جواب: لا تجوز الخلوة بزوجة الأخ ولا بزوجة الخال ولا العم ولا غيرهن من غير محارمه؛ لقول الرسول ﷺ: لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم متفق على صحته، ونهى عن الخلوة بالمرأة وقال: إن الشيطان ثالثهما فلا يجوز الخلوة بالأجنبية مطلقًا وزوجة الأخ والخال والعم ...
جواب: الواجب على كل مسلم أن لا يعتمد على العادات، بل يجب عرضها على الشرع المطهر، فما أقره منها جاز فعله وما لا فلا، وليس اعتياد الناس للشيء دليلا على حله، فجميع العادات التي اعتادها الناس في بلادهم أو في قبائلهم يجب عرضها على كتاب الله وسنة رسوله عليه ...
الجواب: عليها الاحتجاب، وعليك أن تغض البصر وتأمرها بالحجاب لقول الله : قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ [النور: 30] وعليها الحجاب والتستر، وعليك ألا تخلو بها لأن الخلوة من أسباب الفتنة، وقد صح عن النبي ﷺ ...
الجواب:
عليك يا عبدالله أن تغض بصرك، وأن تجتهد في غض بصرك؛ لأن الله يقول: قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ [النور:30] فأنت مأمور بغض الأبصار، والحرص، والنبي ﷺ سئل عن نظر الفجأة، فقال: لك الأولى، وليست لك الأخرى قال: اصرف ...
الجواب:
انظر ما هو أصلح لقلبك، إذا كان تخشى على نفسك؛ فانتقل عنها، وإذا كنت ترى أن وجودك فيه صلاح للمدرسة، وحثهم على طاعة الله، وتحث البنات على الستر، وتغض بصرك، وتعمل ما ينفع الأمة تفعل.
اعمل ما هو الأصلح إن كنت تخشى على نفسك من وجود البنات، فاتق ...
الجواب:
ليس لزوج الأخت، ولا زوجة الأخ، ونحو ذلك بالجلوس مع أخي زوجها، وليس للمرأة مع زوج أختها أن تبدي له شيئًا من محاسنها، لا وجه، ولا غيره، بل عليها التستر بالحجاب، فإن جلست معهم مع الحجاب، والتستر، وعدم التبرج؛ فلا بأس، إذا جلست، وسلمت عليهم باللسان ...
الجواب:
لا، هذا يسبب الفتنة، ولكن تعلم النساء، تعلم الطالبات وتعلم أطفال الحضانة من دون السبع السنين، هذا لا بأس به، أولاد الحضانة، وأما أن تكون مدرسة للكبار، أو للمختلطين الرجال، والنساء؛ فهذا لا يجوز، وفيه من الفتنة، والشر ما فيه -نسأل الله السلامة-.
الجواب:
الواجب مثلما فعلت: النصيحة والتوجيه؛ لأنَّ العادات السَّيئة ما هي بعذرٍ، العادات السيئة يجب أن تُزال، كان المشركون على عادات عبادة الأصنام والأوثان وقتل البنات وغير هذا من حاجاتهم الخبيثة، فجاء الشرعُ بالنَّهي عنها وإزالتها، فعلى كل إنسانٍ ...
الجواب:
لا تكملي، ليس لها أن تكمل ما دام فيه الاختلاط، والاجتماع بالشباب، هذا يفضي إلى فساد كبير، فلا تكمل، تكمل في بيتها ما يسر الله لها من التعليم، وتسمع من الإذاعة الشيء الطيب، إذاعة القرآن في السعودية، والإذاعات الأخرى التي فيها كلام طيب، تقرأ ...
الجواب:
لا، زوج الأخت ليس محرمًا لها، ليس محرمًا لأخت زوجته، زوج الأخت ونحوه، وكذلك العمة التي يحرم عليه نكاحها مع البنت، لا يجمع بينهما، وهكذا خالتها، لأن هذا تحريم مؤقت، فلا يكون محرمًا، زوج أختها، وهكذا زوج عمتها، وهكذا زوج خالتها، وهكذا .. عمة ...
الجواب:
أما تحدث الإنسان مع قريباته بنات عمه، أو بنات خاله على وجه الحشمة والستر يسلم عليهن، ويسألهن عن أحوالهن مع الستر والعافية، والحجاب، وعدم المصافحة هذا لا بأس به.
أما جلوسه معهن على سبيل الفساد، والكلمات الخبيثة، ومع العري، وعدم الحجاب؛ فهذا ...
الجواب:
هم دعاة للفساد، ودعاة للاختلاط، كثيرون في الصحف والإذاعات وغيرها، لا ينبغي أن يغتر بهم، فالمرأة لها شغل كامل، لها شغل في بيتها مع زوجها، ومع أولادها، ولها شغل في مدرستها، في التعلم والتعليم، ولها شغل في المستشفى في الطب، والتمريض للنساء، ...
الجواب:
هذا في الجنوب وفي غير الجنوب، الرسول ﷺ قال: إياكم والدخول على النساء قيل: يا رسول الله أرأيت الحمو؟ قال: الحمو الموت الحمو: أخو الرجل، وعم الرجل.
فإذا تساهلت في الكشف له هذا من وسائل الشر، إذا تساهلت؛ دل على ضعف إيمانها، ودعاه ذلك ...
الجواب:
هذا قد بُيِّنَ لهم، وكتب لهم في هذا، والدعاة الذين هناك مكلفون بهذا الشيء، ببيان هذا الشيء، ونسأل الله أن يهدي الجميع.
كثير من الناس قد يسمع النصيحة ولا يلتفت إليها، ويرى أن العادة التي اعتادها شيئًا لازمًا، يقدمها على ما قاله الله ورسوله، ...
الجواب:
لا، ليس لك أن تدعهما وحدهما، بل تكون مع الضيف، تبقى مع الضيف وتخرج مع الضيف إذا كان ما في البيت إلا المرأة وحدها، أما إذا كان مع المرأة غيرها؛ فلا بأس، إذا كانت وحدها؛ لا تبقى مع الضيف.
فالضيف ليس بمأمون، وقد يكون الضيف رديئا، وقد يكون ...