الجواب:
ليلة القدر ليلة عظيمة، بين الله شرفها سبحانه في كتابه العظيم، حيث قال : لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ [القدر:3]، وقال سبحانه في سورة الدخان: إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ فِيهَا يُفْرَقُ ...
الجواب:
الاعتكاف: لزوم المسجد لطاعة الله والتعبد والخلوة بالله جل وعلا، في أي مسجد، لا ما هو بخاص بالمسجد الحرام، بالمساجد كلها، كما قال تعالى: وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ [البقرة:187]، والحديث الذي ظاهره تخصيص المساجد ...
الجواب:
الاعتكاف سنة وقربة للرجال والنساء، ومحله المساجد كما قال تعالى: وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ[البقرة:187]، ما هو محله البيوت، الاعتكاف يكون في المساجد، فإذا اعتكفت في محل مناسب في المسجد في خيمة، أو في حجرة، وليس ...
الجواب:
لا بأس الاعتكاف في المسجد الحرام أو غيره من المساجد للنساء، فقد اعتكف أزواج النبي ﷺ في مسجده في حياته وبعد وفاته عليه الصلاة والسلام، فلا بأس أن يعتكف النساء في المسجد. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم وبارك فيكم.
الجواب:
الاعتكاف سنة، وهو لزوم المسجد لطاعة الله للتفرغ للعبادة، في الليل أو النهار، ساعة أو يومًا، أو ليلة أو أيامًا أو ليالي، سنة كما قال الله جل وعلا: وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ [البقرة:187].
وقد ثبت عن رسول ...
الجواب:
الاعتكاف عبادة وسنة، وأفضل ما يكون في رمضان في أي مسجد تقام فيه الجماعة، كما قال تعالى: وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ [البقرة:187] ولا مانع من الاعتكاف في المسجد الحرام والمسجد المدني للرجل والمرأة إذا كان لا يضر ...
الجواب:
ليس هناك حدٌّ محدود، لا أقله ولا أكثره، لم يرد في الشرع تحديدٌ.
س: هناك مَن يقول: ساعة؟
ج: ما فيه دليل، ما في شيء أقل من ساعة؟! هذا من باب التمثيل يعني.
الجواب:
ما فيه بأس، فعله النبيُّ ﷺ، إذا تيسَّر وأحبَّ الاعتكاف، وليس هو بلازم، فهي كلها سنة.
س: قول مالك: "ما كان عندنا في أهل المدينة معروف الاعتكاف، إلا محمد بن أبي بكر وواحد"؟
ج: مالك عالم من العلماء، ما هو بحجة، الحجة قال الله، قال رسوله ﷺ.
الجواب:
يدخل معتكفه فجر واحد وعشرين، وإذا بات تلك الليلة معتكفًا لا بأس، لكن تقول عائشة: "كان النبي ﷺ يدخل معتكفه إذا صلى الفجر"، يعني: من يوم واحد وعشرين.
س: ألا تكون ليلة القدر ليلة واحد وعشرين؟
ج: بلى، قد تكون واحدًا وعشرين، وقد تكون ثلاثًا وعشرين، ...
الجواب:
جاء في حديث أُبَيٍّ أن صبيحتها تطلع الشمس لا شعاع لها، وكان يحلف على ذلك أنها ليلة القدر، تطلع الشمس في صبيحتها ليس لها شعاع، هذه من علامات ليلة القدر.
س: من قال الهواء في ليلة القدر يكون هادئًا؟
الشيخ: الله أعلم، الله أعلم، ما عليه دليل ...
الجواب:
ما في حد محدود، الاعتكاف يومًا أو نصف يوم أو ساعة أو ساعتين، إذا نوى بجلوسه التعبد والقراءة ونحوها في المسجد فهذا نوع اعتكاف، ولو ساعة أو ساعتين، ما في حد محدود.
الجواب:
ما أعلم فيه شيئًا، لكنه نافلة؛ إذا قطعه للحاجة فلا بأس.
الجواب:
لا ما هو بشرط.
الجواب:
الصواب: لا يَخُصّ، وأنه عام، والحديث فيه شاذ مخالف للأحاديث الصحيحة.
س: بعض الناس يروحون للمساجد.. يروحون إلى مكة من الرياض؟
الشيخ: المساجد الثلاث أفضل المساجد، ما في بأس، جزاه الله خيرًا، إذا سمحت لهم الأوقاف أو استلمه مَنْ هو أفضل منه.
الجواب:
هذا حديث ضعيف، والأحاديث في فضل الاعتكاف كلها ضعيفة، إنما الثابت كونه سنة، كونه اعتكف ﷺ هذا هو الثابت، وهكذا قوله جل وعلا: وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ [البقرة:187] هذا هو الأصل، أما الأحاديث في فضل الاعتكاف ...