الجواب:
لا ما ينبغي، كل يقرأ قراءة خفيفة بقدر ما يسمع نفسه ومن حوله، ولا يشوش على الناس، لا يرفع صوته في المساجد يشوش على إخوانه القراء والمصلين، بل يقرأ قراءة خفيفة سرية يسمعها من حوله أو قريب ينتفع منه ولا يؤذي من حوله.
وإذا كان من حوله يقرأ أو يصلي ...
ج: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:بعده:
نشكر لكم غيرتكم الطيبة على كتاب الله، ولكن لا نرى الموافقة على ما ذكرتم، ونرجو أن يكون فيما تراه الجامعة الكفاية والبركة إن شاء الله وحسن العاقبة، أما الوعيد الذي أشرتم إليه فليس المقصود منه نسيان الآيات ...
ج: نوصيك بالعناية بالحفظ والإقبال على ذلك، واختيار الأوقات المناسبة للحفظ كآخر الليل أو بعد صلاة الفجر أو في أثناء الليل أو في بقية الأوقات التي تكون فيها مرتاح النفس حتى تستطيع الحفظ، ونوصيك باختيار الزميل الطيب الذي يساعدك ويعينك على الحفظ والمذاكرة، ...
الجواب:
الأمر واسع في هذا لا تشدد ، وهو أو وهو أمر واسع والحمد لله.
الجواب:
لا ينبغي، أقل أحواله الكراهة؛ لأنه يشغل المصلين ويؤذيهم ويشوش عليهم، والمساجد ينبغي أن تكون سليمة من هذه الأشياء حتى لا يشغل المصلون بالقراءات والكتابات والرسوم التي في الجدران.
السؤال: حتى في المنازل؟
الجواب: لا، المنازل أسهل، لكن المساجد ...
الجواب:
لا شك أن هناك تفاسير كثيرة وأغلب التفاسير لا تخلو من شيء، ولكن من أحسن التفاسير بل أحسنها على الإطلاق وإن كان كبيرًا: تفسير ابن جرير وابن كثير رحمة الله عليهما والبغوي أيضاً، فإن هذه التفاسير مهمة ونافعة وعظيمة.
ثم يليها بعد ذلك وإن كان ...
الجواب:
هذه في حق الرسل، فالرسل بعثهم الله لدعوة الناس إلى الحق والخير والهدى وأن لا يأخذون على دعوتهم أجرًا من الناس لأنهم لو أخذوا أجرًا اتهموا بأنهم قاموا بهذه الدعوة لأجل المال، فالرسل ممنوعون بأن يأخذوا أجرًا فهم يعطون الناس ولا يأخذون منهم، ...
ج: لم يرد في الكتاب العزيز ولا في السنة المطهرة عن رسول الله ﷺ، ولا عن صحابته الكرام ما يدل على شرعية إهداء تلاوة القرآن الكريم للوالدين ولا لغيرهما، وإنما شرع الله قراءة القرآن للانتفاع به، والاستفادة منه، وتدبر معانيه والعمل بذلك، قال تعالى: كِتَابٌ ...
ج: إذا لم يكن لديك عمل فلا حرج في قراءة القرآن، وهكذا التسبيح والتهليل والذكر، وهو خير من السكوت، أما إذا كانت القراءة تشغلك عن شيء يتعلق بعملك فلا يجوز لك ذلك، لأن الوقت مخصص للعمل، فلا يجوز لك أن تشغله بما يعوقك عن العمل[1].
نشرت في مجلة الدعوة في ...
ج: لا حرج في ذلك، والواجب إخراج الكلب وعدم بقائه في المنزل إلا إذا كان لأحد ثلاثة أمور وهي: الصيد، والحرث، والماشية؛ لقول النبي ﷺ: من اقتنى كلبا إلا كلب صيد أو ماشية أو زرع فإنه ينقص من أجره كل يوم قيراطان متفق عليه. والله ولي التوفيق[1].
مجموع فتاوى ...
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، لا مانع من النظر في القرآن من دون قراءة للتدبر والتعقل وفهم المعنى، لكن لا يعتبر قارئا ولا يحصل له فضل القراءة إلا إذا تلفظ بالقرآن ولو لم يسمع من حوله؛ لقول النبي ﷺ: اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا ...
الجواب:
بين العلماء ذلك، ومعناه يحسن صوته بالقرآن ويجهر به، أما كونه يقرأ قراءة ليس فيها تحزن ولا تخشع، ما يكون لها أثر في القلوب، فينبغي للقارئ أن يحسن صوته ويتلذذ بالقراءة ويجهر بها إذا كان حوله من يستمع أو كان يتلذ بذلك حتى يستفيد ويفيد، ولهذا قال ...
ج: وضعه على محل مرتفع أفضل مثل الكرسي أو الرف في الجدار ونحو ذلك مما يكون مرفوعا به عن الأرض، وإن وضعه على الأرض للحاجة لا لقصد الامتهان على أرض طاهرة بسبب الحاجة لذلك ككونه يصلي وليس عنده محل مرتفع أو أراد السجود للتلاوة فلا حرج في ذلك إن شاء الله، ولا ...
ج: لا نعلم دليلًا على شرعية تقبيله، ولكن لو قبله الإنسان فلا بأس، لأنه يروى عن عكرمة بن أبي جهل الصحابي الجليل رضي الله تعالى عنه أنه كان يقبل المصحف ويقول هذا كلام ربي، وبكل حال التقبيل لا حرج فيه، ولكن ليس بمشروع وليس هناك دليل على شرعيته، ولكن لو قبله ...
ج: لا يجوز للمؤمن أن يقرأ القرآن بألحان الغناء وطريقة المغنيين، بل يجب أن يقرأه كما قرأه سلفنا الصالح من أصحاب الرسول ﷺ وأتباعهم بإحسان، فيقرأه مرتلاً متحزنًا متخشعًا حتى يؤثر في القلوب التي تسمعه وحتى يتأثر هو بذلك. أما أن يقرأه على صفة المغنيين وعلى ...