ما حكم تعمُّد تقديم وتأخير الأسماء في الرواية؟
هذا لا يجوز، يجرح به، لكن قد يفعله العالم من التلاميذ للامتحان، قد يفعله الشيخ مع تلاميذه ليعرف فهمهم وفقههم.
هذا لا يجوز، يجرح به، لكن قد يفعله العالم من التلاميذ للامتحان، قد يفعله الشيخ مع تلاميذه ليعرف فهمهم وفقههم.
هذا يكون علة في تضعيفه، إذا كثرت يوجب ضعفه، أما القليل يُعفى عنه.
لا، الصواب أنها مقبولة، إنما ردها؛ لأنه لم يسمع من النبي ﷺ، هذا مراده، تكون مرسلة.
لا، لا تقبل روايته، ساقط العدالة لا تقبل روايته.
لأنه علم ما لم يعلم المعدِّل، علم شيئًا زائدًا جهله المعدِّل؛ فعنده مزيد علم.
ذكر العلماء أنه قد يكون أورده من طريق حسن وطريق صحيح، وقد يكون عند الشك ومعناه: حسن أو صحيح. س: بعض أهل العلم يقول: إذا قال الترمذي: حديث حسن وسكت؛ فالغالب فيه الضعف، فما صحة ذلك؟ ج: لا، هو اصطلاحه رحمه الله فيه نظر، نبّه عليه الحافظ ابن حجر في شرح النخبة.
الجواب: يُقدَّم الجرحُ إذا صدر من إمامٍ من الأئمة العارفين بالأسباب، وبيَّن: سيء الحفظ، كذَّاب، يعني بيَّن أسبابَ الجرح، ويكون الجارحُ إمامًا معروفًا. س: وإذا عُرِفَ بالشّدة كالنّسائي؟ ج: ولو؛ إذا بيَّن السبب.[1] 09 من قوله: (الخامسة والخمسون: ...
الجواب: لكن حسَّنه بعضهم، أي من باب الحسن لغيره، كابن الصلاح وجماعة، وكابن كثير - رحمه الله - في التفسير قال: من باب الحسن، كما في تفسير سورة المائدة. س: الضعف الشديد مع تعدد الطرق: يتحسَّن الحديث؟ الشيخ: لا، الضعف الشديد ما يتحسَّن به الحديث. س: يكفي ...
الجواب: لا، ما هو بشذوذ، زيادة الثقة مقبولة كما يأتي إن شاء الله، ما لم يخالفه من هو أوثق منه، إذا جاء الثقة بزيادة قبلت الزيادة الغير مخالفة.[1] 01 من بداية كتاب نزهة النظر
الجواب: التدليس: الذي يروي عن فلان، وهو لم يسمع منه، لم يَلْقَه، هذا التدليس.[1] 05 من قوله: (ولا فرق بين التحديث والإخبار من حيث اللغة)
الجواب: لا تُقبل. غير الثقة ما يُقبل مطلقًا، عنعن، وإلا ما عنعن، وإلا صرح.[1] 05 من قوله: (ولا فرق بين التحديث والإخبار من حيث اللغة)
الجواب: ما ينفع، إذا كان ما هو معاصر ما يحمل على السماع، بخلاف المعاصر الذي هو في زمانه، وفي -مثلًا- قريته أو في بلده في مدينته، أو نحو ذلك، أما الذي ما عاصره، ولد بعده؛ فهذا منقطع.[1] 05 من قوله: (ولا فرق بين التحديث والإخبار من حيث اللغة)
الجواب: هذا يكون علة في تضعيفه، إذا كثرت يوجب ضعفه، أما القليل يُعفى عنه.[1] 05 من قوله: (ولا فرق بين التحديث والإخبار من حيث اللغة)
الجواب: هذا لا يجوز، يُجْرَح به، لكن قد يفعله العالم مع التلاميذ؛ للامتحان، قد يفعله الشيخ مع تلاميذه؛ ليعرف فهمهم وفقههم.[1] 05 من قوله: (ولا فرق بين التحديث والإخبار من حيث اللغة)
الجواب: لا، لا تقبل روايته، ساقط العدالة لا تُقبل روايته.[1] 05 من قوله: (ولا فرق بين التحديث والإخبار من حيث اللغة)