هل تجوز صلاة الشفع والوتر كصلاة المغرب؟
السؤال: المستمع: فضلي أصيل محمد فضل بعث يسأل ويقول: هل تجوز صلاة الشفع والوتر مع بعض بدون فرق بينهما يعني: كأن أصليها كصلاة المغرب مثلًا؟
السؤال: المستمع: فضلي أصيل محمد فضل بعث يسأل ويقول: هل تجوز صلاة الشفع والوتر مع بعض بدون فرق بينهما يعني: كأن أصليها كصلاة المغرب مثلًا؟
السؤال: أيضًا يسأل أخونا ويقول: هناك أناس بعد انتهاء الصلاة يضع الواحد يده على جبينه بعض الوقت، ويقولون: إن هذا من السنة، هل ما قالوه صحيح؟
السؤال: مستمع بعث برسالة وضمنها جمعًا من الأسئلة وهو: (ط. م. ط) من ليبيا، في أحد أسئلته يقول: من هم الأحق بصلة الرحم، لو تكرمتم، وجهونا حول هذا الموضوع؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يسأل ويقول: عندما أقوم بزيارة ذوي الأرحام أمتنع عن مصافحة النساء، ويقابل هذا العمل بالسخرية من قبلهم، وأحيانًا يأخذني أخوهن إلى داخل المنزل كي أسلم عليهن غصبًا، وتارةً أخرى يأتين هن أنفسهن، ويسلمن علي بالقوة، وهذا شيء محرم علي في الشرع، وإذا انقطعت عنهم؛ قطعت الرحم، أرجو أن توجهوني كيف أتصرف، جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: يقول في أحد أسئلته: عندما أذهب أنا وبعض الإخوة إلى المقبرة للزيارة وللاعتبار، أستمع أحيانًا إلى بعض الناس يبكون بصوت عالٍ، فهل هذا يجوز؟
السؤال: الأخت: آمنة عشيلي من اللاذقية في سوريا بعثت برسالة مطولة كلها ثناء وتقدير ومحبة لسماحة الشيخ، وتنتهي رسالتها بسؤال تقول فيه: ما هو رأي سماحتكم في كتاب صفة صلاة النبي ﷺ للشيخ: محمد ناصر الدين الألباني؟
السؤال: مستمع من السودان: هو إدريس محمد آدم بعث برسالة ضمنها سؤالًا واحدًا، يقول فيه: يقول الله تعالى في كتابه العزيز في سورة (يس): وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى .. [يس:20] أرجو من سماحة شيخنا التكرم بالإجابة على الأسئلة التالية حول هذا النص، ما هي تلك المدينة المقصودة في الآية، وما اسم الرجل المذكور في الآية الكريمة؟
السؤال: من سلطنة عمان هذه المستمعة: (ع. ع. ج) بعثت برسالة ضمنتها عددًا كبيرًا من الأسئلة، من بينها سؤال تقول فيه عن نفسها: إنها امرأة متزوجة، وعمرها ثلاثة وعشرون عامًا، ولديها طفل عمره ثلاث سنوات، ولقد حملت مرتين، وأنجبت بنتًا، ولقد حلفت بينها وبين نفسها أن تسمي ابنتها هدى، لكن والد زوجها غضب، وطلب أن يسمي البنت باسم أخته المتوفاة، فصمت ثلاثة أيام، ووزعت جونية أرزًا على الفقراء، هل يكفي هذا، أم توجهوني بشيء آخر جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: تسأل أختنا وتقول: هل يجوز للمرأة أن تصلي في المسجد في شهر رمضان المبارك، وهل لها أن تتعطر وتتبخر؟
السؤال: هل يجوز للمرأة أن تلبس الذهب وفيه رسم للطيور؟
السؤال: مع مطلع هذه الحلقة نعود إلى رسالة المستمع: عبود أحمد بو عسكر من الجمهورية اليمنية، محافظة حضرموت، مديرية القطن، أخونا عبود عرضنا بعض أسئلته في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة بقي له سؤال واحد يقول فيه: كنت في يوم واقفًا في مكتب أصلي الظهر، وكان أمامي في الجدار أوراق ملصقة، وبها كتابة، فنظرت إليها سهوًا، وقرأت بعض كلمات منها، فهل صلاتي مقبولة؟ أرجو الإفادة، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: الرسالة التالية وصلت إلى البرنامج من ليبيا طرابلس، وباعثها المستمع: فتحي أحمد محمد، الأخ فتحي له سؤال واحد يقول فيه: لقد سمعت من بعض الإخوة: أن من قرأ سورة يس إحدى وأربعين مرة بإخلاص، وبدون انقطاع؛ يستجاب له دعاؤه، أرجو الإفادة عن هذا القول، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: من الزعفرانية في بغداد المستمع: محمود الطلباني بعث يسأل ويقول: عن جابر أن النبي ﷺ: نهى عن أكل الطافي ما صحة هذا الحديث، وقد جاء حديث آخر أن رسول الله ﷺ قال في البحر: هو الطهور ماؤه الحل ميتته؟
السؤال: يسأل أخونا ويقول: ما هو الفرق بين النبي والرسول؟
السؤال: المستمع: أبو فلاح المطيري بعث يسأل ويقول: في صلاة العصر نسي الإمام أن يجلس للتشهد الأوسط، فذكره المأمومون غير أنه أصر على القيام للركعة الثالثة دون قراءة التشهد، فتبعه الناس عدا رجلين، جلسا وقرأ التشهد، وبقيا جالسين حتى سجد الإمام سجدتي الركعة الثالثة، وقام للرابعة، فقاما معه، وعليه: فأصبحت للإمام ومن تبعه الرابعة غير أنها بدون تشهد أوسط، وللرجلين الثالثة، وبعد التشهد الأخير سجد الإمام سجدتي السهو وسلم، وسجد جميع الناس للسهو مع الإمام بما فيهم الاثنان، غير أنهما لم يسلما معه، ولكن قاما فأتيا بالرابعة، فقال: من تبع الإمام كان عليكما يا الرجلان أن تتبعا الإمام، وتقتديا به، وقال الرجلان: بل نتبعه إذا كنا على يقين بأننا مخطئين، والإمام مصيب، أو إن كنا في شك، ولكن إن كنا على يقين بأننا المصيبون وهو المخطئ فلا يجب أن نتبعه؛ لأنه يجب البناء على اليقين ونحن على يقين بأنه مخطئ، والإمام نفسه كان على شك من نفسه، أو قد أيقن أنه مخطئ بدليل أنه سجد للسهو، فأي الفريقين مصيب، جزاكم الله خيرًا؟