السؤال:
رسالة وصلت إلى البرنامج من الجمهورية العراقية، محافظة الأنبار، ناحية الكرمى، وباعث الرسالة أخونا حامد كاظم جاسم، أخونا له ثلاثة أسئلة، يقول في أحد أسئلته: إذا مات الشخص عندنا لا يصلون عليه صلاة الجنازة إلا في المقبرة، فهل هذا جائز؟
وإذا أردنا دفنه صاح الجميع بصوت مرتفع لا إله إلا الله طوال فترة الدفن، وإذا أراد أحد أن يساعد أخاه في عملية الدفن طلب منه المجرفة بقوله: وحد الله، ثم بعد الفراغ من الدفن يقف الملقن على قبر الميت، فيقول كلامًا بليغًا يخاطب فيه الميت، قد يؤثر في السامعين لما فيه من عبارات التذكير بعذاب القبر ونعيمه، فما الحكم في كل هذا؟
أفيدونا أثابكم الله، وسدد خطاكم.
السؤال:
رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين وضع في نهاية رسالته حرفين هما: (أ) و (س) أخونا رسالته أيضًا من الرسائل المطولة ملخصها:
الحديث عن الأسواق التجارية الخاصة بالنساء، والتي لا يعمل فيها إلا النساء، ويرجو من سماحة الشيخ التوجيه بخصوصها، فإن استحسنتموها -كما يقول- شجعوا عليها، جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
مستمع من جدة رمز إلى اسمه بالحروف (ع. ي. ي .د) يقول: أتقدم لسماحتكم بقضية، وهي أنني مصاب بكثرة التفكير أثناء تأدية الصلاة، وأحيانًا أوسوس في الطهارة، ويحصل عندي شيء من الدوخة، وأيضًا ينشغل تفكيري وخاصة -كما قلت- في الصلاة، أرجو توجيهي إلى ما أعمل؟
جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
يسأل أخونا أيضًا سؤالًا آخر ويقول: يوجد لدينا أشخاص كثيرون يقفون في الطرقات، ويمدون أيديهم التماسًا للحصول على النقود، ولا ندري أهؤلاء الأشخاص يصلون ويستحقون الصدقة أم لا؟!
وكذلك لا ندري هل هم بحاجة إليها أم لا؟! ومع هذا فإننا نتحرج إذا لم نعطهم، تطبيقًا لقوله تعالى: وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ [الضحى:10] فهل إعطاؤهم جائز ومطلوب منا؟ أم هو من قبيل معاونتهم على البطالة والتكاسل عن العمل؟
وإذا كنا لا نعرف حالهم هل مقيمون لحدود الله أم لا، فما الحكم فيما نقوم به؟ أفيدونا، وفقكم الله.
السؤال:
سماحة الشيخ، أخاف الوقوع في الرياء، فماذا أفعل لاجتنابه وخاصة في الصلاة؟
السؤال:
يسأل أخونا سؤالًا آخر ويقول: ما حكم الإسلام في سماع الأناشيد الدينية الخالية من الآلات الموسيقية؟
السؤال:
رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين يقول: المرسل عبد الله والعمر سبع عشرة سنة من الرياض، أخونا يقول: إنني أشكو من السهو وسرحان الفكر في الصلاة، فبم تنصحونني؟
السؤال:
يسأل أخونا ويقول: ما حكم القصائد في المدح النبوي خاصة الطريقة المرغنية والضيفية فيما يبدو، وخاصة هذه الطرق لها أنصار ومتفقهون في هذه الناحية، يكادون يتركون القرآن الكريم والسنة المحمدية؟ نرجو نصيحتهم جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
ما حكم من يرتدي ملابس الإحرام، ويطوف حول الكعبة في الحج أو العمرة، وهو محتلم ناسيًا أو متكاسلًا، هل عليه فدية أو ماذا؟
السؤال:
رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين يقول: زكي محمد محمود من دولة قطر، أخونا يسأل ثلاثة أسئلة، يقول: أشاهد بعض الناس عندما يقبل البعض الآخر، ينحني، بل ولربما سلم في يده، هل هذه الطريقة جائزة أو لا؟
السؤال:
أعيش مع زوج أمي منذ أن كان عمري سبعة أشهر فقط، والآن عمري اثنتان وعشرون سنة، وأنا لا أعرف والدي، ولم أره في حياتي، وهو لا يعرفني، ولا يعرف شيئًا عني، ولا ينفق عليّ، وفي الفترة الأخيرة سكنت في نفس المنطقة التي يسكن فيها هو، وأيضًا لم يحاول رؤيتي أو حتى السؤال عني، وأنا إنسانة أخاف الله كثيرًا، وأبكي لعلمي بنتيجة قاطع الرحم، وأنا فتاة ومحكومة من أهلي، وهو رجل حر نفسه؛ لذلك لا أستطيع زيارته، فكيف أزور رجلًا إن رأيته بطريق لا أعرفه، فبماذا تنصحني؟
جزاكم الله عني خير الجزاء.
السؤال:
ما حكم لبس الحجاب في الخارج بحيث يكون اللبس محتشمًا، والوجه خالٍ من الزينة؛ لأن تغطية الوجه بالكامل يجعل الآخرين ينظرون إلى المتغطية بشك وريبة، وربما يتبعونها بشكل مجموعات، نرجو التوضيح في هذه المسألة، جزاكم الله خيرًا، وهل يجوز وضع النقاب -اللثمة- بحيث تظهر العينان فقط؟
السؤال:
ما حكم لبس البرقع بدون وضع كحل في العين أو أي نوع من الزينة؟ وما حكم الكحل إن وضع؟
السؤال:
تسأل أختنا أيضًا وتقول: أمي أرضعت ابن خالتي، وخالتي أرضعتني، ولكنهن لا يتذكرن عدد الرضعات، فهل يجوز أن أكشف عليهم بحكم أنهم إخواني من الرضاعة ولديه أخ أكبر منه فهل يعتبر أخي أيضًا؟
السؤال:
هل حمرة الشفاه أو الكحل في العينين يمنع الوضوء؟