الجواب:
نعم، لا بأس أن تجلس المرأة مع الرجال على صفة ليس فيها تبذل، ولا فتنة، بل متحجبة للنصيحة، أو للتحدث في أمر تحتاج إليه، كالجلوس مع أحمائها، إخوان زوجها، أو مع أزواج أخواتها، أو بني عمها، أو ما أشبه ذلك، للتحدث معهم فيما يحتاجه البيت، أو فيما يتعلق ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالحكم في هذا أنه لا يجوز سفر النساء بغير محرم، لا طالبات، ولا مدرسات، هذا هو المعروف في الأحاديث الصحيحة، يقول النبي ﷺ: لا تسافر ...
الجواب:
لا، هذا ما له أصل، لكن يرجى لها الخير، جاء في بعض الأحاديث ما يدل على أنها إذا ماتت بسبب الولادة أنها شهيدة، يرجى لها خير، أما كونها حورية، ما أعلم له أصلًا، لكن يرجى لها الخير إذا ماتت بسبب الولادة، يرجى أن تكون من الشهداء، يرجى لها الخير، كصاحب ...
الجواب:
لا حرج في ذلك أن تتعاطى ما يمنع الدورة من أجل الحج، أو ..... رمضان، لا حرج في ذلك، نعم.
المقدم: جزاكم الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء.
الجواب:
الواجب عليها عدم العصيان لزوجها، وعدم المخالفة لأوامره الشرعية والمباحة، عليها السمع والطاعة لأوامره الشرعية والمباحة، وعليها كف الأذى.
وهو كذلك عليه أيضًا كف الأذى عنها، وأن يعاملها بالحسنى، وأن يستوصي بها خيرًا، وعليهما التعاون على ...
الجواب:
لا، لا ينبغي مصافحتها إلا إذا كانت أقل من تسع، فأمرها أسهل، أما إذا بلغت تسعًا فأكثر فالأحوط هو عدم المصافحة، فإذا راهقت الحلم حرم ذلك؛ لأن الرجل لا يصافح النساء إلا محارمه، يقول النبي ﷺ: إني لا أصافح النساء، المرأة البالغة أو المراهقة لا ...
الجواب:
إذا كانت الدراسة ممكنة في مدرسة نسائية ليس فيها اختلاط، والطريق إليها ميسر بدون فتنة؛ فليس لوالدكن المنع، أما إذا كانت الدراسة في مدرسة مختلطة، أو في الطريق إليها ما يمنع من ذهابكن إليها؛ لوجود من يغازلكن، ويفتنكن؛ فله الحق في منعكن، وفي إمكانكن ...
الجواب:
المرأة تلبس لباسًا لا جمال فيه، ولا يتعين أسود، أسود، أو أحمر، أو أصفر، أو أخضر، لكن ما يكون فيه زينة، لباس عادي، هذا هو السنة في حقها: أن تلبس لباسًا عاديًا ليس فيه زينة، نعم.
الجواب:
ليس للحلي للمرأة مقدار معين فيما نعلم، بل لا بأس أن تتزين بما يسر الله لها من الزينة من الأساور، والقلائد، والخواتم ونحو ذلك، وإذا بلغت هذه الزينة من الذهب النصاب عشرين مثقالًا، يعني: أحد عشر جنيهًا ونصف بالجنيه السعودي، وبالغرام اثنان وتسعين ...
الجواب: إذا حاضت المرأة قبل طواف الحج أو نفست فإنه يبقى عليها الطواف حتى تطهر، فإذا طهرت تغتسل وتطوف لحجها ولو بعد الحج بأيام ولو في المحرم ولو في صفر حسب التيسير وليس له وقت محدود، وقد ذهب بعض أهل العلم إلى أنه لا يجوز تأخيره عن ذي الحجة، ولكنه قول لا ...
الجواب: نعم إذا نفست في اليوم الثامن مثلًا فلها أن تحج وتقف مع الناس في عرفات ومزدلفة، ولها أن تعمل ما يعمل الناس من رمي الجمار والتقصير ونحر الهدي وغير ذلك، ويبقى عليها الطواف والسعي تؤجلهما حتى تطهر، فإذا طهرت بعد عشرة أيام أو أكثر أو أقل اغتسلت وصلت ...
الجواب: إذا كان الواقع هو ما ذكره السائل، فعلى المرأة المذكورة أن تتوجه إلى مكة وتطوف بالبيت العتيق سبعة أشواط بنية الطواف عن حجها بدلًا من الطواف الذي أصابها الدم فيه، وتصلي بعد الطواف ركعتين خلف المقام أو في أي مكان من الحرم، وبذلك يتم حجها.
وعليها ...
الجواب:
لها ذلك، ثلاثة أيام لا بأس، يعني: تترك الزينة، تترك الطيب، مثلما جاء في الحديث: لا تحد امرأة على ميت فوق ثلاث دل على أن الثلاث جائزة، على أخيها، على أخي أبيها.. على عمها.. على ولدها، لا بأس.
المقدم: جزاكم الله خيرًا سماحة الشيخ.
الجواب:
لا حرج في ذلك أن تقرأ القرآن وهي مكشوفة الرأس، إذا ما كان عندها أجنبي، ما عندها إلا نساء، أو وحدها، أو ما عندها إلا زوجها لا بأس بذلك، ليس من شرط القراءة أن تغطي رأسها، نعم.
الجواب:
ليس للمرأة أن تسافر إلا مع ذي محرم مطلقًا؛ لقوله ﷺ: لا تسافر امرأة إلا مع ذي محرم متفق عليه من حديث ابن عباس -رضي الله عنهما- ولم يحدد يومًا، ولا ليلة، أما الأحاديث التي فيها التحديد بيوم وليلة، أو بيومين، أو بثلاثة أيام هذه حملها العلماء على ...