الجواب:
كله جائز، كله جاء عن النبي ﷺ جاء في هذا أربع جمل : ربنا لك الحمد، بدون واو، ربنا ولك الحمد بالواو، الثالثة: اللهم ربنا لك الحمد، الرابعة: اللهم ربنا ولك الحمد، كلها الأربع جاءت عن النبي ﷺ فإذا استعمل هذه تارة، وهذه تارة فكله طيب، والحمد ...
الجواب:
إذا ركع المشروع في الركوع تعظيم الرب، قال النبي ﷺ: وأما الركوع فعظموا فيه الرب فيقول: سبحان ربي العظيم، سبحان ربي العظيم، سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي، اللهم لك ركعت، وبك آمنت، ولك أسلمت، خشع لك سمعي، وبصري، ومخي، وعظمي، وعصبي، ...
الجواب:
عليه أن يرجع فيركع، ثم يسجد سجدتين، ويسجد للسهو بعد ذلك، عليه أن يعود واقفًا، يكبر راكعًا، ثم يرفع، ثم يسجد سجدتين، ثم يتم ... فإن كان ما ذكر إلا الركعة الثانية؛ قامت الثانية مقامها، وبطلت الأولى، وهي التي ترك .. إذا كان ما ذكر إلا في الثانية.
أما ...
الجواب:
هذا وقع لبعض الصحابة ، وهو أبو بكرة الثقفي رضي الله عنه، فإنه جاء ذات يومٍ والنبي عليه الصلاة والسلام راكع، فركع دون الصف، ثم مشى ودخل في الصف، فلما سلم النبي ﷺ سأل عن ذلك، كأنه أحس بذلك، وكان يرى من خلفه ﷺ، كان من خصائصه أنه يرى مَن خلفه عليه ...
الجواب:
السُّنة أن توضع الأيدي على الصدر، قبل الركوع وبعده، قال النبي ﷺ في الحديث الصحيح، فيما روى مسلم في صحيحه عن وائل قال: كان النبي ﷺ يضع يده اليمنى على كفه اليُسرى .
وقال سهل بن سعد : كان الرجل يؤمر أن يضع يده اليمنى على ذراعه اليسرى في الصلاة.
وفي ...
الجواب:
هذا قد نبهناه عليه، قوله: إن وضع اليدين بعد الركوع بدعة، هذا غلط، ونبهناه عليه، وكتبنا في هذا في الصحف منذ مدة، ووضحنا أن وضع اليدين على الصدر قبل الركوع، أو بعد الركوع سنة، وقوله في صفة صلاة النبي أنه بدعة غلط منه -عفا الله عنا وعنه- ولعله ...
ج: المشروع عند الرفع من الركوع أن يقول الإمام والمنفرد: سمع الله لمن حمده ثم يقولان: ربنا ولك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد كما ثبت ذلك عن النبي ﷺ وربما زاد عليه الصلاة والسلام في هذا ...
ج: هذا مكروه ولا ينبغي لأن النبي ﷺ قال: إذا سجدت فضع كفيك وارفع مرفقيك[1] خرجه مسلم في صحيحه. ونهى عن الافتراش كافتراش السبع، فالسنة أن يرفع مرفقيه سواء كان رجلًا أو امرأة وسواء كانت الصلاة فرضًا أو نفلًا، ويعتمد على كفيه حال السجود[2].
رواه الإمام ...
ج: إذا كان هناك حاجة كبرودة الأرض أو حرارتها أو وعورتها فلا بأس بذلك، فقد كان أصحاب النبي ﷺ يفعلون ذلك عند الحاجة. أما عند عدم الحاجة فالأفضل ترك ذلك وأن يباشر المصلي المصلى بوجهه كما كان النبي ﷺ يفعل ذلك وأصحابه . والله ولي التوفيق[1].
نشرت في (المجلة ...
ج: السنة للمصلي إذا هوى للسجود أن يضع ركبتيه قبل يديه إذا استطاع ذلك في أصح قولي العلماء وهو قول الجمهور؛ لحديث وائل بن حجر وما جاء في معناه من الأحاديث.
أما حديث أبي هريرة فهو في الحقيقة لا يخالف ذلك بل يوافقه لأن النبي ﷺ نهى فيه المصلي عن بروك كبروك ...
الجواب: جاء في الباب أحاديث، بعضها يدل على أنه يضع يديه قبل ركبتيه، وبعضها يدل على أنه يضع ركبتيه قبل يديه، جاء هذا وهذا.
والأرجح ما جاء في حديث وائل بن حجر وأنس بن مالك رضي الله عنهما: أن النبي عليه السلام كان يضع ركبتيه قبل يديه ثم يرفع رأسه ثم يديه قبل ...
الجواب: الرسول ﷺ قال هذا الكلام، قال: إنه أمر أن يسجد على سبعة أعظم وأن لا يكف شعرًا ولا ثوبًا، فالمعنى أن المصلي إذا أراد أن يسجد وعليه شعر أو وعليه عمامة لا يكفها عن الأرض يسجد وتسجد معه لا يكفها من أجل السجود خوفًا عليها من التراب يسجد بها هذا المعنى ...
الجواب: السنة أن ينوع في الاستفتاح، ما كان النبي يجمعها عليه الصلاة والسلام في الاستفتاح تارةً يستفتح بما جاء في حديث عمر: سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك وتارةً بما جاء في حديث أبي هريرة: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت ...
الجواب: الأفضل الركبتان، تضع الركبتين ثم اليدين ثم الجبهة والأنف، هذا هو السنة، تبدأ بالركبتين؛ لأن الرسول ﷺ: نهى عن البروك كما يبرك البعير، البعير يبدأ بيديه، فأنت تبدأ بركبتيك لأنها برجليك، وفي الحديث الآخر: كان النبي ﷺ إذا سجد وضع ركبتيه قبل يديه وهو ...
الجواب: لا نعلم في هذا شيئاً إذا سجد تقدم أو تأخر قليل عن موضع السجود لا يضر، المقصود أنه يتحرى السجود في المحل الذي لا يؤذيه، فإن كان فيه شيء أزاله مسحة واحدة بيده، المقصود أن كونه يتقدم قليلاً أو يتأخر قليلاً في السجود يتحرى ما يناسب جبهته وأنفه لا ...