الجواب:
تقدم في بعض الأجوبة أن ما أدركه هو أول صلاته، وما يقضيه هو آخرها؛ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: ما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا وفي روايةٍ: فاقضوا ومعناه فأتم، معنى القضاء: الإتمام، فالذي يقضيه هو آخر صلاته، والذي يدركه مع الإمام ...
الجواب:
نعم، صلاة المسافر بالمقيمين صحيحة، فإذا سلم؛ يتمون، إذا كان مسافرًا، وهم مقيمون، صلى معهم الظهر ثنتين، والعصر ثنتين، والعشاء ثنتين، ثم يتمون، أما هو -المسافر- إذا صلى خلف المقيم، فإنه يتم، يصلي أربع، إذا كان المسافر مأمومًا، والإمام مقيم؛ ...
الجواب:
الجماعة لا تدرك إلا بركعة؛ يقول النبي ﷺ: من أدرك ركعةً من الصلاة، فقد أدرك الصلاة ، فالواجب المسارعة إلى الصلاة في الجماعة، والحرص على المبادرة بعد سماع الأذان، حتى لا يفوتك شيءٌ من الصلاة، فإن قدر أنه فاتك شيء، فإنك تقضي ما فاتك، ولا ...
الجواب:
الصواب أن ما أدركه المسبوق هو أول صلاته، ما أدركه مع الإمام هو أولها، يقرأ فيه مع الفاتحة ما تيسر، وما يقضيه هو آخرها، هذا هو الصواب؛ لقوله ﷺ: ما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا فهو إتمامٌ للصلاة. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
الواجب عليه وعلى أولاده الصلاة في المسجد، عليهم جميعًا أن يصلوا في المسجد، وعليه أن يحاسبهم، وأن يستعين بالله عليهم، حتى يصلوا معه في المسجد، لقول الرسول ﷺ: مروا أبناءكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، فهو يجتهد في هذا، ويحرص حتى يذهبوا ...
الجواب:
نعم إذا كان مستور الحال، ولا تعرف عنه شيئًا من الشرك وهو مسلم يتظاهر بالإسلام تصح الصلاة خلفه، والحمد لله، حتى تعلم ما يوجب منع ذلك من ظهور الكفر والشرك.
أما ما دام مستورًا مع المسلمين، لا يظهر منه ما يوجب ردته؛ فإنك تصلي خلفه والحمد ...
الجواب:
ما دمن يرين الإمام والمأمومين، لا بأس تصح الصلاة؛ لأنها ليست تبع المسجد، فلا حرج أن يحضرها النساء الحيض وغير ذلك ما دام خارجة عن سور المسجد، وإذا صلى فيها النساء تبع الإمام على جنازة أو في الفريضة وهن يرين الإمام أو المأمومين، ويسمعن الصوت؛ ...
الجواب:
لا حرج في الصلاة معهم؛ لأن بعض أهل العلم قال ذلك، وله شبهة، فلا حرج، بل الواجب أن تصلي معهم، ولا تصلي في البيت، يجب أن تصلي مع المسلمين في الفجر، ولو قنت الإمام، لكن الصواب ترك القنوت، الأفضل ترك القنوت؛ لأن الأدلة الشرعية تدل على تركه، إلا ...
الجواب:
نعم إذا فعله بعض الأحيان لا بأس، فقد زار النبي ﷺ بعض أصحابه، وصلى بهم جماعة عليه الصلاة والسلام، فإذا فعل إنسان زار إنسان بعض إخوانه، وصلى بهم جماعة الضحى -مثلًا- فلا بأس.
أما اتخاذه عادة جماعة مرتبة لا، لكن إذا زار بعض إخوانه، وصلى بهم جماعة، ...
الجواب:
.......: ثم آمر رجلًا فيؤم الناس ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم ويقول ابن مسعود : «لقد رأيتنا وما يتخلف عنها -يعني: صلاة الجماعة- إلا منافق معلوم النفاق أو مريض».
فكون الصلاة في الجماعة أفضل ...
الجواب:
الذي يظهر أنها لا تصح الصلاة؛ لأن الرسول ﷺ قال: لا صلاة لمنفرد خلف الصف فإذا صلى ركعة فأكثر فلا صلاة له، أما لو صلى بعض الشيء مثل قام خلف الصف، ثم جاء معه آخر أو دخل في الصف، أو ركع، ثم دخل في الصف، أو جاء معه آخر؛ لا بأس.
أما إذا كمل الركعة فإنها ...
الجواب:
هذا قد فعل منكرًا عظيمًا وخالف الشرع، فإن الشرع يلزمه بالحضور في جماعة المساجد جماعة المسلمين، لكن الصلاة صحيحة في أصح قولي العلماء الصلاة صحيحة ليس عليه إعادة، ولكن عليه التوبة إلى الله، عليه التوبة إلى الله من تأخره عن المسجد وعن الجماعة، ...
الجواب:
هذا الذي يفعله بعض الناس من الصلاة في البيت، مع سماعهم النداء، هذا منكر، في أصح قولي العلماء لا يجوز لهم الصلاة في البيت مع سماع النداء، وقرب المسجد، بل الواجب على كل مسلم ذكر أن يصلي في المسجد إذا استطاع ذلك، ولم يمنعه مرض ولا خوف؛ لأن الرسول ...
الجواب:
هذا هو السنة، إذا سمعت أثرًا للقادم أن لا تعجل في الركوع، لكن بشرط أن لا تطيل إطالة تشق على من معك، بل تكون إطالة خفيفة لا تشق على المأمومين. نعم.
الجواب:
ينبغي تنبيهه ونصيحته؛ لأن القات كثير من علماء اليمن يبيحونه ويتعاطونه، فهذا الإمام قد يكون له شبهة، قد يكون ممن يرى إباحته، أو يقلد من يرى إباحته من علماء اليمن.
فالذي نرى نصيحته والمشورة عليه بتركه وأن لا يبيعه وأن لا يشربه، والصلاة خلفه ...