حكم قول ذكر الركوع في السجود والعكس
الجواب: لا، جاءت في النصوص الأخرى، النصوص يُجمع بينها، جاء من فعله ﷺ قال: صلوا كما رأيتموني أصلي وجاء في بعض الروايات: إذا ركع يقول: سبحان ربي العظيم.
الجواب: لا، جاءت في النصوص الأخرى، النصوص يُجمع بينها، جاء من فعله ﷺ قال: صلوا كما رأيتموني أصلي وجاء في بعض الروايات: إذا ركع يقول: سبحان ربي العظيم.
الجواب: الظاهر أنه لا يعتد بالركعة، فاته الركوع، ركع الإمام ورفع وهو متعمد. س: إذا رفع الإمام من الركوع ونسي أو تأخر في التسميع فتأخر مأموم ورأى الإمام قد رفع وجماعة ركوع ثم ركع معهم هل يَعتد بالركعة؟ الشيخ: إذا كان الإمام قد رفع لا يَعتد بالركعة. س: ...
الجواب: الركوع فيه تعظيم: أما الركوع فعظموا فيه الرب لكن دعاء تابع لا بأس سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي هذا تابع، الرسول ﷺ قال: أما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء. س: يعني لا يدعو بأمر من أمور الدنيا؟ الشيخ: لا، ...
الجواب: إذا صلى يعتمد على أصابعه لا بدّ، لا يرفع، إذا رفعها ما صح السجود، لا بد يعتمد على بطون أصابع رجليه.
الجواب: لا، حتى يسجد على الأنف، الجبهة والأنف عضو واحد وهو أحد الأعضاء السبعة.
الجواب: الصواب: لا، ينصبهما ويُفرِّقهما، هذا المحفوظ، أما رواية ابن خزيمة والحاكم ففيها نظر، فيها ضعف ..... منصوبتان، هذا هو الأفضل، كما في رواية مسلم. س: يُفرِّق بينهما؟ ج: نعم، ينصبهما ويُفرِّق بينهما.
الجواب: عند الرفع يعني؟ س: نعم. ج: لا عليه شيء، لكن الأفضل المعروف في الأحاديث الصحيحة: "ربنا ولك الحمد"، "اللهم ربنا لك الحمد"، ينبغي له أن يُلاحظ الأحاديث الصَّحيحة.
الجواب: في الركوع والسجود؟ س: نعم. ج: لا بأس، لكن المعروف "سبحان ربي العظيم"، وإذا قال: "سبحان الله وبحمده" جاز مثلما قال النبيُّ ﷺ. س: سبحان الله العظيم وبحمده؟ ج: لا بأس، لكن تركها أفضل، "سبحان ربي العظيم، سبحان ربي العظيم"؛ لأنَّ في ...
الجواب: ما يضرّ، إذا سجد على ثوبه ما في بأس. س: إذا سجد على شوكٍ؟ ج: إذا كان ما يُؤذيه، بعض الناس جبهته خشنة، إذا كان ما يُؤذيه فلا بأس. س: هل يرفع رأسه ويُزيل هذا الشيء ويرجع للسجود؟ ج: نعم، يرفع رأسه ويُزيل ما أذاه ثم يضع رأسه –جبهته. س: السجود على ...
الصواب أنها تبطل؛ لأنه واجبٌ، الرسول أمر به فقال: صلُّوا كما رأيتُموني أُصلي، فإذا ما قال: "ربِّ اغفر لي" بين السَّجدتين عامدًا، وهو يعلم الحكم، ما هو بجاهلٍ؛ تبطل صلاته، أما إذا كان جاهلًا أو ناسيًا فما عليه شيء، لكن إذا كان إمامًا أو مُنفردًا ...
الجواب: ينبغي أن تكون الصلاةُ معتدلةً، إذا طوَّل القراءةَ طوَّل الركوعَ والسجودَ، وإذا قصَّر القراءةَ قصَّر الركوع والسجود، فتكون متقاربةً، مثلما قال البراء بن عازب: "صليتُ مع رسول الله ﷺ فوجدتُ قيامَه فركعته فاعتداله بعد الركوع فسجدته فجلسته ...