الجواب:
السواك سنة للجميع، السواك سنة للصائم قبل الزوال، وبعده.
أما قول بعض الفقهاء: أنه يكره بعد الزوال فقول ضعيف، النبي ﷺ قال: السواك مطهرة للفم، مرضاة للرب، ولولا أن أشق على أمتي؛ لأمرتهم بالسواك مع كل وضوء.
وقال: عند كل صلاة فهذا يعم صلاة ...
الجواب:
الذي يظهر -والله أعلم- من هدي السلف: الإكثار من تلاوة القرآن والحرص على تكرار ختمات القرآن؛ لأنه فرصة مع التدبر والتعقل، وإذا ضم إلى ذلك حفظ ما تيسر في أوقات أخرى من الشهر يجمع بين المصلحتين؛ يكثر من التلاوة ويجعل وقتًا خاصًا لحفظ ما تيسر من ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فلا ريب أن السحور سنة وقربة؛ لأن الرسول أمر بذلك عليه الصلاة والسلام، قال: تسحروا؛ فإن السحور بركة، وقال عليه الصلاة والسلام: فصل ...
الجواب: لا ريب أن صلاة التراويح قربة وعبادة عظيمة ومشروعة، النبي ﷺ فعلها ليالي بالمسلمين، قام بهم ليالي ثم خاف أن تفرض عليهم فترك ذلك وأرشدهم إلى الصلاة في البيوت، ثم لما توفي عليه الصلاة والسلام وأفضت الخلافة إلى عمر بعد الصديق ورأى الناس في المسجد ...
الجواب:
حكمه لا بأس، حكمه سنة مطلقًا في جميع الأوقات، السواك للصائم وغير الصائم في العصر وغيره، لقوله ﷺ: السواك مطهرة للفم مرضاة للرب ويقول ﷺ: لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة هذا يعم صلاة الظهر والعصر وغيرهما في حق الصائم وغيره.
الجواب:
نعم؛ لأن هذا هو الذي يمكن فيه الجمع بين المصالح، فيبادر بالفطور على ما يسر الله من رطب، أو تمر، أو ماء، ثم يذهب إلى الصلاة مع الجماعة؛ حتى لا تفوته صلاة الجماعة، ثم يرجع ويتعشى، ما فيه بأس، هكذا.
أما لو كانوا جماعة في سفر مثلًا، فلهم أن يأكلوا، ...
الجواب: صيامه صحيح؛ لأن السحور ليس شرطًا في صحة الصيام، وإنما هو مستحب؛ لقول النبي ﷺ: تسحروا فإن في السحور بركة[1] متفق عليه[2].
رواه البخاري في (الصوم) باب بركة السحور من غير إيجاب برقم 1923، ومسلم في (الصيام) باب فضل السحور وتأكيد استحبابه برقم 1095.
نشر ...
الجواب: يستفاد منها المدارسة، وأنه يستحب للمؤمن أن يدارس القرآن من يفيده وينفعه؛ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام دارس جبرائيل للاستفادة؛ لأن جبرائيل هو الذي يأتي من عند الله جل وعلا وهو السفير بين الله والرسل، فجبرائيل لابد أن يفيد النبي ﷺ أشياء من ...
الجواب:
لا حرج فيه، صومه صحيح، وإن لم يتسحر، لكنه ترك السنة.. السنة أن يتسحر؛ لقول النبي ﷺ: تسحروا فإن في السحور بركة في الفرض والنفل، السنة أن يتسحر، كان النبي يتسحر -عليه الصلاة والسلام- فالسنة أن يتسحر بما تيسر من تمر، أو أي طعام، أو فاكهة، يتسحر ...
الجواب:
ينبغي لطالب العلم أن يجمع بين الأمرين: يقرأ القرآن، ويُكثر من التلاوة، ويكون للحفظ نصيبٌ من الوقت، وجزء من الوقت، ومُراجعة ما يُشكل عليه بتدبُّرٍ، مراجعة التفاسير، حتى يجمع بين المصالح، فلا يشغله مراجعة التفسير أو حفظ ما تيسر منه، لا يشغله ...
الجواب:
في جميع النهار، وعند الفطر كذلك، حال صومه وعند إفطاره كلها.
س: يعني مثلًا يؤذن المؤذن...؟
الشيخ: عند الإفطار وفي الظهر وفي العصر وفي أي وقت للصائم، الصائم له دعوة مستجابة حال صومه وعند إفطاره جميعًا، إذا سَلِم من المعوّقات الأخرى من أكل الحرام ...
الجواب:
ما تيسّر، لكن بالتمر أفضل، الرُّطَب، إن كان رطب أفضل، ثم التمر، ثم الماء، وإن أفطر بالخبز أو غيره؛ فلا بأس.
س: لو أفطر بأي شيء آخر؟
الشيخ: لا حرج، لكن الأفضل بالرُّطَب إنْ وُجِد أو بالتمر؛ لقوله ﷺ: فليفطر على تمر فإنه بركة، فإن لم يجد فليفطر ...
الجواب:
يحصل المقصود.
س: بعض الناس يقول: إن التقويم غير منضبط فيجوز الأكل بعد الأذان بخمس أو عشر دقائق؟
الشيخ: ينبغي الاحتياط، ينبغي للمؤمن أن يحتاط.
س: قوله: ودخولهما في الصلاة، يعني الإمساك كان بعد الأذان؟
الشيخ: نعم يُمْسِك قبل الصبح وفي الرواية ...
الجواب:
السنة تأخير السحور، إلى آخر الليل، لكن ينبغي أن يقدم قبل الأذان، حتى يفرغ المتسحر قبل الأذان والنبي ﷺ ثبت عنه أنه تسحر في آخر الليل، ثم قاموا إلى الصلاة بعد السحور، قاموا وسئل أنس عن ذلك، كم كان بين الأذان والسحور؟ قال: قدر خمسين آية، فالمقصود ...
فيه حديث ضعيف، وإذا قاله فلا حرج، ولكن ما هو صحيح، الحديث ضعيف، ولكن معناه صحيح، صام لله وأفطر لله، ولكن الحديث لا يُقال: سُنة، يُقال: جنس الدعاء سنة، جنس الدعاء أنك أفطرت سُنة، يرجى قبوله.
س: يعني -أحسن الله إليك- قبل أذان الفجر؟
ج: عند الإفطار ...