الجواب:
عليها التوبة إلى الله من ذلك؛ لأن كشفها لأزواج أخواتها لا يجوز، فينبغي لها في مثل هذا الندم والاستغفار والحمد لله، إلا إذا كانت العاهة في الوجه، فتكون مثل القاعدة، مثل العجوز الكبيرة التي لا تشتهى، ولا شيء عليها، إن شاء الله.
أما إذا كان ...
الجواب:
لا يجوز للمرأة أن تختلي بالرجل، سواء كان زوج أختها، أو كان أخا زوجها، أو غيرهما؛ لأن ذلك فيه خطر عظيم، ومخالفة للسنة الثابتة عن النبي ﷺ، حيث قال -عليه الصلاة والسلام-: لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما، وقال -عليه الصلاة والسلام-: لا يخلون ...
الجواب:
الواجب عليها التحجب عن إخوان زوجها، وأن لا تبدي لهم شيئًا من زينتها؛ لقوله : وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ ...
الجواب:
لا يجوز هذا، هذا عمل سيئ بين النساء، النساء يضربن الدف بينهن في الأفراح فقط من دون مكبرات صوت، ومن دون مطربات بينهن، دف، يسمونه الطار ليس له إلا وجه واحد، هذا لا بأس به بين النساء خاصة، كما كان يفعل في عهد النبي ﷺ وبعده.
أما الطبل فلا يجوز ...
الجواب:
اجتماعهم في بيت واحد لا حرج إذا كان فيه مصلحة لهم، وليس فيه شيء مما يضرهم، وليس فيه شيء من المنكرات التي تسبب غضب الله عليهم، أما إذا كان اجتماعهم قد يجر إلى الشر والفساد فتفرقهم أفضل، أما اجتماعهم على الأكل نساءً ورجالاً فلا يجوز، بل الرجال ...
الجواب:
لا يجوز لك ذلك، الواجب عليك غض البصر، والواجب عليها التستر هي، ولا تأكل معكم، تأكل وحدها مع النساء، ابن عمك ما هي بمحرم لك، لك أن تتزوجها، فالواجب عليك غض البصر، والواجب عليها التستر، والواجب عليك عدم الخلوة بها، وعدم النظر إليها، نعم؛ لأن ...
الجواب:
الواجب على المؤمنة عدم الخلوة بالرجل الأجنبي، لا في السيارة، ولا في غيرها، ولا شك أن جلوس المرأة مع الرجل خمس دقائق، أو أقل، أو أكثر وحدهما خلوة، فالواجب النظر في الأمر، وأن ينزلكن جميعًا، أو تبقى اثنتان تنزلان جميعًا حتى تحصل السلامة ...
الجواب:
نعم، إذا كانوا ما بعد بلغوا الحلم كأبناء العشر، وأشباههم لا حرج؛ لقول الله -جل وعلا-: وَإِذَا بَلَغَ الأَطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَأْذِنُوا [النور:59]، فجعل من لم يبلغ الحلم طفلًا، فإذا كان الولد مراهقًا؛ ...... يقع ...... الثلاث فينبغي ...
الجواب:
لا بأس للمرأة أن تركب مع السائق الأجنبي إذا كان معهما ثالث يطمأن إليه ويوثق به ولا يتهم بشيء فلا بأس؛ لأن الخلوة تزول بذلك إذا كان معه زوجته، أو معه أمه، أو معه أخوه وهم لا يتهمون، فإن المسألة لا حرج فيها، إذ المقصود عدم الخلوة، النبي يقول: ...
الجواب:
نعم، لا بأس أن تقيم مع أولادها إذا كان على وجه ليس فيه خلوة ولا فتنة، أما إذا كان الطلاق رجعيًا فلا بأس، السنة بل الواجب، والله جل وعلا قال: وَلا يَخْرُجْنَ [الطلاق:1] قال: لا تُخْرِجُوهُنَّ [الطلاق:1] فإذا كان الطلاق رجعيًا طلقة واحدة أو طلقتين ...
الجواب:
لا بأس به عند المحارم، وأما عند غير المحرم لا، تسترهما، نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
الجواب:
لقد أحسنتم والحمد لله، ونسأل الله لكم الثبات على الحق، والعافية من مضلات الفتن، ونوصيكم بالبقاء والثبات على ما أنتم عليه، وعدم طاعة أولئك، ولو قاطعوكم، لا تطيعوهم ولو قاطعوكم للحديث الذي ذكرت في السؤال، يقول النبي ﷺ: لا طاعة لمخلوق ...
الجواب:
نعم، إذا خشيت عليها الشر؛ فامنعها من زيارة البيت المختلط، وغيره مما تخشى فيه الشر، امنعها من كل ما يضرها، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
الواجب عليك تقوى الله وأن تتحفظي من إخوانه حسب الطاقة، فلا تجلسي مع واحد منهم خلوة، ولا تكشفي لأحد منهم، أما إذا كان صدفة، خرجت من باب صدفة، ما أردت فرآك، أو من مطبخ فرآك من غير إيقاع عمد منك؛ فلا حرج عليك، النبي ﷺ: لما سئل عن نظر الفجاءة؟ ...
الجواب:
ليس هناك حرج في الذهاب إلى المدرسة مع السائق إذا لم يكن هناك خلوة، إذا كنتن جماعة فالحمد لله، الممنوع السفر، لا تسافر المرأة إلا مع محرم، السفر يمنع إلا مع المحرم، أما في البلد إلى المدرسة، أو إلى زيارة بعض الأحباب والأقارب؛ هذا لا بأس، لكن ...