات البيت نجزيها قبل الصلاة إذا استطعت، ثم تفرغي للصلاة بقلب حاضر، أكل حاضر كلي من الأكل الحاضر، حاجة حاضرة يمكن أن تشوش عليك قدميها.. ...
الجواب: الواجب على الأئمة أن يصلوا كما صلى النبي عليه الصلاة والسلام، يقول ﷺ: صلوا كما رأيتموني أصلي، فعليهم الطمأنينة والعناية بالقراءة وإيضاح القراءة، كما علم النبي ﷺ المسيء في صلاته، فقال له صلى الله عليه وسلم لما رآه لم يتم صلاته قال له ﷺ: إذا قمت ...
الجواب: عليه أن يجتهد وأن يحاسب نفسه، وأن يتقي الله في ذلك، ومتى اتقى الله أعانه الله وََمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا [الطلاق:2] فعليه أن يتقي الله وأن يحاسب نفسه ويجاهدها، حتى يجمع قلبه على الصلاة، وحتى يخلص لله في صلاته؛ وحتى يخشع ...
الجواب: الصلاة صحيحة، لكن ينبغي له أن يجاهد نفسه، أن يجاهدها؛ حتى يجمع قلبه على صلاته؛ وحتى تنقطع عنه تلك الأفكار والهموم التي تتعلق بدنياه، فالمقام مقام مجاهدة.
فالمؤمن يجاهد نفسه إذا دخل في الصلاة، ويحرص على جمع قلبه على الخشوع بين يدي الله وتعظيمه، ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على عبده ورسوله نبينا وإمامنا محمد بن عبد الله، وعلى آله وأصحابه ومن سلك سبيله واهتدى بهداه إلى يوم الدين..
أما بعد: السنة للقاري أن يرتل قراءته وأن لا يعجل فيها؛ حتى يتدبر.. حتى يتعقل.. ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، أقول: لا حرج في قطعها للضرورة من وجود الرائحة الكريهة .. تجعل الإنسان غير خاشع في صلاته، وغير مطمئن، فإذا قطعها ليذهب إلى جانب آخر فلا حرج في ذلك -إن شاء الله- مع العلم بأن الذي له رائحة كريهة لا يصلي مع الناس، الواجب عليه أن يصلي ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد فإني أوصي الأخ أبا عزام بالإقبال على الله في صلاته واستحضار أنه بين يدي الله، وأن هذه الصلاة هي عمود الإسلام، وهي أعظم الفرائض بعد ...
الجواب:
الخشوع في الصلاة إحضار القلب فيها بين يدي الله، والإقبال عليها، تستحضر عظمة الله، وأنك بين يديه ترجو رحمته، وتخشى عقابه، فهذا يسبب الخشوع والذل والانكسار وإحضار القلب بين يدي الله وأن تدعو بقلب خاشع، ترجو رحمة الله، وتخشى عقابه بالدعوات ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالمشروع للمؤمن أن يأتي الصلاة بقلب حاضر خاشع، وأن يقبل عليها حتى يؤديها في غاية العناية، والإقبال عليها والإخلاص لله، والخشوع ...
الجواب:
الواجب عليك الطمأنينة، لابد من الطمأنينة في الصلاة، أن تركعي مطمئنة، ترفعي، تعتدلي مطمئنة، تسجدي مطمئنة حتى يرجع كل فقار إلى مكانه، تجلسين بين السجدتين مطمئنة، وإذا تيسر الزيادة من الخشوع والطمأنينة وإحضار القلب والإكثار من التسبيح في السجود ...
الجواب:
الواجب الطمأنينة من الركود في الصلاة، والخشوع، وعدم العجلة؛ حتى يرجع كل عضو إلى مكانه، كل فقار إلى مكانه، لا تعجلي، تستقيمي أولًا حتى تقرئي الفاتحة، وما تيسر معها في القيام، ثم اركعي وضعي يديك على ركبتيك، وسوي ظهرك مع رأسك، واخشعي ولا تعجلي، ...
الجواب:
تقدم الكلام في التماوت.
المقدم: نعم.
الشيخ: تقدم أنه ينبغي له أن لا يتماوت، المشروع أنه يقبل على صلاته، ويقبل عليها بقلبه، مع إقباله عليها، وخضوعه فيها لله لا يتماوت كالنائم، بل يقبل على صلاته إقبال الحي الحاضر، القلب المنتبه لصلاته، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالصلاة صحيحة، ولكن لا ينبغي للمصلي أن يشتغل عن الصلاة بقراءة في الجدار، أو في الأرض، بل يقبل على صلاته، ويجمع قلبه عليها، ويخشع ...