حول كلمة الولاء للوطن
س: يبالغ البعض بالقول أن كلمة الولاء للوطن من التوثين في بلد إسلامي يدين أهله بالولاء لله، فما ترون سماحتكم في ذلك؟
س: يبالغ البعض بالقول أن كلمة الولاء للوطن من التوثين في بلد إسلامي يدين أهله بالولاء لله، فما ترون سماحتكم في ذلك؟
س: ما حكم العادات في العزاء من الولائم وقراءة القرآن والأربعينيات والسنوات وما شاكل ذلك؟
س: بعض الناس في قريتنا يقومون بإحضار مجموعة من المشايخ ممن لهم دراية بقراءة القرآن فيقرءون القرآن بحجة أن هذا القرآن ينفع الميت ويرحمه، والبعض الآخر يستدعي شيخًا أو اثنين لقراءة القرآن على قبر هذا الميت، والبعض الآخر يقيمون محفلا كبيرا يدعون فيه واحدا من القراء المشاهير عبر مكبرات الصوت ليحيي الذكرى السنوية لوفاة عزيزه، فما حكم الدين في ذلك؟ وهل قراءة القرآن تنفع الميت على القبر أو غيره، وما هي الطريقة المثلى لمنفعة الميت؟ أفتونا جزاكم الله عنا خير الجزاء، ولكم منا جزيل الشكر والامتنان.
س: والدتي أمية لا تقرأ ولا تكتب، فهل يجوز لي قراءة القرآن الكريم وصلاة النوافل وإهداء ثواب ذلك لها؟ وإذا كان لا يجوز، فما هي الأمور التي يمكن أن أهدي ثوابها إليها؟ جزاكم الله خيرًا. (ع. ح)
س: أناس عندنا يقرءون القرآن على الأموات ويأخذون عليه أجرة، فهل يستفيد منه الأموات شيئًا؟ وإذا مات واحد منهم يقرءون القرآن ثلاثة أيام ويذبحون ذبائح ويعملون ولائم، فهل هذا من الشرع؟
س: ما حكم قراءة الفاتحة للميت؟ وذبح المواشي ودفع الفلوس إلى أهل الميت؟
س: هل يجوز للذي يدعو رب العالمين أن يقول: بحق محمد عليك؟
س: هل إذا أكل المسلم مع نصراني أو غيره من الكفرة أو شرب معه يعتبر ذلك حراما؟ وإذا كان ذلك حراما فما نقول في قول الله تعالي: وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ[المائدة:5]؟
س: نحن مجموعة من المغتربين في الخارج، ويصلي بنا صلاة التراويح أحيانا أحد الإخوة، وعند دعاء القنوت يذكر بعض الألفاظ والجمل مثل: (إننا نتوسل بصاحب الوسيلة والشفاعة سيدنا محمد ﷺ) فما حكم هذا العمل؟ جزاكم الله خيرًا.
س: ما حكم قول بعض الناس في القنوت: (بين سقفنا، وكهيعص تكفينا..) إلخ وهل يجوز الصلاة خلف مثل هؤلاء؟ جزاكم الله خيرا. (جماعة مسلمة- بريطانيا)
س: إني قلت لأخي إذا توفيت لا تبكوا علي، ولا تذيعوا بالميكرفون، وأنا أخاف أن يفعلوا ذلك، فما توجيهكم لهم؟ جزاكم الله خيرًا.
س: سئل سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز مفتي عام المملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارات البحوث العلمية والإفتاء عن: ما هو شرح حديث اثنتان في الناس هما بهم كفر: الطعن في الأنساب والنياحة على الميت وما معنى الكفر في هذا الحديث؟
س: لنا أخت مريضة وأحيانًا نضربها ضربًا خفيفًا، لكننا نتألم نفسيًا من ذلك، فهل علينا في ذلك شيء؟
س: إنني كثيرًا ما أسمع أن قول صدق الله العظيم عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم بدعة. وقال لي بعض الناس: إنها جائزة، واستدلوا بقوله تعالى: قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا [آل عمران:95] وكذلك قال لي بعض المثقفين: إن النبي ﷺ إذا أراد أن يوقف القارئ قال: حسبك ولا يقول: صدق الله العظيم؟ وسؤالي هو: هل قول صدق الله العظيم جائز عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم؟ أرجو أن تتفضلوا بالتفصيل في هذا.
س: هل يجوز التذميم بقوله لأخيه: بذمتك أو بصلاتك، أو بقوله: أنت بحرج إن فعلت كذا؟ فمثل هذه العادات منتشرة بين النساء والأطفال، نرجو التوجيه، جزاكم الله خيرًا.