الجواب:
فإمامة المرأة للنساء لا بأس بها، ولا حرج فيها، وهي جائزة، بل مستحبة عند الحاجة إلى ذلك للتعليم والتوجيه، ويعمهن قوله ﷺ: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله، فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة، فإن كانوا في السنة سواء فأقدمهم هجرة الحديث..
قد ...
الجواب:
ليس عليك إعادة، لكن في المستقبل تكون خلفك؛ النبي ﷺ أمرهن أن يكونوا خلف الرجال، وصلى مرة في بيت أم أنس، فأقام أنس عن يمينه، والمرأة خلفه جدة أنس .
فالمقصود: أن موقف النساء يكون خلف الرجال، حتى ولو هو وزوجته، تكون خلفه لا تصف معه، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
الواجب البداءة من وسط الصف مما يلي الإمام، يعني: مما يقابل الإمام يبدأ من هذا، ثم يصفون عن يمين وشمال، البداءة من وسط الصف كالأول، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لا حرج في إقامة جماعة ثانية إذا صلى الإمام الراتب، وجاء قوم لم يصلوا يصلون جماعة، والحمد لله، كان أنس إذا جاء والناس قد صلوا صلى مع أهل بيته جماعة، المقصود: أنه صلى مع إخوانه، ومن معه جماعة.
فالحاصل: أنه إذا جاء جماعة وقد صلى الإمام يصلون ...
الجواب:
صلاتك صحيحة، والفريضة هي الأولى التي قضيتها بعد الإمام، وصلاتك مع الثانية نافلة؛ لأنك حضرت الصلاة فصليت معهم نافلة، النبي ﷺ قال: فإن أقيمت وأنت في المسجد فصل معهم، فإنها لك نافلة ولا تقل: صليت فلا أصلي، إذا صليت معهم هي نافلة لك، وكثرة خير، ...
الجواب:
على كل حال.....، يصلي المأموم عن يمين الإمام لا حرج أن يكون محاذيًا لقدميه العبرة بالقدمين تكون الأكعب متحاذية، ويكفي، ولو كان ظهره أطول.
فالمقصود: أنه إذا تحاذى صار قدمه حذاء قدمه كفى، هذا هو السنة، أن يكونا متحاذيين بالأقدام، بالأكعب، ...
الجواب:
نعم، ولو ما سمعت، تتبعهم ولو ما سمعت، تقتدي بمن حولك من المأمومين، والحمد لله، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم سماحة الشيخ.
الجواب:
يجوز نعم، لكن بيوتهن خير لهن، صلاتها في البيت ظهرًا أفضل، لا تصلي جمعة، تصلي في البيت أفضل، مثلما قال ﷺ: بيوتهن خير لهن يقول ﷺ: لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، وبيوتهن خير لهن فإذا صلين في المسجد متسترات بعيدات عن الفتنة، وعن الطيب؛ ...
الجواب:
فلا حرج في ذلك في أصح قولي العلماء إذا كان المستأجر صالحًا لذلك، ووافقت عليه الجهة المسئولة -كالأوقاف مثلًا- أو صاحب المسجد الذي عينه فيه إمامًا، لكن إذا ترك الاستئجار وقال له: تنوب عني، أنا -إن شاء الله- أساعدك يكون أحسن من لفظ الاستئجار؛ ...
الجواب:
الأولى صحيحة، والثانية نافلة، والحمد لله، الأولى صحيحة ما دامت في الوقت، الحمد لله، يجوز أن يصلي الإنسان العصر خلف من يصلي الظهر، إذا كان عليه العصر، وهم يصلون الظهر في وقت العصر؛ لأنها فاتتهم أو لأنهم قد جمعوا بينها وبين العصر جمع تأخير؛ ...
الجواب:
السنة أن تستقيم الصفوف متصلة والأعمدة خلفهم، تكون الأعمدة خلفهم، والصف يكون مستقيمًا أمام الأعمدة، ولا تقطع الصفوف إلا عند الضرورة، إذا ازدحم المسجد، وضاق المسجد، وصف الناس بين السواري؛ فلا حرج للحاجة؛ ولهذا قال أنس: إنهم كانوا يتقون ...
الجواب:
صلاته غير صحيحة؛ لقول النبي ﷺ: فلا صلاة لمنفرد خلف الصف فهو صلى ركعة أو أكثر صلاته غير صحيحة، إلا إذا كان أبطلها وابتدأ كبر تكبيرة الإحرام لما جاء معه أحد فهو صحيح، ما أدرك بعد ذلك، يعني: إذا جاء معه في الركعة الأخيرة، وقطع الصلاة، وابتدأ كبر ...
الجواب:
الواجب تنبيهه بالتسبيح، فإذا لم يرجع انتظروا حتى يسلم؛ لأنه قد يعتقد صواب نفسه، فينتظرونه حتى يسلم، ويسلموا معه، والذي لا يعلم أنه مخطئ يقوم معه، الذي لا يعلم الحال يقوم معه يتابع إمامه، والذي يعلم أن الإمام مخطئ يجلس حتى يسلم مع الإمام ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فليس في ذلك حرج إذا كان المقصود تعليمها وتوجيهها إلى الصلاة الشرعية، فقد كان معاذ بن جبل -رضي الله تعالى عنه- يصلي مع النبي ...
الجواب:
هذا خطير، ومنكره عظيم، لا يجوز أن يفعل هذا الفعل؛ فإن اتخاذ الحروز منكر، وهي التمائم وتسمى: الحجب، ويسميها بعض الناس: الجوامع فلا تجوز، وقد صح عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: من تعلق تميمة فلا أتم الله له، ومن تعلق ودعة فلا ودع ...