الجواب:
الواجب عليك الترتيب أن تصلي الظهر، ثم العصر، وإذا وصلت البلد، بلدك؛ تصليها تمامًا أربعًا، الظهر أربعًا، والعصر أربعًا، ولو أن الوقت دخل عليك، وأنت في السفر، إذا أخرتها حتى وصلت بلدك؛ فإنك تصليها الظهر أربعًا، ثم تصلي العصر أربعًا، والعكس ...
الجواب:
يجوز الجمع في الصحيح من قولي العلماء بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء في السفر، وفي المرض، وفي المطر كل هذا جائز، وفي الحديث الصحيح أنه ﷺ: جمع بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء من غير خوف ولا سفر وفي اللفظ الآخر: من غير خوف ولا مطر.
فدل ...
الجواب:
الجمع رخصة عند نزول المطر، أو عند المرض، وفي السفر كذلك، الله -جل وعلا- يحب أن تؤتى رخصه، فإذا نزل بالمسلمين مطر يشق عليهم معه أداء الصلاة في وقتها، العشاء أو العصر مع الظهر؛ فلا بأس أن يجمعوا كما يجمع في السفر، المسافر يجمع بين الظهر والعصر ...
الجواب:
ينبغي ألا تجمع؛ لأنك فرقت بينهما تفريقًا كثيرًا بين المغرب والعشاء، صار الفصل طويلًا، فينبغي أن تدع ذلك خروجًا من خلاف العلماء، تصلي مع أصحابك العشاء -إن شاء الله- ولا تصل مع هؤلاء؛ لأنك فرقت بينهما فرقًا طويلًا. نعم.
المقدم: ...
الجواب:
ليس له الجمع من أجل العمل، بل كل صلاة في وقتها، وإنما جمع النبي ﷺ لأسباب إما لسفر وإلا لمرض، أو الدحض، والزلق والمطر، أما الجمع بدون سبب ما كان يجمع -عليه الصلاة والسلام- وما ورد من حديث ابن عباس: "أنه ﷺ جمع بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد.
فهذه المسألة فيها خلاف بين أهل العلم، هل يجمع بين الظهر والعصر في المطر والدحض، أم لا؟ على قولين، والصواب: أنه لا بأس، كالمغرب والعشاء؛ ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فليس للمسلم أن يجمع بين الصلاتين في الحضر من دون علة كالمرض أو الاستحاضة للمرأة، بل يجب أن تصلى كل صلاة في وقتها، الظهر في وقتها، والعصر ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فالرجل والمرأة في هذا الباب سواء، على كل منهما أن يصلي الصلاة لوقتها، فالظهر في وقتها، والعصر في وقتها، والمغرب في وقتها، والعشاء ...
الجواب:
تجمع الصلاة في وقت المطر إذا كان هناك مشقة على الجماعة في الطرقات، ولو فيه إسفلت إذا كان فيه مشقة؛ لأن المطر يمطر والطرق فيها الماء يؤذي المشاة، فإنه لا بأس بالجمع، بل يشرع لهم الجمع لما فيه من التيسير على الجماعة، وعدم إخراجهم في وقت العشاء ...
الجواب:
الجمع في المطر وفي المرض مشروع، وهو من الرخص التي جاء بها الإسلام.
وأما الحديث الذي ذكره لك الشخص إذا نزل خير فاجمعوا هذا لا نعلم له أصلًا، ولا يعرف في السنة عن النبي -عليه الصلاة والسلام-، ولكنه من عمل السلف، من عمل السلف الصالح الجمع ...
الجواب:
إذا كنت مقيمًا في الدولة هذه إقامة معينة، فليس لك القصر، وليس لك الجمع، بل تصلي أربعًا، وتصلي كل صلاة في وقتها، ما دمت قد نويت الإقامة أكثر من أربعة أيام تصلي الظهر أربعًا، والعصر أربعًا، والعشاء أربعًا، كل واحدة في وقتها، المغرب في وقتها، ...
الجواب:
النبي ﷺ صلى بالناس في عرفات وفي مزدلفة وفي منى قصرًا، ركعتين ركعتين، الظهر والعصر والعشاء، ومعه أهل مكة وغيرهم، ولم يأمرهم بالإتمام، فدل ذلك على أن أهل مكة مع الناس، سواء سمينا الخروج إلى منى وعرفات سفرًا، أو لم نسمه سفرًا، سواء سميناه سفرًا، ...
الجواب:
إذا كان الواقع مثلما ذكر فلا حرج في الجمع؛ لأنه عذر، وإن صلوا المغرب وحدها، وتركوا العشاء في وقتها، فلا بأس.
المقصود: أنه ما دامت السماء تمطر، والطقس كما قال فيه البرودة، وبكل حال فالمطر عذر، المطر عذر مطلقًا ما دام متصلًا، وليس بالخفيف، ...
الجواب:
العصر تجمع مع الظهر في حق المريض والمسافر، العصر تجمع مع الظهر جمع تقديم وجمع تأخير في حق المريض وحق المسافر، لكن لا تجمع العصر مع الجمعة، يوم الجمعة إذا صلى مع الناس الجمعة لا يصلي معها العصر، يصلي العصر في وقتها، إذا صلى الجمعة مع الناس مر ...
الجواب:
إذا كان المطر يشق على الناس، أو الطرق فيها زلق وطين دحض، فإنه يجمع جمع تقديم في المغرب والعشاء، وهكذا الظهر والعصر على الصحيح، لو كانت الطرقات فيها مضرة على المصلين من شدة المطر، فإنه يجمع أيضًا على الصحيح جمع تقديم؛ لأن الله -جل وعلا- قال: ...