حكم دخول الأجانب على المرأة مع وجود ولدها المقارب للبلوغ
السؤال: تقول: إن أهل زوجي يدخلون في البيت دون وجود زوجي، ولكن معي طفل كبير عمره أربع عشرة سنة، فهل يجوز دخولهم والحال ما ذكر؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: تقول: إن أهل زوجي يدخلون في البيت دون وجود زوجي، ولكن معي طفل كبير عمره أربع عشرة سنة، فهل يجوز دخولهم والحال ما ذكر؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: من جمهورية مصر العربية رسالة بعثت بها مستمعة تقول: أختكم في الإسلام (أ. ك. ن) تسأل جمعًا من الأسئلة من بينها سؤال يقول: هل قراءة القرآن في وضع الاسترخاء على الظهر حرام، أم لا؟
السؤال: تقول: إنني في بعض الأحيان أسرع في تأدية الصلاة حفاظًا على الوضوء، فما هو توجيهكم؟
السؤال: نعود مع مطلع هذه الحلقة إلى رسالة وصلت إلى البرنامج من إحدى الأخوات المستمعات، رمزت إلى اسمها بالحروف (م. أ. س) أختنا عرضنا جزءًا من أسئلتها في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة تسأل سماحتكم وتقول: إنه بدأ يخطر ببالي في أوقات معينة بعض الوساوس، وأدفعها بقدر المستطاع، وأذكر الله كثيرًا، وأدعو، إلا أنني ألاحظ أنها لم تبدأ إلا بعد التزامي بالحجاب الشرعي، أرجو الإفادة، والدعاء لي بالهداية، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: من جمهورية مصر العربية محافظة قنا المستمع حمادة عبدالرحمن بعث برسالة يقول: إن لي والدة كبيرة في السن تتلفظ أحيانًا ببعض الألفاظ التي لا تليق، كيف أعدل من مسلك والدتي؟ جزاكم الله خيرًا، وهل أكون آثمة إذا وقفت موقفًا حازمًا في بعض الأوقات؟
السؤال: مستمع من الرياض رمز إلى اسمه بالحروف (ع. ق. ع) يقول في رسالة مطولة بعض الشيء: سماحة الشيخ! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، حصلت مشاجرة بيني وبين أسرة مجاورة لي، وكنت أنا المخطي في حق هذه الأسرة، وعندما كان بعض الجيران يسألني عن سبب المشاجرة كنت أقص عليهم واقعة من نسج الخيال، وخلاف ذلك كنت أتهم ربة هذه الأسرة بأمور فاحشة، وذلك ضمن تلك الادعاءات الكاذبة، والآن يا سماحة الشيخ! أشعر بذنب عظيم جدًا نحو هذا المرأة، ونحو أسرتها، وأريد أن أذهب إليهم، وأستسمحهم جميعًا، ولكني أخشى أن يقابلوني بالإساءة، وتنشب بيننا مشاجرة أخرى، فحدثوني جزاكم الله خيرًا، ماذا أفعل كي يستريح ضميري من هذا الذنب؟ جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
السؤال: من جنوب الهند رسالة بعث بها المستمع: أحمد علي، الأخ أحمد يسأل جمعًا من الأسئلة من بينها سؤال يقول: أرجو إفادتي عن أصل الحجر الأسود.
السؤال: يسأل سماحتكم عن المساجد التي فيها قبور؟
السؤال: يسأل أيضًا أخونا من جنوب الهند أحمد علي عن أفضل كتب التفسير التي تنصحونه باقتنائها؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: من ألمانيا رسالة بعث بها مستمع من هناك يقول: مسلم من ألمانيا، له سؤال يقول فيه: ما هي مقومات صلة الرحم؟ ومن هم الأشخاص الذين يجب علي أن أصلهم من حيث درجة القرابة، إذ أن الكثيرين من أقاربي أشخاص لا يؤمنون، أو أنهم لا يصلون، ولا يصومون، ولا يعطون الزكاة، إلا أنهم مسلمون بالاسم، وليس بالفعل، فهل علي أن أصلهم، أم تجب صلة الرحم للأقارب المسلمين الحقيقيين؟ أجيبوني أثابكم الله.
السؤال: نعود مع مطلع هذه الحلقة إلى رسالة وصلت إلى البرنامج من إحدى الأخوات المستمعات تقول: مستمعة يمنية مقيمة في المملكة، أختكم في الإسلام لطيفة محمد أحمد، أختنا عرضنا بعض أسئلة لها في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة تسأل سماحتكم شيخ عبدالعزيز وتقول: يوجد عندنا امرأة تسمى: متسفلة، وتعني هذه الكلمة: أنها تزور القبور في الليل، وتعرف أحوال الموتى من أقربائها، ومن غيرهم، وقد لوحظ أن هناك بعض الناس يذهبون إلى هذه المرأة، وإعطائها نقودًا؛ لتقوم بزيارة أبنائهم، أو إخوانهم ولمعرفة أحوالهم، وعندما تذهب هذه المرأة -كما تدعي- أنهم يقوم هؤلاء الأموات بطلب أشياء من أقربائهم، وعليهم تنفيذها في الدنيا، وليس بالذهاب إليهم في القبور، ثم تستمر في سرد هذه القضية سماحة الشيخ لتصل إلى هذه النتيجة، فتقول: إن هذه المرأة عندما تزور القبور؛ تنام، وتذهب الروح فقط، وتبقى الجثة في المنزل، وسؤالنا: هل عمل هذه المرأة صحيح؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: ننتقل إلى قضية أخرى من القضايا التي تسأل عنها هذه المستمعة، إذا تسأل سماحتكم فتقول: نسمع أناسًا عند الذبح يسمون بالله، ويكبرون، ولكنهم لا ينطقون بالشهادة، فهل يلزم النطق بالشهادة عند الذبيحة، أو لا يلزم؟
السؤال: تسأل سماحتكم عن والدها، فتقول: إنه يصلي قبل الأذان، فما هو توجيهكم؟
السؤال: أيضًا تقول عن والدها هذا: إنه لم يسمح لهن بالاحتجاب عن زوج الأخت، وعن ابن العم؛ بحجة أنهم من المحارم، وقد وضحنا له ذلك، وقلنا: ليسوا من المحارم، فغضب علينا غضبًا شديدًا، ولاسيما وأننا دائمًا نستمع إلى هذا البرنامج، وننقل إليه ما نسمع، لكنه غير مقتنع، فما هو توجيهكم لنا تجاه والدنا ذلكم؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: تسأل أختنا فتقول: قد يحصل أن تتزوج الفتاة بتارك صلاة، وبعد الزواج تطلب من الزوج أن يعيد عقد النكاح، بعد أن تبينت توبته، لكن بعض الأزواج يرفض ذلك، فما هو توجيه سماحتكم؟ جزاكم الله خيرًا.