السؤال:
هذا سائل يقول: في مدينة لندن في بريطانيا، تختلف المراكز الإسلامية في تحديد زمن الإمساك في رمضان، بين أن يجعل ذلك قبل الشروق بساعة ونصف، وآخر بساعتين، وهكذا. أفيدونا بما ينبغي عمله في هذا الاختلاف بين المراكز الإسلامية، علما بأن الغيوم في مدينة لندن وغيرها، في بعض المدن البريطانية تحول دون تبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود، فما العمل في هذا الاختلاف؟
السؤال:
إني محافظ على الصلوات الخمس، ولكن مع أخذي بكل الأسباب، لقيامي لصلاة الفجر، فإني لا أستطيع القيام لصلاة الفجر في وقتها، وأصليها قضاء بعد طلوع الشمس، فهل عملي هذا كفر؟
السؤال:
النساء شقائق الرجال هل هذا الحديث صحيح؟ وما معنى شقائق الرجال؟
السؤال:
يوجد في ديار الغرب من يقول بجواز تعامل المسلم بالربا، مع الكافر بحجة أنه في دار كفر، وهناك أيضًا من يقول بجواز أخذ أموالهم، ولو سرقة أو غدرا، أفيدونا أفادكم الله عن موقف الشرع من هذه الأقوال؟
السؤال:
ما هو القول الراجح فيما يتعلق بالأغصان والعروق التي تمتد من ملك شخص إلى ملك جاره؟ وما يترتب على ذلك من الضرر؟ ما هي درجة الحديث الذي ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في قلع نخلة الذي أبى أن يقبل المعاوضة لما كان فيها ضرر على أخيه صاحب البستان؟
السؤال:
أرجو توضيح بر الوالدين أثناء حياتهم وبعد مماتهم؟
السؤال:
ما هو الأفضل بالنسبة لدفن الموتى، وهل يجوز نقل جثثهم إلى بلاد المسلمين، خاصة بأنه يوجد مقابر للمسلمين في بلاد الكفار ما هو الأفضل بالنسبة لهم؟
السؤال:
بعض الجارات من غير المسلمات وجارات مسلمات لي عليهن بعض الملاحظات، فما حكم تبادل الزيارات فيما بينهن؟
السؤال:
يقول السائل: هل يجوز للنساء الكافرات دخول المسجد ولا نعلم هل هي حائض أم لا؟ فهل يجوز لها أن تدخل المسجد ولو كانت كافرة؟
السؤال:
امرأة تعمل ولديها مرتب، فهل تجب عليها الزكاة وهي امرأة؟ وأن تعطي الزكاة لأمها وأخواتها؟ وهل من الواجب إذا أخرجت زكاة، أو صدقة من مالها أخبرت بها زوجها؟ أم يكون بينها وبين الله، ولا يعلم بها ثالث، أفيدونا عن ذلك؟
السؤال:
هل يعطى من دخل في الإسلام حديثًا من أموال الزكاة إذا كان عليه ديون ربوية، قد اجتمعت عليه عندما كان كافرا؟
السؤال:
سائل يقول: إن القانون في هذه البلاد، يسمح بحرق جثث الموتى، والطبيب المسلم يطلب منه التوقيع على شهادة الحرق، إذا كان مشرفًا على موت المريض لديه، بحيث إنه لا يمكن إجراء عملية الحرق إلا بموافقته، والسؤال هل يجوز له ذلك شرعًا؟
السؤال:
هناك بعض الإخوان يقولون بوجوب دعوة الكفار، على كل مسلم مستطيع، وأنه يجوز للمسلم أن يقيم بين الكفار ويتشبه بهم في سبيل دعوتهم إلى الإسلام، وأن هذه الدعوة لا تحتاج إلى علم ولا فقه، استنادًا على قول رسول الله ﷺ: بلغوا عني ولو آية. ما صحة قولهم هذا؟ وهل هناك فقه خاص لمثل هذه الدعوة؟ وهل هذه الدعوة فرض عين أم فرض كفاية؟
السؤال:
هناك من يقول: إن هذا القول وهو قول السلف: إنا لا نكفر أحدًا من أهل الملة بذنب ما لم يستحله، يقول هذا هو قول المرجئة؟
السؤال:
هل العلماء الذين قالوا بعدم كفر من ترك أعمال الجوارح، مع تلفظه بالشهادتين، ووجود أصل الإيمان القلبي هل هم من المرجئة؟