الكيفية الصحيحة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
س: ما هي الكيفية الصحيحة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟ وما هي الحكمة المقصودة في مثل هذا المقام؟
س: ما هي الكيفية الصحيحة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟ وما هي الحكمة المقصودة في مثل هذا المقام؟
س: في سؤال وجهته سائلة تقول: أنكرت منكرًا رأيته في عملي كان ذلك سببًا لطردي من العمل وسببًا لتعاستي ومتاعبي النفسية، وأصبحت أنهى أولادي عن إنكار أي منكر، أرجو التوجيه أثابكم الله.
س: عندما ننكر الأخطاء والبدع التي يقع فيها من له تأثير على الناس وتنتشر بدعته خصوصًا العقيدة ويغالى فيها، عندما ننكر بدعة يتصدى لها البعض بدعوى أن الحق يتطلب ذكر الحسنات والعيوب، وأن جهاده في الدعوة وقدمه يحول دون نقده علنا، نرجو بيان المنهج الحق، هل يلزم ذكر الحسنات، وهل السابقة في الدعوة تعفي من ذكر أخطائه المشتهرة والمترددة بين الناس؟ قارئ من مصر.
س: ما هي الأوقات التي تجاب فيها الدعوات؟
س: ما حكم قول المسلم لأخيه: (يا غبي، يا خبل) وأمثالها؟ وما حكم قوله لجماعة من الناس: يا ضعفاء الإيمان، وإذا كانت هذه الأقوال تنطبق عليهم. ف. ع.
س: سائلة من الجزائر تقول: السلام عليكم ورحمة الله، كنت أول عمري ملتزمة متحجبة، ثم تغيرت أخلاقي واتبعت أصحاب اللهو والشهوات، تزوجت ولكني قمت بالخيانة الزوجية، وأقمت علاقة مع عدد من الرجال، علاقة غير شرعية، ثم ندمت على ما فعلت من الخيانة والفواحش، وأنا حائرة هل يغفر الله لي ذنوبي ويقبل توبتي؟ وما هي الأشياء التي يجب علي عملها حتى يغفر الله لي ويقبل توبتي؟ ص. ن
س: هل من الممكن أن لا يأخذ المؤمن بالأسباب إذا وصل إلى درجة معينة من الإيمان لقوة يقينه؟
س: هل صحيح أن عثمان عندما جمع القرآن في مصحف واحد حذف بعض الأحرف؟ أم أنه أثبت بعض القراءات دون بعض؟
س: سائل يقول: إني طالب في معهد، وأبلغ الآن الحادية والعشرين سنة، وقد من الله علي بنعمة الإيمان، وقررت أن أكفر عما كنت عليه بأن أتزهد واستغفر الله؛ ما هو أحسن طريق ترشدوني إليه؟ جزاكم الله خيرا.
س: لقد أغواني الشيطان وفعلت جريمة الزنا، وأنا أعلم أنها جريمة بشعة، وأريد أن أتوب إلى الله ، فهل يتوب الله علي؟ علما أنني كنت أقول سوف أفعلها ثم أتوب، فهل لي من توبة؟
س: إذا حفظ الإنسان علما من علوم الدين لكي يقوم بدوره في القرية التي يسكنها، وحفظ القرآن لكي يصلي بالشباب صلاة قيام رمضان، هل يكون هناك نوع من الشرك الأصغر؟
س: ما صحة هذا الحديث عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله ﷺ: (إن العبد ليموت والداه أو أحدهما وإنه لهما لعاق، فلا يزال يدعو لهما ويستغفر لهما حتى يكتب عند الله بارا)؟
س: ما الفرق بين الشيطان والجن؟ وهل الشيطان يتناسل من ذكر وأنثى؟ وإذا كان أبوهم طرد من الجنة لأنه عصى ربه وتوعده الله بالنار، فلماذا لا ينصح أبناءه لينجوا من النار؟ وهل الشيطان يتعامل مع الإنسان بأن يخدمه مقابل عصيان الإنسان لربه؟ وهل هناك جن مسلمون يخدمون المسلمين كخدمتهم لسيدنا سليمان عليه السلام؟ وإذا كان الشيطان أو الجن باستطاعته خدمة الإنسان فلماذا لا يساعد المسلمون من الجن المسلمين من الإنس في حربهم مع الكفار ونقل أسرارهم ونصرة الإسلام؟ ولماذا لا يساعد الكفار منهم الكفار من الإنس بأي شكل من الأشكال؟ أرجو التوجيه حول هذه الأمور. وإذا نويت عمل خير في قلبي هل يعلم به الشيطان ويحاول صرفي عنه؟ وإذا كان هذا كله يوجد فهل هناك دليل من القرآن والسنة؟ وهل حصلت أمثلة في زمن الرسول ﷺ؟ وإذا كان يوجد كتاب فيه مثل هذه المسائل دلوني عليه حتى أستطيع أن أنجو من شر الشياطين؟ نجاني الله وإياكم من شرورهم.
س: ما حكم الصلاة خلف من يذهب إلى قبور الصالحين للتبرك بها، وتلاوة القرآن في الموالد وغيرها بأجر على ذلك؟
س: ما حكم المقيم في بلد أهله متمسكون بالبدعة؟ هل يصح له أن يصلي معهم صلاة الجمعة والجماعة؟ أو يصلي وحده؟ أو تسقط عنه الجمعة؟ وإذا كان أهل السنة ببلد أقل من اثني عشر؟ فهل تصح لهم الجمعة أم لا؟