الجواب:
السنة أن يجمعا، ويصلى عليهما جميعًا؛ لأن هذا أسرع في إنجازهما، والنبي يقول: أسرعوا بالجنازة وقد صلى على جماعة -عليه الصلاة والسلام- فالسنة أن يجمع الرجل، والمرأة، أو الرجلان، أو المرأتان، أو أكثر، ويصلى عليهم جميعًا، فإن كانا رجلان يقول: ...
الجواب:
صلاة الغائب فيها خلاف بين العلماء، والأقرب، والأظهر من حيث الدليل أنه لا يصلى على الغائب إلا إذا كان من المعروفين بشيء ينفع المسلمين، كعالم كبير نفع المسلمين، كأمير نفع المسلمين مثلما صلى النبي ﷺ على النجاشي؛ لأنه نفع المسلمين، أسلم ونفع ...
الجواب:
السنة تكميل الصف الأول فالأول في الصلوات كلها، يكمل الصف الأول فالأول في الجمعة والأعياد والجنازة إذا تيسر ذلك، يكمل الصف الأول فالأول على الأصل، على القاعدة الشرعية. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم سماحة الشيخ.
الجواب:
السنة للمصلي في الجنازة، وغير الجنازة أن ينظر محل سجوده حتى لا يحصل عبث، ولا تساهل عن الصلاة، حتى يخشع، هذا هو الأفضل، وإذا أدرك بعض الصلاة فما أدركه هو أول صلاته، هذا هو الأفضل، وما يقضيه هو آخرها، فإذا أدرك التكبيرة الثالثة كبر، وقرأ الفاتحة، ...
الجواب:
إذا علم أنه لا يصلي فهو كافر في أرجح القولين، ولا يدفن مع المسلمين إذا علم أنه لا يصلي.
وقال بعض أهل العلم: إنه إذا كان لم يجحد وجوبها أنه يصلى عليه، ويدفن مع المسلمين، ولكن الأرجح أنه إذا علم بالبينة الشرعية أنه يترك الصلاة فإنه يكفر بذلك، ...
الجواب:
لا، يدعو لها بالمغفرة؛ لأن النبي ﷺ ما كان يصلي على الغائبين إلا إذا كان له شأن، كما صلى النبي ﷺ على النجاشي؛ لأن له شأنًا، ودعوة إلى الله، أكرم المهاجرين إليه، فإذا كان الميت ممن له شأن، كالأمير الصالح، والعالم الصالح.. ونحو ذلك، إذا صلي عليهم ...
الجواب:
هذا شيء لا أصل له، هذا بدعة لا أصل لها، إذا سلم الناس؛ انتهت الجنازة، وانتهى الدعاء، فالوقوف بعد السلام بالدعاء، وبالناس هذا لا أصل له فيما نعلم، بل هو بدعة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لا حرج في ذلك، صلاة الجنازة تفعل في المقبرة وهكذا على الميت بعد الدفن، النبي ﷺ صلى على الميت بعد الدفن في المقبرة، والصلاة عليها في المقبرة مثل الصلاة على القبر سواء، فإذا وضعت هناك وصلى عليها الناس فلا حرج في ذلك.
الممنوع الصلوات الأخرى ...
الجواب:
نعم، الصلاة على الجنازة مشروعة للجميع للرجال والنساء، تصلي على الجنازة في البيت أو في المسجد، كل ذلك لا بأس به، وقد صلت عائشة والنساء على سعد بن أبي وقاص لما توفي.
فالمقصود: أن الصلاة على الجنائز مشروعة للجميع، وإنما المنهي عنه ذهابها للقبور، ...
الجواب:
هذا السؤال مجمل: فإن كان مراد السائل القراءة؛ فالقراءة سرًا، يقرأ في الجنازة سرًا، ويدعو سرًا، فإن كان مراده غير ذلك؛ ما فهمناه، صلاة الجنازة كلها سر، يقرأ سرًا، يدعو سرًا، ولو سمع صوته ممن حوله؛ فلا بأس، لا شيء عليه، والحمد لله، الصحابة سمعوا ...
الجواب:
نعم يصلى عليه، الطفل الصغير يصلى عليه، ويدعى لوالديه. نعم.
المقدم: جزاكم الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء.
الجواب:
أما الصلاة على الميت في المقبرة فلا بأس، فقد صلى النبي ﷺ على قبر بعدما دفن، لكن الأفضل أن يصلى عليه في المصلى المعد للجنازة أو المساجد حتى يصلي عليه جمع غفير من الناس، الأفضل لأهله أن يقدموه للمسلمين يصلون عليه في المساجد، أو في المصلى المعد ...
الجواب:
لا أعرف شيئًا عن صلاة الغائب، لا أعرف شيئًا عن صلاة الغائب، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الصلاة على الغائب فيها تفصيل:
بعض أهل العلم يرى أنه لا يصلى على الغائب، وبعضهم يرى الصلاة عليه، لكن إذا كان الغائب له شأن في الإسلام، كـالنجاشي رحمه الله، فإن النبي ﷺ صلى على النجاشي لما مات في بلاده أخبر به الصحابة وصلى عليه صلاة الغائب، ...
الجواب:
نعم، يصلى على من مات وعليه دين، كان الرسول ﷺ أولًا لا يصلي على من عليه دين حتى يضمنه أحد ثم ترك ذلك عليه الصلاة والسلام، فكان يصلي على المدينين مطلقًا، وهكذا من مات وقد جار في وصيته أو فعل معصية، فإن هذا لا يمنع الصلاة عليه ما دام مسلمًا، فإنه ...