هل السترة ضرورية في الصلاة؟ وهل السجادة تجزئ عنها؟
السؤال: رسالة من إحدى الأخوات المستمعات تقول في نهايتها: أختكم في الله تسأل هذا السؤال: هل السترة ضرورية في الصلاة؟ وهل السجادة تجزئ عنها؟
السؤال: رسالة من إحدى الأخوات المستمعات تقول في نهايتها: أختكم في الله تسأل هذا السؤال: هل السترة ضرورية في الصلاة؟ وهل السجادة تجزئ عنها؟
السؤال: من الأردن السائل (و. ع) يقول في هذا السؤال: ما حكم الاحتباء -وهو ضم الفخذين إلى البطن بالثوب أو اليدين- عند الاستماع إلى الخطبة؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: إذا قام رجل في صلاته وصلى ركعتين مثلًا وهو في الركعة الثالثة دخله شك ولم يدر هل قرأ الفاتحة في الركعة الثانية أم لا، ولم يترجح عنده أحد الأمرين، علمًا بأن ذلك قد تكرر منه، ماذا يلزمه في ذلك؟
السؤال: السائل سعد أحمد يقول في هذا السؤال: كيف كان هدي النبي ﷺ في رفع السبابة وتحريكها في الصلاة؟ وجزاكم الله خيرًا.
السؤال: في ثاني أسئلة هذا السائل يقول: ما حكم القنوت في صلاة الوتر؟ وهل يجب علي شيء إذا تركته؟
السؤال: ما حكم سدل اليدين في الصلاة؟ وهل ثبت عن النبي ﷺ شيء في ذلك؟
السؤال: هل يجوز لي أن أتورك في الصلاة الثنائية كصلاة الفجر والنوافل؟ أم أنها سنة في الصلاة الرباعية والثلاثية؟
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من الأخوين عبد الله حسن الشهراني وعبد الرحمن مرضي الدوسري من مدينة الدمام، الأخوان يسألان مجموعة من الأسئلة من بينها سؤال يقول: هل يجهر في الصلاة إذا صلاها الإنسان منفردًا مثل صلاة المغرب والعشاء والفجر أو يجعلها سرًا؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال: إذا وسوس الشيطان للعبد في صلاته ماذا يفعل؟ وهل صلاته صحيحة؟
السؤال: الأخوان يطلبون من سماحتكم تفسير قول الحق تبارك وتعالى أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ [الماعون:4-7]؟
السؤال: يسأل الأخوان هذا السؤال: إذا اكتشف الإنسان أن في ملابسه شيئًا من النجاسة وقد صلى به بعض الفروض، فهل تبطل تلك الصلوات؟
السؤال: أخيرًا هذا السؤال: هل يصح الوضوء في الحمام؟
السؤال: من الزلفي هذه رسالة بعث بها أحد الإخوة من هناك هو المستمع (أ. خ. س) مدرسة تحفيظ القرآن الكريم، أخونا يقول: إنني كثيرًا ما أسمع أن قول: صدق الله العظيم عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم بدعة، وقال لي بعض الناس: إنها جائزة، واستدلوا بقوله تعالى: قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا [آل عمران:95]، وكذلك قال لي بعض المثقفين: إن النبي ﷺ إذا أراد أن يوقف القارئ قال: حسبك، ولا يقول: صدق الله العظيم، وسؤالي هو: هل قول: صدق الله العظيم جائز عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم؟ أرجو أن تتفضلوا بالتفصيل في هذا وفقكم الله وسدد خطاكم.
السؤال: يسأل أخونا من الزلفي فيقول: هل يجوز التذميم بقوله لأخيه: بذمتك أو بصلاتك أو بقوله: بحرج إن فعلت كذا، فمثل هذه العادات منتشرة عند النساء والأطفال، نرجو التوجيه جزاكم الله خيرًا.
السؤال: المستمع (ن. ن. ن) بعث بعدد من الأسئلة يسأل في أحد أسئلته عن الكيفية الصحيحة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وما هي الحكمة المقصودة في مثل هذا المقام؟