الجواب:
شرك أصغر، إذا كان مسلمًا يكون شركًا أصغر، كإسلام المنافقين، فكل أعمالهم نفاق، كله كذب؛ نسأل الله العافية.
س: قول بعض العلماء في تقسيم الشرك: شرك النية والإرادة والقصد، واستدلوا عليها بآية: مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا ...
الجواب:
العمل من أجل الناس أم ترك العبادة؟
س: ترك العبادة؟
ج: لا، ينبغي للإنسان أن يعمل ولا يهمه أحد، يجاهد نفسه في الإخلاص، أما أن يترك العملَ لخوف الرياء فلا، لا يترك العمل، بل يجتهد في العمل الصالح، ويُجاهد نفسه، والحمد لله.
الجواب:
الرياء: ما يُشاهَد.
والسُّمعة: ما يُسْمَع.
الجواب:
ما هو على كل حال، قد يكون قصده أنه يُعرف بهذا، ما هو قصده الرياء، قد يكون يجتهد حتى يُعرف أنه بناه فلان، من غير قصد الرياء.
الجواب:
رياء المنافقين؛ الذي يبطن الشرك ويظهر الإسلام، هذا الشرك الأكبر، رياء المنافقين؛ باطنهم الكفر وظاهرهم الإسلام، هؤلاء في الدرك الأسفل من النار، نعوذ بالله.
أما المسلم الموحد فقد يقع منه الشرك الأصغر وهو يسير الرياء بالنسبة إلى رياء المنافقين، ...
الجواب:
لا، هذا باطل، هذا جهل، هذا ما هو من باب الرياء، هذا من باب خوف الرياء، بزعمه خاف الرياء، وهذا غلط، يبادر بالصف الأول ويبادر بالدعوة إلى الله، ويحذر الرياء.
الجواب:
لا، ما فيه شيء إذا ما قصد الرياء ما فيه شيء، إذا سأله هل تصوم الاثنين أو الخميس؟ وقال: نعم. ما قصده الرياء، قصده الخبر.
الجواب:
لا قول الفضيل ما هو على كل حال، قول الفضيل ما هو بعلى كل حال.
س: والرد؟
ج: لا بأس، يعني لا يترك العمل لأجل الناس، يعمل ما شرع الله له، ولا يبالي بالناس، لكن لا يقصد مراءاتهم في أعماله الأخرى.
وأما كونه يترك العمل لأجل ألا يقال يرائي، لا، يصلي ...
الجواب:
لا، ما يجوز اتهامه بالرياء، هو أعلم بنفسه.
الجواب:
يُبطل العمل الذي قارنه، إذا صلى يرائي بطل عمله الذي قارنه، إذا تصدّق رياء بطلت الصدقة، بطل ثوابها يعني.
س: ويأثم؟
ج: نعم ويأثم، شرك أصغر، يأثم.
الجواب:
قد يقع، قد يكون في أول الصلاة مخلصًا، ثم يأتيه الرياء، قد يقع.
الجواب:
العوامل على ذلك: استحضار عظمة الله، وأنك عبدٌ من عباده، مطلوب طاعته، والرغبة فيما عنده، والجزاء من عنده، وأن الناس لا ينفعون ولا يضرُّون، كل شيءٍ عنده سبحانه وتعالى، فاستحضر أنَّ الخير بيده كله، وأنه النافع والضَّار، لا مانع لما أعطى، ولا ...