حكم استعمال المرأة الحائض للحناء
السؤال: أختنا تسأل أيضًا وتقول: هل يجوز وضع الحناء على الشعر أو اليدين والمرأة حائض؟ وأيضًا ما حكم خلط الحناء مع البنزين؟
السؤال: أختنا تسأل أيضًا وتقول: هل يجوز وضع الحناء على الشعر أو اليدين والمرأة حائض؟ وأيضًا ما حكم خلط الحناء مع البنزين؟
السؤال: نعود أيضًا في هذه الحلقة إلى رسالة الأخت إيمان سلطان سعود من الدمام، أختنا في حلقة مضت عرضنا لها ثلاثة أسئلة، وفي هذه الحلقة تسأل وتقول: ما حكم التعطر بالعطور التي تباع في الأسواق، وكما هو معروف إن بها نسبة من الكحول؟
السؤال: هل يجوز للإمام أن يستأجر شخصًا آخر ليقوم بالإمامة نيابة عنه؟
السؤال: سماحة الشيخ، في سؤاله الثاني يقول: بأن زوجته المقيمة بمصر لم تحج؛ لأنها لم تستطع ماليًا، وهناك صعوبات مالية، ويترتب على ذلك مشقة عليها، هل يجوز لهذا الزوج أن يقوم بالحج عنها؟
السؤال: عندما نريد قراءة القرآن، أو بعض السور من القرآن الكريم إلى بعض أموات المسلمين، هل يشترط ذكر اسم المتوفى مع اسم والدته أم لا؟ وهل يصل إليهم ثواب قراءة القرآن؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يوجد في منطقتنا مسجدان، أحدهما قريب علينا، والآخر بعيد، ولكننا غالبًا ما ننصب إلى البعيد؛ وذلك لأن خطيبه يجيد الخطبة بدون استعمال ورقة مع بلاغته. أما في المسجد القريب لنا فإن خطيبه يستعمل في خطبته الورقة، مما جعل أغلب الناس يتجهون إلى ذلك المسجد البعيد، ويتركون هذا المسجد، فهل هذا جائز؟ وجهونا إلى الخير والرشاد، بارك الله فيكم.
السؤال: هذا السائل الذي رمز لاسمه بـ (ش. م. ع) من مصر يقول في هذا السؤال: سماحة الشيخ! أنا أديت فريضة الحج، وفي نية حجي متمتع، ولكن عند إحرامي من الميقات قلت: لبيك اللهم حج وعمرة، ولكنني وأنا في الطريق إلى مكة قرأتُ كتيبًا من مناسك الحج، فعلمتُ بأن للعمرة إحرامًا، والحج إحرامًا، فغيرت نيتي وأنا في الطريق، وقلت: لبيك اللهم عمرة، فهل حجي صحيح؟
السؤال: هذه رسالة بعث بها المستمع عبده محمد موسى حكمي، أخونا يسأل سؤال، ويقول فيه: ما معنى الوكالة لغة وشرعًا؟ وما أنواعها وحكمها؟ وهل يجوز إلغاؤها ومتى؟ وهل تجوز من الأعمى الوكالة، كأن يكون وكيلًا أو موكلًا؟ وهل تجوز الوكالة في عقد القران -الزواج-؟ وما حكم إذا وكل شخص شخصًا آخر في البيع والشراء هل يجوز ذلك أو لا؟ وهل له أن يشتري لنفسه؟ أرجو التكرم بالإجابة عن هذه الأسئلة، جزاكم الله خيرًا
السؤال: السائل يقول في آخر أسئلته: ما هو القول الفصل في المقدار الذي يثبت به التحريم في الرضاع؟ مع ذكر الأدلة في ذلك سماحة الشيخ.
السؤال: يقول السائل في هذا السؤال: ما كيفية قلب الرداء في خطبة الاستسقاء، هل هو خلع الرداء، وجعل ذلك إلى الصدر أو إلى الظهر؟ مأجورين.
السؤال: من اليمن السائل (عبد الله. أ) يقول في هذا السؤال: سماحة الشيخ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، يقول: رجل طلب منه شخص مريض أن يشتري له إبرة لضيق التنفس؛ وذلك من الصيدلية؛ لأنه تعود على شرائها من قبل ذلك، فذهب واشتراها له هذا الرجل، فأمره أن يضربها له، فضربها له في العضل، وهذه الإبرة تضرب في الوريد، فضربها له في المساء، وفي الصباح مات الرجل المريض. والآن الرجل الذي ضرب له هذه الإبرة لا ينام الليل لهول ما أصابه، فهو يظن بأنه هو الذي قتله بتلك الإبرة التي ضربها له، بالرغم أنهم ذهبوا إلى الأطباء بمثل هذه الإبرة، وسألوهم عن ذلك: هل هي تقتل إذا ضربت في العضل، ولم تضرب في الوريد لجهل الرجل هذا؟ قالوا لهم: لا. ولكن قد تسبب بعض الالتهابات بعد ضربها، وعلى الرغم من هذا لم يقتنع هذا الرجل، بل يقول بأنه هو الذي قتله. نرجو منكم أن توضحوا لنا ذلك مأجورين.
السؤال: المستمع محمد آدم يسأل ويقول: هل هناك صلاة تدعى صلاة الغائب؟ ثم ما هي كيفيتها؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: من ليبيا هذه رسالة بعث بها مستمع من هناك هو (خ. أ. ح) أخونا يقول في رسالته: أنا طالب في الجامعة، ومن خلال قراءتي لكتاب الإسلام للمستشرق هنري ماسيه، والذي ترجمه بهيج شعبان، والذي علق عليه وقدم له سماحة الدكتور مصطفى الرافعي، وسماحة الشيخ محمد جواد مغنية، بقيت في ذهني مسألتان لم توضح جيدًا، وأعتبرهما مسألتان هامتان، وهما: نعلم أن الشهادة هي التي يقوم بها مسلم يحارب لأجل إيمانه ويموت في سبيله مجاهدًا فيصبح عند ذلك شهيدًا، ولكن فكرة قابلية التضحية خلقت الاضطراب في مفهوم الشهادة والانتحار عندي. فوجهوني جزاكم الله خيرًا.
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين وصف نفسه بقوله: المتحسر متضارب الأفكار (س. ع. س) أخونا له قضايا متعددة من بينها قضية لخصتها في هذا السؤال: بم تكون التوبة من الذنوب الكبيرة؟ وكيف يستغل رمضان للتكفير عن الذنوب؟
السؤال: أخونا له مسألة أخرى يقول فيها: ظهور الكتب لمؤلفين مستشرقين باللغة العربية قد أظهر خطرًا محدقًا بتفكيرنا الذي نشأ بقراءة كتب السلف الصالح، وإني أوضح ذلك قائلًا: إن أدباءنا وكتابنا ومؤرخينا ظلوا وما لبثوا يستعملون الألفاظ المبجلة لمن كتبوا عنهم، بينما نرى هؤلاء المستشرقين تحسهم وأنت تقرأ لهم أنهم يعتدلون في ذلك، أي: إنك ترى أنهم يكتبون بكل تدبر، ولا يلقون الكلمات جزافًا، أي أنهم يذكرون العيوب والحسنات، بينما الكاتب العربي حتى ولو أنه يكتب قصة أو شيئًا عن المسلمين تجد أنه يذكر الحسنات دون السقطات والمساوئ مما جعل القارئ غير واثق فيما يكتب هذا الكاتب العربي المسلم. أرجو التوجيه وتوضيح هذه المسألة، جزاكم الله خيرًا.