الجواب:
مكروه؛ لأنه لو كان محرَّمًا ما واصل بهم، فهو مكروه، ما ينبغي.
س: مَن قال أنَّه من خصائص الرسول ﷺ؟
ج: لا، ما هو من خصائصه، من خصائصه الشرعية له، وكان ابن الزبير وجماعة يواصلون ويقولون: ما يشقُّ علينا، ولكن بكل حال أقل أحواله الكراهة؛ لأنه لو ...
الجواب:
النذر والكفَّارة محل نظر: إن كان مطلقًا يمكن تأخيره، وإن كان معينًا لا بدّ أن تُبادر به ويُلحق بالفريضة، كصوم يومٍ معين، أو شهر معين؛ لأنه فريضة، أما إن كان مطلقًا فيُمكن تأخيره إلى وقتٍ ما.
الجواب:
إن أفطرتم في المطار بعد غروب الشمس يكفي، ولو طلعت الشمس وأنتم في الطائرة تم يومكم، أما إذا أقلعتم في النهار فإنَّكم تُمسكون حتى تغيب عنكم الشمس في الطائرة، أما إذا أقلعتم بعدما غابت الشمس فقد أفطرتم.
الجواب:
فُرِضَ الصوم سنة اثنين من الهجرة، أما الحج فتأخَّر إلى سنة تسع أو عشر.
س: والزكاة؟
ج: فُرِضَ أصلُها في مكة: وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ [الأنعام:141]، وبعدها أنصباؤها وتكميلها كان في المدينة.
الجواب:
نعم إذا غاب القرص كفى، وهكذا في عرفة إذا ذهب قرصُها في عرفة انصرف الناس..... إذا غاب قرص الشمس قرصُها من جهة المغرب في نظر الناظرين؛ دخل وقت الإفطار.
الجواب:
ما في بأس، اللجنة مجتهدة وجيدة وعملها طيب، الأذان على التقويم، لا حرج.
الجواب:
تم إفطاره حكمًا بغروب الشمس، ومتى تيسر له شيء؛ يأكل، ذهب حكم الصوم.
الجواب:
مُحَرّم دائمًا، لكن يشتد التحريم في رمضان، يشتد في رمضان وفي الحرم الشريف في المدينة، في الزمن الفاضل والمكان الفاضل يشتد التحريم يكون الإثم أكبر.
س: سواء كان يشاهد الأفلام أو...؟
الشيخ: المقصود جميع المعاصي إثمها أكبر، إثمها في رمضان، وفي ...
الأقارب، الولي هو القريب، وإذا صام غيره؛ فلا بأس، من باب الإحسان.
س: على سبيل الوجوب؟
الشيخ: المعروف عند العلماء الاستحباب؛ لقوله جل وعلا: وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى [الأنعام:164] فالأقرب -والله أعلم- أنه للتأكيد والمشروعية.
لا، الأحاديث تدل على أنه ما هو لازم الإشباع.
س: يحصل الأجرُ بدون إشباعٍ؟
ج: ولو ما أشبعه نعم.
هذا منكر، مشاهدة الأفلام الخبيثة في التلفاز أو الدشوش ما يجوز للصائم ولغير الصائم، ولكن ما يبطل الصوم، مشاهدة المنكر ما يبطل الصوم، يأثم سواء كان في دش أو في تلفاز، أو في يد الناس الجالسين.
الجواب:
عليه التوبة إلى الله؛ لأنَّ هذا منكرٌ، وعليه عتق رقبةٍ عن كلِّ مرةٍ، ثلاث رقاب، فإن لم يستطع أن يصوم ستة أشهر، عن كلِّ مرةٍ شهرين متتابعين، متى استطاع فعل، وإذا لم يستطع فليس عليه شيءٌ، إنما يجتهد لعله يستطيع، فإذا استطاع صام شهرين عن كلِّ ...
الجواب:
يخشى عليه؛ لأن هذا علامة على التساهل، وأنه غير صادق التوبة، فينبغي للمؤمن إذا منّ الله عليه بإكمال الشهر أن يستقيم، وأن يستمر على الخير، وأن يحذر الشر والعودة إليه، فإن العودة إلى الشر خطير، قد يكون سببًا لحبوط عمله وعدم قبوله، لا حول ولا قوة ...
الجواب:
على ما يسّر الله؛ لأن الحالة مطلقة، على ما يسّر الله.[1]
01 شرح كتاب وظائف رمضان
الجواب:
يجب على ولي أمرهم مثلما يجب في الصلاة، يجب أن يدرِّبهم ويعتني بهم؛ حتى يعتادوا الصوم إذا كانوا من أهله، إذا كانوا يستطيعون، مثل ابن عشر أو أشباهه.
س: إذا كانوا أقل؟
الشيخ: قد لا يستطيع، لكن ابن عشر وما فوق قد يستطيع، ليس مثل الصلاة، الصلاة أخف.[1]
01 ...