هل صلاة الوتر تختلف عن صلاة الليل؟
السؤال: هل صلاة الوتر تختلف عن صلاة الليل من حيث وقتها، والدعاء الذي يقال في الصلاتين، وكذلك عدد ركعات الصلاة؟
السؤال: هل صلاة الوتر تختلف عن صلاة الليل من حيث وقتها، والدعاء الذي يقال في الصلاتين، وكذلك عدد ركعات الصلاة؟
السؤال: إذا نسي الإنسان تكبيرة الإحرام، فهل يستمر في الصلاة حتى ينتهي، ثم يعيدها، أو يقطعها، ثم يعيدها؟
السؤال: يقول الله تعالى: لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ [البقرة:256] إلى آخر الآية، وقال الأنصار: بايعنا الرسول ﷺ على السمع والطاعة في المنشط والمكره، كيف نوفق بين الإكراه في الحالتين؟
السؤال: ما هو شائع هنا في المملكة في الصلاة، عدم سد الفرج بين المصلين في صفوفهم، هذا فضلًا عن علو الأصوات في المسجد بقراءة القرآن، فما معنى قول الرسول ﷺ: لا يقرأ أحدكم على قراءة أخيه، وضح هذين الأمرين، وجزاكم الله خيرًا؟
السؤال: كذلك إذا نسي الفاتحة، فهل يأتي بركعة أخرى تحل محلها؟ وهل يسجد سجود السهو؟
السؤال: ما هو تأثير المذاهب الأربعة على فرقة المسلمين أو جمع كلمتهم، وهل الإنسان ملزم باتباع مذهب معين؟
السؤال: إذا ترك الإمام التشهد الأول سهوًا، ثم ترك أيضًا سجود السهو، فماذا يفعل؟
السؤال: ما الفرق والاختلاف بين فرقة المعتزلة، وأهل السنة، وهل من المعتزلة أناس مثلما كان عليه الرسول ﷺ؟
السؤال: هل قراءة سورة السجدة، وسجدة التلاوة في صلاة الفجر يوم الجمعة من السنة؟ وهل يداوم على فعلها إذا كان ذلك من السنة؟
السؤال: إمام صلى صلاة العصر، وأثناء الركعة الأخيرة سجد سجدة واحدة فقط، وجلس للتشهد الأخير، وسلم، وبعد ذلك نبه من المصلين أنه لم يسجد إلا سجدة واحدة، ولم يسجد الثانية إلا الركعة الأخيرة، ثم قام وصلى بهم ركعة كاملة، وجلس للتشهد، ثم سلم، وسجد سجود السهو، هل هذه الصفة هي الصواب؟
السؤال: ما رد سماحتكم على جماعة التكفير والهجرة التي تسمي نفسها بجماعة المسلمين، وهم يعتبرون كل ما سواهم كافر، ويكفرون بالمعصية؟
السؤال: هل يجوز للرجل أن يجلس مع بنات عمه، وبنات خالته، وبنات عماته، ويتحدث لهن، ويتحدثن له، وذلك مع وجود ذي محرم؟ وهل يجوز له أن يصافحهن، أفيدونا جزاكم الله خيرًا ؟
السؤال: مرض أخ لي فترة من الزمن، فترة طويلة جدًا، وذهبت به إلى كثير من المستشفيات، ولكن لم يستفد من كل ذلك، وبعد ذلك قالوا: إن عنده بعض سحر، فذهبت به إلى شخص يدعي أنه يعالج مرض السحر، وعالجه بطرق غريبة حسب طرقهم الخاصة والمعروفة للجميع، وقد شفي بإذن الله، وسؤالي هل أنا آثم في ذلك؟
السؤال: هناك من أنواع المخدرات، نوع آخر استعمله البعض جهلًا، والبعض الآخر استعمله ليتقوى على مواصلة عمله، وهذا من تلبيس إبليس لعنه الله، ألا وهي الحبوب المنبهة، مع العلم أنه ما يعقب أكلها، أي بعد انتهاء مفعولها تتحول إلى العكس، والمشكلة أن أكثر من يستعملها يعتد بعدم تحريمها، نرجو من سماحتكم الرأي؟
السؤال: ورد في أثناء المحاضرة بأن الله طبيب عباده، هل هذا صحيح؟