الجواب:
الصواب التوبة كافية إن شاء الله، ولا قضاء عليك، لا قضاء عليك والحمد لله، التوبة كافية، يقول النبي ﷺ: التوبة تجب ما قبلها.
والتائب من الذنب كمن لا ذنب له فلا قضاء عليك لا للصلاة ولا للصيام؛ لأن ترك الصلاة كفر، والكافر إذا أسلم لا يقضي ...
الجواب:
الصواب: أن من ترك الصلاة كفر وإن لم يجحد وجوبها هذا هو الحق، فإذا كفر فلا صيام له ولا حج له حتى يتوب إلى الله فإذا صام وهو لا يصلي صومه باطل وحجه وهو لا يصلي حجه باطل لا يجزئه، لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة، وقوله ﷺ: العهد ...
الجواب:
لا يقبل، ولا تصح بقية الأعمال؛ لأنه بكفره حبط عمله -نسأل الله العافية-.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هو كافر، لا تقبل صلاته، صار كافرًا بذلك، فصلاته الجمعة، وصومه، وسائر أعماله كلها باطلة، قال تعالى: وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأنعام:88]، وقال سبحانه: وَمَنْ يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فوصيتي لك أن تتقي الله -عز وجل- وأن تراقبه سبحانه في جميع الأحوال، وأن تعلم أن الصلاة هي عمود الإسلام، وأنها الركن الثاني من أركانه، ...
الجواب:
الذي لا يصلي كافر -نسأل الله العافية- ولو كان طيب الأخلاق، ولو كان يتصدق، ولو كان يفعل أشياء كثيرة من الخير؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر -نعوذ بالله- قال الله -جل وعلا- في كتابه العظيم: وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأنعام:88]، ...
الجواب:
إذا تزوج المسلم امرأة لا تصلي، فإن النكاح غير صحيح في أصح قولي العلماء؛ لأن ترك الصلاة كفر، وإن لم يجحد وجوبها التارك، هذا هو الصواب.
وذهب جمع من أهل العلم إلى أن تارك الصلاة لا يكفر إذا كان لم يجحد وجوبها، ولكنه أتى منكرًا عظيمًا ومعصية ...
الجواب:
التارك للصلاة كافر عند جمع من أهل العلم، ولو كان لا يعلم منه جحود وجوبها؛ لأن ترك الصلاة من الكبائر العظيمة، وقد بين النبي ﷺ أن تاركها يكون كافرًا، يقول -عليه الصلاة والسلام-: بين الرجل، وبين الكفر والشرك ترك الصلاة والحكم يعم الرجل والمرأة، ...
الجواب:
الذي لا يصلي كافر -نعوذ بالله- يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: بين الرجل، وبين الكفر والشرك ترك الصلاة ويقول -عليه الصلاة والسلام-: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها؛ فقد كفر، وشرب الخمر من أقبح الكبائر، وأعظم الذنوب، والله -جل وعلا- ...
الجواب:
الواجب النصيحة والإنكار، وأن يبين له أن هذا أمر منكر عظيم، وأن ترك الصلاة كفر، فإذا ألجئ إلى أكل معه من غير اتخاذه صاحبًا، ومن غير التساهل بأمره، بل جمعتهم المائدة، أو الضيافة من غير قصد الصحبة؛ فلا حرج عليه في ذلك، لكن لا يتخذه صاحبًا، ولا ...
الجواب:
التوبة كافية. إذا كانت لا تصلي، الذي لا يصلي كافر، فالواجب التوبة إلى الله، والندم على ما مضى، والعزم الصادق ألا تعود في ذلك، وليس عليها قضاء. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هذا منكر عظيم، يجب عليك أن تصلي في الوقت، يجب عليك أن تنام مبكرًا حتى تقوم في وقت الصلاة الفجر، أو تشتري ساعة، وتوكدها على قرب الفجر؛ حتى تعينك على القيام، ولا يجوز لك التساهل حتى تصلي بعد الشمس، هذا منكر عظيم، وتعمده كفر في أصح قولي العلماء؛ ...
الجواب:
الحمد لله الذي من عليك بالتوبة والرجوع إليه -جل وعلا- ونوصيك بشكر الله والثناء عليه، وسؤاله الثبات على الحق، وسؤاله التوفيق للاستقامة على الحق، وأبشر بالخير، نوصيك بالاستمرار في هذه الأعمال الطيبة، والاستزادة من الخير مهما استطعت، والله ...
الجواب:
إذا كان الرجل لا يصلي، لا يجوز أن يتخذ صديقًا، بل يجب أن يتخذ عدوًا وبغيضًا حتى يتوب، هذا من الولاء والبراء، من المعاداة في الله والبغضاء في الله، فالجار أو القريب الذي لا يصلي؛ يجب بغضه في الله، وهجره حتى يتوب ويرجع عن الباطل، أو يرفع ...
الجواب:
من تعمد ترك الصلاة؛ فقد كفر في أصح قولي العلماء، وإن لم يجحد الوجوب، إذا تعمد تركها؛ كفر بذلك؛ لقوله ﷺ في الحديث الصحيح: بين الرجل، وبين الكفر والشرك ترك الصلاة وقوله -عليه الصلاة والسلام-: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها؛ فقد كفر ...