الجواب: لابد من النظر في أمرها، إن كان عقلها معها لم يتغير عقلها فلابد من الصلاة، ولا تسقط عنها الصلاة، وليس لك ولا لغيرك إسقاط الصلاة عنها، هذا أمر لله، ليس حقاً للناس، فعليها أن تصلي، وإذا كانت عاجزة ثقيلة شبه المريضة يشق عليها العمل صلت الظهر والعصر ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فإذا كان حال الزوج هو ما ذكرت أيها السائلة! من كونه يصلي بعض الأحيان ولا يصلي في أكثر الأحيان، فإن هذا لا يجوز لك أن تبقي معه؛ لأن ترك ...
الجواب: لابد أن يتثبت في الأمر؛ يسأل عنها أهل الخبرة، فإن الزواج من الكافرة لا يجوز والله يقول سبحانه: لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ [الممتحنة:10] ومن ترك الصلاة كفر على الصحيح من أقوال العلماء ولو كان مقرًا بالوجوب، إذا تركها تهاونًا ...
الجواب: إذا كان الإنسان بلغ الحلم في الثالثة عشر بإنزال المني ثم ترك الصلاة والصيام جهلاً منه فلا قضاء عليه؛ لأن ترك الصلاة كفر وعليك التوبة إلى الله ، ترك الصلاة من البالغ كفر أكبر عند المحققين من أهل العلم، وهو إجماع الصحابة وأرضاهم، ويدل عليه ...
الجواب: لا يجوز البقاء مع هذا الرجل الذي لا يصلي؛ لأن هذا يدل على قلة دينه أو عدم دينه بالكلية، فالصلاة عمود الإسلام من تركها عامداً كفر.
فالواجب البعد عن هذا وأن لا تمكنيه من نفسك، وأن تذهبي إلى أهلك أو تمنعيه من نفسك بالكلية، حتى يتوب إلى الله وحتى ...
الجواب: ما دامت رجعت إلى حالتها السيئة وهي عدم الصلاة ومع هذا تعاندك وتعصيك ولا تبالي ولا تحتجب فهذه امرأة سيئة، عليك أن تفارقها، فإن ترك الصلاة كفر أكبر على الصحيح من أقوال العلماء.
فعليك أن تفارقها وسوف يعوضك الله خيراً منها، فإن من ترك شيئاً لله عوضه ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على عبده ورسوله نبينا وإمامنا محمد بن عبد الله، وعلى آله وأصحابه ومن سلك سبيله واهتدى بهده إلى يوم الدين.
أما بعد: فقد دلت سنة رسول الله ﷺ على أن من ترك الصلاة فإنه كافر، ومعلوم أن ...
الجواب: الإنسان إذا قطع الصلاة ثم من الله عليه بالتوبة فإن التوبة تجب ما قبلها، فإذا كان الإنسان لا يصلي من رجل أو امرأة ثم هداه الله ورجع إلى الصواب وصلى فإن التوبة تجب ما قبلها فعليه التوبة والندم والاستغفار والإكثار من العمل الصالح ولا قضاء عليه فيما ...
الجواب: إذا رأيت من يسب الدين أو سمعت من يسب الدين تنصحه وتنكر عليه؛ لأن سب الدين كفر أكبر، وردة عن الإسلام إذا كان الساب مسلماً يرتد يكون كافراً، فعليك أن تنصح له وأن تنكر عليه المنكر، لقول الله سبحانه: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ ...
الجواب: ليس بصحيح ولا أصل له، ولكن عليه القضاء، إذا ترك صلوات نسياناً أو لأسباب مرض يحسب أنه يسوغ له التأخير أو لنوم فإنه يقضيها.
أما إن كان عمداً ترك الصلاة عمداً ثم تاب الله عليه فإنه لا يقضي؛ لأن تركها عمداً كفر والكافر لا يقضي، هذا هو الصواب في ترك ...
الجواب: لا ريب أن ترك الصلاة كفر، ولا ريب أن ترك الصيام من أعظم المعاصي، ولا ريب أن شرب المسكر من أعظم المعاصي والكبائر، فهذا الرجل قد جمع أنواعاً من الخبث والشر وأعظم ذلك ترك الصلاة، وقد صح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: العهد الذي بيننا وبينهم ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فالذي يترك الصلاة عمدًا ليس عليه قضاء على الصحيح وإنما عليه التوبة إلى الله ؛ لأن الصلاة عمود الإسلام، وتركها من أعظم الجرائم، بل ...
الجواب: أما السؤال الأول وهو تارك الصلاة هل يدفن في مقابر المسلمين؟ فقد تنازع العلماء في حكمه إذا تركها تهاونًا وهو لم يحل وجوبها بل يؤمن بأن الصلاة فريضة، ولكن تركها تهاونا وكسلًا، فذهب قوم إلى أنه لا يكفر بذلك كفرًا أكبر بل كفر أصغر وأنه يدفن مع المسلمين ...
الجواب: قد أحسنت في نصيحته والاستمرار في ذلك، أما كونه استمر في مقاطعة الصلاة ولم يوفق لقبول النصيحة، فهذا إلى الله هو الذي يهدي من يشاء ويضل من يشاء، فعليك أن تدعو له كثيراً بالهداية وهكذا الوالدة تدعو له بالهداية: أن الله يهديه ويرده إلى الصواب، ...
الجواب: نعم قد أحسنت وأصبت ما داموا يكابرون في ترك الصلاة ولم يقبلوا نصيحتك، فالواجب بغضهم في الله وعدم مصاحبتهم وعدم الأكل معهم؛ لأن هؤلاء مرتدون عن الإسلام في أصح قولي العلماء، من ترك الصلاة صار مرتداً في أصح قولي العلماء، فالواجب نبذهم وعدم صحبتهم، ...