الجواب:
الواجب عليك تقوى الله، وأن تخلصي لله العمل في صلاتك وقراءتك وصومك وصدقاتك وغير ذلك كلها لله، جاهدي النفس حتى يكون الدافع لها هو التقرب إلى الله هذا هو الواجب عليك؛ لأن الله -جل وعلا- يقول: فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ ...
الجواب:
نعم، ننصحك بالقراءة، والاجتهاد في الخير، واتركي الوساوس، وساوس الشيطان بالمراءاة، واجتهدي في القراءة، وأفعال الخير، ولا تبالي بهذه الوسوسة، اطرحيها، واحذريها، فهذا من الشيطان للتثبيط عن الخير، فعليك بالإخلاص لله، والحرص على الخير من القراءة، ...
الجواب:
نقول: أحبك الله الذي أحببتنا له، ونسأل الله أن يمنحك الإخلاص، والتوفيق، والهداية، نسأل الله لنا ولك التوفيق، والهداية، وأن تكون مخلصًا في أعمالك كلها.
ونوصيك بالحذر من العجب والرياء، وأن تجاهد نفسك، فإذا جاهدت نفسك فأبشر بالخير -إن شاء ...
الجواب:
عليك أن تجتهد في إخلاص العمل لله، وألا تلتفت إلى وساوس الشيطان الذي يدعو إلى الرياء، وأما الخطرات التي قد تعرض للإنسان؛ فلا تضره إذا حاربها، خطرات الرياء قل إن يسلم منها أحد، لكن بالمحاربة والحذر لا تضره، إذا أجمع قلبك على الإخلاص لله، وأنك ...
الجواب:
لا شك أن الرياء منكر وشرك ومن أعمال المنافقين، فالواجب عليك الحذر منه وجهاد نفسك حتى تتخلص منه، مع سؤال الله والضراعة إليه أن يعافيك من ذلك، ولا تيأس بل استمر في الدعاء والضراعة إلى الله في أن يوفقك وأن يهديك حتى تدعه، وجاهد نفسك واصبر وصابر ...
الجواب:
الرياء: كونه يصلي حتى يمدحه الناس، أو يقرأ ليمدحه الناس، أو يتصدق ليمدحه الناس بالجود هذا الرياء، يعني: يفعل العمل الصالح حتى يثنى عليه من الناس، يرائيهم ما هو من أجل الله، بل يتصدق حتى يقال: إنه جواد، يصلي ليقال: إنه يصلي، يقرأ كذلك قصده ليثني ...
الجواب:
عليك يا أخي أن تستمر في عملك هذا من سؤال الله التوفيق للإخلاص والحرص على التعوذ بالله من الرياء، وأبشر بالخير ودع عنك الوساوس التي يمليها الشيطان بأنك تقصد الرياء، وتحسين صوتك لأجل مدح الناس أو ليقولوا: إنك أهل للإمامة، دع عنك هذه الوساوس وأبشر ...
الجواب:
هذه من مكائد أعداء الله، الشيطان يأتي إلى الرجل الصالح ويقول: أنت فعلتَ هذا رياءً، تفعل هذا رياءً، حتى يُثبطه.
فاتَّقِ الله واحذر هذا الشيء، ولا تلتفت إلى عدو الله، افعل الخير، وهذه الهواجس التي تقول لك: الرياء، الرياء، هذا من الشيطان، احذر ...
الجواب:
العوامل على ذلك: استحضار عظمة الله، وأنك عبدٌ من عباده، مطلوب طاعته، والرغبة فيما عنده، والجزاء من عنده، وأن الناس لا ينفعون ولا يضرُّون، كل شيءٍ عنده .
فاستحضر أنَّ الخير بيده كله، وأنه النافع والضَّار، لا مانع لما أعطى، ولا مُعطي لما منع، ...
الجواب:
لا، مرادهم -والله أعلم- النفاق الأصغر، الرياء، يعني هذا هو الأغلب، مثل ما قال ﷺ: أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر فسئل عنه فقال: الرياء؛ لأن الله جل وعلا يحميهم من النفاق الأكبر وقد علموا وتيقنوا والحمد لله، ولكن كون الإنسان يتظاهر بأشياء ولا ...
الجواب:
محتمل، إن كانوا منافقين فهم مخلدون في النار، وإن كان للرياء فلا، وإنما هو من باب الوعيد.
الجواب:
إن كان الرياء في أثناء العمل أبطل العمل، وإن كان بعد العمل ما يضرّه، إن كان بعد العمل بعدما أخلصه لله مضى في سبيله.
س: هل يُبطل العمل كله إذا طرأ عليه؟
ج: إذا كان متصلًا -مثل الصلاة وأشباهها- فالصحيح أنه يبطل العمل، صلَّى يُرائي، أو سجد يُرائي، ...
الجواب:
هو هو، الدرب واحد، إذا كان أوله وآخره رياءً وهو متَّصل ما ينقسم؛ بطل.
الجواب:
أهل العلم مختلفون في هذا: هل ينسحب الرياء على أولها، أو يُثاب على أولها ويبطل الثواب على آخرها؟
والمشهور عند العلماء: أنه ينسحب على أولها وآخرها، فالرياء يُبطلها كلها إذا كان العمل متصلًا، بخلاف العمل المتقطع، كالقراءة وأشباهها.
الجواب:
يُجاهد نفسه حتى لا يقع الرياء، يجاهد نفسه بالإخلاص لله، يطرد الشك، ويطرد وهم الرياء بالإخلاص لله، بالقوة، بالمجاهدة؛ لأن الرياء من تزيين الشيطان.