الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد:
فقد دلت الأحاديث الصحيحة عن رسول الله ﷺ على تحريم التصوير وعلى لعن المصورين، ولما رأى عند عائشة رضي الله عنها سترًا فيه تصاوير هتكه ...
الجواب:
لا حرج أن تكشف رأسها إذا كان ما عندها أحد، تكشف .. رأسها عند أمها وعند أخواتها وعند النساء لا حرج، أما إذا كان عندها أجنبي لا تكشف رأسها ولا وجهها ولا بدنها، سواءٌ كان الأجنبي ابن عم أو ابن خال أو زوج أخت أو كان أخا زوج أو ما أشبه ذلك، عليها التستر ...
الجواب: عليها أن تقضي الأيام التي أفطرتها، وتطعم عن كل يوم أفطرته مسكينًا، مع القضاء؛ لأنها أخرت القضاء. ومقدار الإطعام نصف صاع من قوت البلد عن كل يوم، إذا كانت تستطيع ذلك، وإن كانت فقيرة ولا تستطيع الإطعام فلا شيء عليها سوى الصيام، ولا مانع أن يدفع ...
الجواب:
هذا الحرج الجديد هذا من الشيطان، فالمشروع لك حينئذ أن تكثري من التعوذ بالله من الشيطان، وأن تذكري رحمة الله وفضله وإحسانه، فإنه جل وعلا يتوب على التائبين، وهو القائل : وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ ...
الجواب: عليك وعلى أمك أن تصوما ما تركتما من الصيام مع التوبة والاستغفار؛ لأنكما أخطأتما في إضاعة هذا الفرض وتأخيره، فالواجب عليكما التوبة إلى الله والندم على ما مضى مع الاستغفار، وسؤال الله العفو ، والعزم الصادق ألا تعودوا لمثل هذا، وعليك أن تقضي ...
الجواب: عليك التوبة إلى الله من هذا التأخير، وعليك قضاء الأيام المذكورة مع إطعام مسكين عن كل يوم نصف صاع من قوت البلد، ومقداره كيلو ونصف تقريبًا[1].
نشر في كتاب (الدعوة) الجزء الثاني ص 159، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 15/ 341).
الجواب:
لها أن تستعمل الحناء في أيام الحيض وفي أيام النفاس لها أن تستعمل إذا كانت ليست محادة ليست في عدة متوفىً عنها، إذا كانت عادية ليست في عدة من زوج متوفى فلا بأس، تستعمل الحناء في حال حيضها أو في حال نفاسها ما يضر ولو أنها غير طاهرة. نعم.
المقدم: ...
الجواب:
إذا كان الموضوع على الأظافر لا جرم له، لا جسم له فلا يضر، مثل الحناء الذي لا جسم له مثل إذا غمست أصابعها في الحناء من غير أن يكون له جسم أو ما أشبه ذلك من الدهونات التي لا جسم لها فإنه لا يضر، إذا توضأت ثم انتقضت الطهارة وأعادت الوضوء وذلك عليها ...
الجواب:
لا ينبغي لها ذلك، ينبغي أن تكون بعيدة عن أسباب الفتنة، تلبس ثوبًا ساترًا طويلًا حتى لا تقع في فتنة ولا توقع غيرها في فتنة؛ لأن المحارم قد يفتن بعضهم بذلك، قد يكون فيهم الفاسق، فلا يجوز لها التساهل في هذا الأمر، ينبغي لها أن تكون محتشمة ...
الجواب:
كل ذلك جائز، إن صلت وحدها فلا بأس وإن صلت مع النساء فلا بأس، الأمر واسع في ذلك، وكان النساء في عهد النبي ﷺ يصلين وحدهن كل واحدة تصلي وحدها، فإذا تيسر جماعة من النساء وصلين جميعًا في البيت وأمتهن خيرهن فذلك حسن، وقد روي عن أم سلمة وعن عائشة ...
الجواب: عليك ثلاثة أمور:
الأمر الأول: التوبة إلى الله من هذا التأخير، والندم على ما مضى من التساهل، والعزم على ألا تعودي لمثل هذا؛ لأن الله يقول: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31]. وهذا التأخير ...
الجواب: إذا عافاك الله فإنه يلزمك أن تصومي الأيام التي عليك من رمضان الأول والثاني. وعليك مع ذلك إطعام عن كل يوم مسكين، إذا كنت تساهلت في القضاء مع القدرة فإن عليك إطعام مسكين عن كل يوم نصف صاع تمر أو أرز من قوت البلد يعني كيلو ونصف تقريبًا عن كل يوم، يعطى ...
الجواب:
ليس لها ذلك، يجب عليها ستر رأسها ورجليها على الصحيح، أما الوجه تكشفه السنة لها كشف الوجه، أما الكفان فالأفضل سترهما، وإن كشفتهما فالصحيح: أنه لا حرج؛ لأن بهما الأخذ والعطاء والتعديل، فالأمر في الكفين واسع وسترهما أفضل، أما الرجلان فالجمهور ...
الجواب:
نعم، لها أن تتزين في بيتها عند أهلها لا بأس تضع الزينة المعتادة من ملابس وتنظيف وجه وغير ذلك وربما جاء من يخطبها فيراها على حالة حسنة، ربما تأتي امرأة تخطبها لغيرها تخطبها لابنها أو لأخيها أو كذا فتراها في حالة حسنة.
المقصود أنه لا بأس بالتزين ...
الجواب:
نعم، عمها وخالها من محارمها؛ قاعدة: المحرم كل من تحرم عليه بنسب كخالها وعمها وأبيها أو سبب كالرضاع أو المصاهرة كأب الزوج وابن الزوج هؤلاء هم المحارم، فالخال من المحارم والعم من المحارم، وإن كان خال أبيها، وإن كان خال أمها، وإن كان عم أبيها ...