الجواب:
ليس لهذا أصل، تثويب القرآن ليس له أصل، إنما يدعو له فقط، يقرأ والثواب له -للقارئ- ما يثوبه للموتى ولا غير الموتى، لكن يدعو للميت: اللهم اغفر له اللهم ارحمه اللهم ضاعف حسناته هذا مشروع، الصدقة عنه بالمال مشروع، أما كونه يثوب له القرآن هذا لا دليل ...
الجواب:
ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: إن القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرءوا ما تيسر منه، قال المحققون من أهل العلم: إنها متقاربة في المعنى مختلفة في الألفاظ فـعثمان لما بلغه اختلاف الناس وجاءه حذيفة وقال: أدرك الناس، استشار الصحابة ...
الجواب:
لا أذكر في هذا الباب أحسن من كتاب الإتقان للسيوطي في علوم القرآن وقد ذكر ابن كثير رحمه الله في ترجمة عثمان شيئًا من ذلك فيما يتعلق بجمع القرآن وذكره الأئمة رحمة الله عليهم كالبخاري وغيره، فكتاب الإتقان من أحسن ما علمت في هذا الباب؛ لأنه جمع ...
الجواب:
لا نعلم حرجًا في ذلك إذا كان المكان محترمًا كالمدرسة والمجلس والغرفة التي يجلس فيها لا بأس بذلك إن شاء الله. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
يكره ذلك؛ لأنه يشوش على المصلين، فالأفضل والأولى أن لا يكتب في جدران المساجد لا القرآن ولا غيره، وقد نص كثير من أهل العلم على ذلك؛ لأن المساجد محل الصلاة ومحل العبادة، فالأفضل أن تكون خالية مما يشوش على المصلين من الكتابات أو النقوش، فلا ينبغي ...
الجواب:
لا يجوز للمسلم أن يقرأ القرآن من المصحف وهو على غير وضوء، ولا وهو جنب، لا يقرأ القرآن إلا على طهارة إذا كان يمس المصحف، وأما إذا كان لا يمس المصحف فلا بأس أن يقرأ وهو على حدث عن حفظ، إلا إذا كان جنبًا فإنه لا يقرأ حتى يغتسل، لا يقرأ ولا يمس ...
الجواب:
لا، ليس له حكم المصحف، الشريط غير المصحف، الشريط فيه القرآن، وفيه العلم، لا ليس له حكم المصحف، نعم.
الجواب:
العناية بالحفظ والتكرار، والصبر في أوقات مناسبة من الليل والنهار، تكرر تأخذ شيئًا فشيئًا مع العناية وتكرار التلاوة، وتتحرى الأوقات المناسبة التي ما فيها شغل القلب، يكون القلب فارغًا، كذلك من أسباب الحفظ المدارسة مع الإخوان الطيبين، ...
الجواب:
هذه وضعها بعض القراء؛ لتعليم القارئ، ليست من القرآن، بل هذه وضعها بعض القراء للتعليم، لتعليم القارئ كيف يقف (م): للوقف اللازم، (لا): لعدم الوقف، (ج): للوقف الجائز، فهم أرادوا بها اصطلاحًا ووضحوها في كتبه، القراءات في كتب التجويد، فراجعي ...
الجواب:
لا أعلم حرجًا في ذلك، إذا قبله تعظيمًا له، يروى عن عكرمة بن أبي جهل الصحابي والجليل أنه كان يقبله ويقول: «هذا كلام ربي» فلا أعلم حرجًا في ذلك.
وسورة الدخان من أفضل السور، ولا أعلم فيها شيئًا يخصها، ولكنها من كلام الله ، ...
الجواب:
الصواب أن البسملة في أول الفاتحة وفي جميع السور آية مستقلة ليست من الفاتحة ولا من غيرها، التسمية بِسْمِ اللهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ آية مستقلة، ليست من الفاتحة ولا من غيرها من السور، ولكنها آية مستقلة، وأول الفاتحة: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ ...
الجواب:
الصواب عند المحققين من أهل العلم أنّ التباس الضاد بالظاء لا يضر في حق القراء، لا في الصلاة، ولا في غيرها؛ لأن مخرجهما متقارب، وليس كل واحد يستطيع التمييز، فالأمر في هذا واسع، والحمد لله، فلا ينبغي للقارئ ولا لغير القارئ أن يشدد في ذلك، فالمقرئ ...
الجواب:
إذا كان المقصود التذكرة بها، والأنس بقراءتها فلا بأس، وإذا كان المقصود تعليقها لأجل دفع الجن، هذا لا أصل له، وإنما تعلق للذكرى، وقراءتها، وما فيها من الخير، لا حرج في ذلك في أصح قولي العلماء، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
قراءة القرآن من أفضل الأعمال، ومن أفضل القربات، فيشرع للمؤمن والمؤمنة الإكثار من قراءة القرآن، يشرع لكل مؤمن ولكل مؤمنة الإكثار من قراءة القرآن، للرجل والمرأة، والأمير والصغير، والكبير والعجوز والشابة، يشرع للجميع الإكثار من قراءة القرآن، ...
الجواب:
نعم، لا ترفع صوتك، تقرأ بينك وبين نفسك، لا ترفع صوتك حتى توقظهم، ولكن تقرأ قراءة تنفعك، ولا تؤذيهم، نعم، أو تنتقل إلى مكان بعيد عنهم، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.