الجواب: نعم الحج مستقل حجك صحيح والحمد لله، وعليك أن تعتمر في المستقبل إذا كنت لم تعتمر سابقاً لا في رمضان ولا في غيره، فالواجب عليك -في أصح قولي العلماء: أن تعتمر في أي وقت، العمرة مالها وقت محدود، لكن عليك أن تعتمر في رمضان أو في غيره من الشهور، متى يسر ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فلا شك أن الحج فرض على كل إنسان استطاع السبيل إليه؛ لقول الله : وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ ...
الجواب:
لا تحج، ولا تعتمر؛ لأنها ممنوعة من الخروج إلا لحاجة، تبقى في بيتها تعتد ..... وإذا انتهت تحج -إن شاء الله- ثم أمر آخر وهو إذا انتهت من الإحداد بعض العامة يقول لها: تسوي كذا، وتسوي كذا، تدخل للمسجد، أو تلبس خاتمًا صفته كذا أو كذا، كل هذا لا أصل ...
الجواب:
كان السلف يفعلونها، لا حرج فيها، وثبت عن عمر أنه كان يعتمر في رجب، وابن عمر، وذكر ابن سيرين أن السلف كانوا يفعلونها كما قال ابن رجب -رحمه الله- في اللطائف، وثبت عن ابن عمر أن النبي ﷺ اعتمر في رجب، ولكن المشهور عند أهل العلم أن الرسول ﷺ اعتمر ...
الجواب:
نعم حجه صحيح إذا كان ما تزوج، ولو كان بنية الزواج، إذا قدم الحج وحج؛ حجه صحيح إذا أداه كما شرح الله، حجه صحيح ولو ما تزوج، الحج يصح من العزب ومن المتزوج، الحمد لله، نعم.
المقدم: الحمد لله.
الجواب:
نعم لا يجوز للمؤمن أن يتشاغل عن الحج الواجب، من استطاع الحج الواجب عليه البدار بالحج، ولا يجوز له التشاغل ببناء مسكن، أو شراء مزرعة، أو ما أشبه ذلك.
أما الزواج فله شأن آخر، إذا احتاج للزواج، وخاف على نفسه؛ يبدأ بالزواج؛ لأنه من النفقة اللازمة، ...
الجواب:
الحج يجب على الفور، هذا هو الصواب الذي عليه جمهور أهل العلم، الحج يجب المبادرة به على الفور، إذا كان قادرًا ببدنه وماله، وأما إذا كان عاجزًا بالمال؛ فلا حج عليه، أو عاجزًا بالبدن لمرض يؤجل حتى يشفى، أما القادر بماله وبدنه فإن الواجب ...
الجواب:
الصواب: أنه لا بأس بذلك، لقول النبي ﷺ: العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة متفق على صحته، ولم يحدد مدة بين العمرتين، لكن إذا كان المقام فيه مضايقة للحجاج، وفيه أذى وزحمة؛ فالأولى ترك ذلك إلى وقت السعة، ...
الجواب:
إذا كنت في حاجة للزواج، وتخشى على نفسك؛ فابدأ بالزواج، والحج بعدين، بعد الزواج تحج إذا استطعت، أما إذا كنت لا تخشى الفتنة، ولا تخشى على نفسك من تأخير الزواج؛ فابدأ بالحج، ثم تزوج بعد ذلك.
المقصود: أنك تراعي ما هو الخطر، ما هو الذي يضرك وتخشى ...
الجواب:
نعم الحج صحيح، والحمد لله، وإذا كنت لم تكن تعتمر سابقًا تعتمر بعد ذلك متى تيسر لك الأمر، تسافر إلى مكة وتعتمر، إذا كنت لم تعتمر سابقًا، أما إن كنت قد اعتمرت سابقًا؛ فالحمد لله، العمرة مرة في العمر، وهكذا الحج مرة في العمر، والباقي نافلة، ...
الجواب:
نعم، لك أن تحج، بل يجب عليك أن تحج إذا كنت قادرًا، ولو لم تتزوج، الحج يجب مع الاستطاعة على الأعزب وغير الأعزب، من استطاع السبيل إليه؛ وجب عليه الحج، وإن كان لم يتزوج، ولكن يجب عليك البدار بالزواج إذا استطعت؛ لقول النبي ﷺ: يا معشر الشباب! من ...
الجواب:
الواجب عليك أن تحج إذا استطعت ذلك؛ لأن الله يقول سبحانه: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران:97] فعليك أن تفعل ما تستطيع حتى تؤدي هذه الحجة التي فرضها الله عليك، وإذا دعت الحاجة إلى أن ترفع ...
الجواب:
ليس الزواج من شرط الحج، الحج يصح من له زوجه، ومن ليس عنده زوجة، حجك إذا كنت أديت حقه، حجك صحيح، ولو كنت ما تزوجت، فالنكاح ليس بشرط في الحج، وليس الحج شرطًا في النكاح، كل منهما ليس شرطًا في الآخر، يحج قبل الزواج، وبعد الزواج، ويتزوج ...
الجواب:
إذا كان عنده قدرة على الدين والحج؛ تلزمه، أما إن كان ما عنده قدرة؛ يبدأ بالدين، ولا حج عليه، لكن إن كان عنده مال يستطيع يوفي الدين، ويستطيع يحج؛ يلزمه الحج؛ لأن الله قال: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل ...
الجواب:
إن كان يستطيعهما؛ فعلهما جميعًا، يتزوج ويحج جميعًا، فإن كان المال لا يتسع إلا لأحدهما، فإن كان محتاجًا للزواج يخشى على نفسه؛ بدأ بالزواج، فإن كان لا يهمه الزواج؛ لأن شهوته ضعيفة لا يخشى خطرًا؛ بدأ بالحج، وأدى حج الفريضة، أما إن كان -لا-؛ يخشى ...